جرائم وحوادث

زوج يلقي حتفه على يد متهم حاول التحرش بزوجته


سدد زائر ليل ضربة قاتلة بساطور لزوج هب لنجدة زوجته من قبضته وقد حاول التحرش بها، مما أدى إلى مصرع الزوج أثناء محاولة إسعافه لتلقي العلاج بمستشفى إبراهيم مالك بالصحافة كما أصيب والد الزوج القتيل بجروح عندما نهض للدفاع عن ابنه. وتعود مجريات القضية في أن زوجة المجني عليه كانت تقضي ليلتها في غرفة مجاورة لغرفة زوجها بمنزلهما بمنطقة الأزهري جنوب الخرطوم وكان الزوج ينام مع زوجته الثانية حيث تمكن المتهم من التسلل إلى غرفة الزوجة الأولى وحاولة الاعتداء عليها، فأطلقت صوت استغاثة نهض على إثره الزوج صوب مرقد زوجته فوجد المتهم محاولاً الإمساك بها فدخل معه في عراك فسدد المتهم ضربة بساطور على رأسه، وتركه صريعاً، وحاول والد القتيل التدخل لإنقاذ ابنه فوجه له المتهم ضربة أيضاً مسبباً له الأذى الجسم وفر هارباً من مسرح الجريمة، حيث دونت شرطة الصحافة بلاغاً تحت المادة (130) من القانون الجنائي القتل العمد وأحالت ملف القضية لدائرة الاختصاص بقسم شرطة الأزهري شرق والتي قامت بحالة الجثة بموجب أورنيك (8) جنائي وأمرت بتشريح الجثة بمشرحة بشائر لمعرفة أسباب الوفاة.

صحيفة آخر لحظة


‫7 تعليقات

  1. لا حولة ولا قوة الا بالله العلي العظيم. .هذا هو امن الإنقاذ الوطني. .ناس نايمبن في بيوتهم ويقتلون.والله المفروض وذير الداخلية والي الخرطوم يقدمون استقالاتهم اليوم قبل الغد..الشقلانة خربانة من فوقها ربما يكون المتهم بتاع امن او عسكري

    1. خلاص خلي الحكومة تجيب عسكري يحرس كل واحد في بيته. عالم بجم

  2. لا تهتموا لأمر الحكومة .. سلحوا انفسكم بالسكاكين والاسلحة النارية داخل بيوتكم وفي الطرقات ضد كل من تسول له نفسه بمثل هذه الافعال والتعديات الشنيعة ..

  3. قال تعالى :اعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم

    ( إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله ويسعون في الأرض فسادا أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض ذلك لهم خزي في الدنيا ولهم في الآخرة عذاب عظيم ( 33 ) سورة المائدة.

    : الحكم فيمن يسطو ويسرق ويغتصب بالسلاح

    ما الحكم في العصابات أو الأفراد الذي يسرقون الناس ، ويخطفون النساء ويعتدون على الأعراض ، كل ذلك تحت تهديد السلاح ؟.

    تم النشر بتاريخ: 2005-08-12

    الحمد لله

    هذه الجرائم التي يفعلها بعض من لا دين لهم ، جعل الشرع عقوبتها عقوبة شديدة ، وهي تعرف عند العلماء بـ ” حد الحرابة ” أو ” قطاع الطريق ” وهو المذكور في قول الله تعالى : ( إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَاداً أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ ) المائدة/33 .

    ولمجلس هيئة كبار العلماء ببلاد الحرمين الشريفين برئاسة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله قرار في شأن هذه الجرائم ، جاء فيه :

    ” لقد اطلع المجلس على ما ذكره أهل العلم من الأحكام الشرعية تدور من حيث الجملة على وجوب حماية الضروريات الخمس والعناية بأسباب بقائها مصونة سالمة ، وهي : الدين والنفس والعرض والعقل والمال ، وقدر تلك الأخطار العظيمة التي تنشأ عن جرائم الاعتداء على حرمات المسلمين في نفوسهم أو أعراضهم أو أموالهم وما تسببه من التهديد للأمن العام في البلاد .

    والله سبحانه وتعالى قد حفظ للناس أديانهم وأبدانهم وأرواحهم وأعراضهم وعقولهم بما شرعه من الحدود والعقوبات التي تحقق الأمن العام والخاص ، وأن تنفيذ مقتضى آية الحرابة وما حَكَمَ به صلى الله عليه وسلم في المحاربين كفيلٌ بإشاعة الأمن والاطمئنان ، وردع من تسول له نفسه الإجرام والاعتداء على المسلمين .

    إذ قال الله تعالى : ( إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلَافٍ أَوْ يُنفَوْا مِنْ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ ) المائدة/33 .

    وفي الصحيحين واللفظ للبخاري عَنْ أَنَسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ : قَدِمَ رَهْطٌ مِنْ عُكْلٍ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانُوا فِي الصُّفَّةِ فَاجْتَوَوْا الْمَدِينَةَ (أي أصابهم مرض) فَقَالُوا : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، أَبْغِنَا رِسْلا ( أي اطلب لنا لبناً ) فَقَالَ : مَا أَجِدُ لَكُمْ إِلا أَنْ تَلْحَقُوا بِإِبِلِ رَسُولِ اللَّهِ ، فَأَتَوْهَا فَشَرِبُوا مِنْ أَلْبَانِهَا وَأَبْوَالِهَا حَتَّى صَحُّوا وَسَمِنُوا وَقَتَلُوا الرَّاعِيَ وَاسْتَاقُوا الذَّوْدَ ( الإبل ) فَأَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الصَّرِيخُ ، فَبَعَثَ الطَّلَبَ فِي آثَارِهِمْ ، فَمَا تَرَجَّلَ النَّهَارُ ( أي ارتفع ) حَتَّى أُتِيَ بِهِمْ فَأَمَرَ بِمَسَامِيرَ فَأُحْمِيَتْ فَكَحَلَهُمْ ، وَقَطَعَ أَيْدِيَهُمْ وَأَرْجُلَهُمْ ، وَمَا حَسَمَهُمْ ، ثُمَّ أُلْقُوا فِي الْحَرَّةِ يَسْتَسْقُونَ فَمَا سُقُوا حَتَّى مَاتُوا . قَالَ أَبُو قِلابَةَ : سَرَقُوا وَقَتَلُوا وَحَارَبُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ .

  4. اولا الزوج ان شاء الله شهيد بحديث سيد الخلق اجميعين .. من مات دون عرضه فهو شهيد .. ثانيا : هل نفهم من الخبر ان المتهم لازال طليق ولكن كما هو معلوم القاتل يقتل ولو بعد حيييين .

  5. 1. شهيد انشاء الله .
    2. اى يزول يسلح نفسو.
    3، دا زول من الداخل او قريب .

  6. (قتل المواطن السوداني الأصل،الأميركي الجنسية أمير الباقر سليمان الخليفة، إثر إطلاق النار عليه بواسطة لصوص سطوا على أحد الفنادق بولاية كارولينا في الولايات المتحدة ، وتلقت أسرته العزاء بضاحية الحتانة شمال أمدرمان)

    بدون تعليق