منوعات

“الخرطوم” تحدد الرقم “1956” لتلقي شكاوى مواطني الولاية عن النفايات


قال اللواء عمر نمر، وزير المجلس الأعلى للبيئة والترقية الحضرية والريفية، إن نسبة نقل النفايات سترتفع إلى (65 %) خلال الأيام المقبلة، وكشف نمر عن تقديم شركات أجنبية (شركتان من المغرب وشركة إيطالية وأخرى تركية) طلبات للدخول للاستثمار في نقل وتدوير النفايات، نسبة لحاجة المجال لدخول القطاع الخاص. وحمل نمر المحليات المسؤولية المباشرة في نقل النفايات ونوه نمر، في حوار مع (اليوم التالي) ينشر بالداخل، المواطنين بالاتصال بهيئة نظافة ولاية الخرطوم على الرقم (1956) لإيصال الشكاوي حول تراكم النفايات، وقال إن معظم عربات هيئة نظافة ولاية الخرطوم الناقلة للنفايات قديمة وإن عمرها الافتراضى انتهى، وأشار إلى أن هناك وحدة فنية كاملة قائمة على أمر العربات والسائقين والعمال تتبع فنيًا لهيئة نظافة ولاية الخرطوم كمعالجة جديدة للنفايات وأضاف: “وضعنا نظام التتبع وستصبح سيارات النفايات مراقبة مركزياً بالكمبيوتر”.
وأوضح أنه تم تكوين قوة مشتركة بإمكانيات مشتركة أيضاً لتنظيم حملات نظافة داخل كل أسواق ولاية الخرطوم.

صحيفة اليوم التالي


‫3 تعليقات

  1. وقفت تحت شجره فى شارع المدارس باركويت وامامى جبال من اطنان الزباله وجيوش جراره من الناموس والذباب المتوحش وفجأه عادت بى الذاكره الى شوارع الخرطوم قبل 60 عاما عندما كنا شبابا وكانت شواع الخرطوم تغسل بالماء والصابون وكان المحافظ داؤود عبد اللطيف يذرع شوارع الخرطوم جيئة وذهابا وكانه يشرف على نظافة منزله وفجآه رايت يدى ترتفع الى السماء وتدعو الله ان يدمر ويهلك ويقاتل وينسف من اوصلنا الى هذا الوضع الا لعنة الله على كل المفسدين ه الذين دمروا الشعب ونسفوا الاخلاق
    عبد الحميد صديق ركابى

  2. هذا الخبر بدون اى تعليق :دشن عبد الرحمن الصادق مساعد رئيس الجمهورية، ووالي الخرطوم وسفير اليابان، (300) عربة ضغط نفايات بالساحة الخضراء بالخرطوم، وهي منحة من دولة اليابان للخرطوم وعدد اللواء عمر نمر رئيس المجلس الأعلى للبيئة مساهمات دولة اليابان مشيداً بتعاونها مع السودان في مجال تحسين البيئة، وذكر نمر بأن هذه العربات التي منحتها اليابان السودان قبل (30) عاماً ما تزال تعمل فيما تم في نهاية الحفل تكريم بعض الرموز التي ساهمت في إنجاح العمل وشرعت الولاية مباشرة في توزيع العربات للأحياء السكنية بمحليات الخرطوم.

  3. اود بان يكون كل سوق لجنه مصغرة تشمل كل قطاعات السوق وتورد كل جبايات السوق فى حساب بالبنك وتلك المبالغ تحصر ويتم التعاقد مع مؤسسة وطنية مؤهله لديها معدات نظافه وكادر بشرى وفنى مقتدر لتحمل المسئولية لمدة سنه يتجدد العقد كل سنه مع التقرير بالكفاءة والنظافه وثانيا هناك شروط جزائية باى اخلاء بشروط العقد وبالتالى نضمن بان تلك الاموال تصرف على النظافه ونكون قلننا تلكلفة اجور المحليات الفاشلة فى القيام بمهامها وعليه نامل بان الاقتراح يجد القبول ونكون انفكينا من المحسوبية والضبايبة واللف والدوران وفى النهايه هى خم مخلفات ما عاوزه عقول ولا تنظيرات وكلام وهناك مصبات تصب فيها وكمان مستقبلا يستفاد من التدوير بانشاء مصانع بسيطة والى ان تكتمل المنظومه ويكون دخل النفايات ساهم فى تقليل التكاليف ويمكن ادخال دراسات وخدمات اخرى ؟ والله الموفق ودى عاوزه ناس مجردين وامناء والحمد الله هناك فى السوق رجال بس ما لاقين وضعهم واعطائهم فرصة للعمل الخيرى والطوعى وختاما الله الموفق لابد من العمل الطوعى الممنهج وفيه الخير للجميع؟ والله الموفق والناس ديل غلبتهم النظافه والمواصلات ولكل مشكلة حل الا فى السودان ؟ وعليه لا بد من نخدم انفسنا اذا اردنا النهوض؟