رأي ومقالات

ندى امين: كتابات داليا الياس مثل الإكسسوار الفالصو المطلي بماء الذهب !


لا تستهويني كتابات الصحفية داليا الياس ولا أقرأ لها وأعتبر في كثير من الأحيان أن كتاباتها لا تعالج بعمق وموضوعية القضايا الحقيقية التي تهم الرأي العام وهي مجرد كلمات مرصوصة رصا لغويا منمقا، أي مثل الإكسسوار الفالصو المطلي بماء الذهب ولكنه في نهاية الأمر مجرد اكسسوار فالصو!

المهم ألحت على صديقتي أن أقرأ وأعلق على مقالها الأخير الذي كتبته والذي تصف فيه أغلب بنات السودان بإنهن إما داعرات أو مدمنات على المخدرات والرذيلة بكافة أنواعها وأشكالها. ومع أن الكاتبة، بعد الهجوم الإسفيري الكبير، الذي تعرضت له نفت عنوان الموضوع إلا أنها لم تنفي المحتوى وتمسكت برأيها الذي اختزلت فيه كل البنات أو معظمهن بممارسة ما ذكرته في مقالها.

وفي حقيقة الأمر لم تخيب الكاتبة ظني في كتاباتها التي أقل ما يمكن أن توصف به، وفي هذا المقال على الأخص، بافتقارها الواضح لأبسط المعايير الصحفية المتعارف عليها والتي تأتي الموضوعية والحيادية على رأسها، فهي قد قررت وجزمت وأصدرت الأحكام جزافا دون الإستناد على أي منهجية لما أوردته. والأدهى والأمر أنها قد توصلت إلى نسب ونتائج رقمية “غير موضحة القيمة طبعا” تفيد بأن معظم بنات طبقة الأثرياء والمغتربين ينتمين إلى الفئة التي ذكرتها.

وهنا من حقنا أن نطلب منها أن توضح لنا ماهي منهجية البحث أو الدراسة التي قامت بها للتوصل إلى هذه النتيجة؟ وماهي مصادر المعلومات التي تحصلت عليها؟ ومن أي الجهات الرسمية المختصة أو غير الرسمية تحصلت على هذه النتيجة، هذا بغض النظر عن ما ذكرته من مشاهداتها الشخصية في الشوارع و المطاعم؟

وسؤالي لها هل سمعت يوما وهي التي تمارس العمل الصحفي لسنوات عددا عن ما يسمى في علم الصحافة الواسع المتعدد الاتجاهات بالصحافة المعلوماتية أو صحافة البيانات؟ وهل تعرف أن المسؤولية الأخلاقية تحتم على الصحفي أن يلتزم بمبادئ وتقاليد العمل الصحفي وأن يقوم بواجبه أولا في جمع وتحليل المعلومات واستخلاص النتائج باسلوب علمي دقيق قبل أن ينشرها على العامة بعد إصداره لأحكام شخصية فطيرة وساذجة؟

وحتى إذا كان ما ذكرته الكاتبة صحيحا، فلنفترض هذا مجرد افتراضا، أين الرجل من كتاباتها؟ واستغرب حقا لمن تدعي دور المصلحة الاجتماعية وهي التي لا تريد سوى إصلاح نصف المجتمع وغض الطرف عن النصف الأخر! واقتبس هنا كلمات الأديبة السورية غادة السمان حينما وصفت واقع الحال في المجتمعات العربية بقولها “نحن لا نرى الغلط إلا عندما تقوم به إمرأة. فهنالك دائما خطيئة مذكرة تغتفر وخطيئة مؤنثة لا تغتفر! فإذا كان غرضها فعلا الإصلاح المجتمعي وليس التشهير والتجريح والإساءة إلى بنات جنسها فلها أن تعلم أنه لا يمكن للحال أن ينصلح من طرف واحد.

وأكثر ما يحيرني هو إصرار بعض كاتباتنا على تأكيد مقولة أن المرأة هي عدوة المرأة! فقبل داليا الياس قامت الصحفية سهير عبدالرحيم بكتابة مقال يسئ إساءات أخلاقية بالغة إلى ستات الشاي في شارع النيل ولم ترحم ضعفهن وعوزهن وفقرهن الذي رمى بهن في شارع النيل بعد أن ضاقت بهن دروب الوطن.

لا ندعي أننا نعيش في المدينة الفاضلة أو أن المرأة السودانية منزهة عن الأخطاء والممارسات السالبة ولكن الأن أكثر من أي وقت مضى وعلى الأخص في ظل الظروف والتحديات العديدة التي تمر بها البلاد والتي تلقي بظلالها السالبة على الحياة الإجتماعية والإقتصادية للمرأة تستوجب من بيدهن القلم قيادة مسيرة التنوير وايقاظ الوعي المجتمعي وتسليط الضوء غلى القضايا الحقيقية التي تهم نساء السودان اليوم وما أكثرها.

بقلم
ندى أمين


‫17 تعليقات

  1. السيده ندى امين اولا انا لا ادافع عن داليا لاننى لا اعرفها حتى لا يختلط الامر على الناس الزى ندى ونعتناها بالسيده قد تكون سيدة بيت ولا نعرف لها هوية ننعتها بها غير سيدة بيت صدقينى اليقول غير كلام داليا هو تحت خيارين يا من العصابة الحاكمة وعاجبة البيحصل فى السودان ده ولا عميانة ما بتشوف خليها ما تسمع شوف ما بتشوفى طبعا ما زى الجماعة نايمة فى العسل اذا كان اليوم فى نفس الجريدة دى قبض على مزيعة وفى حوزتها مخضرات وبعد مطارده ادة الى اطلاق النار على الاطار تبع العربية وعثر على الممنوعات ولا كمان صور اباحية على الهاتف المحمول الذى بقى وكر لكل فتاة ولما نقول كل فتاة اكيد النظيفة المفروض تفرح لانو هى عارفة نفسها نظيفة وشريفة مش تطلع واحدة تدافع عن الفساد وعايزة دلائل كلام الانقاذ كلهم ماكلين ولما تسأل عن الفساد يقول ليك لو واحد عندوا دليل يقدموا وكم من دليل قدم من الوالى الى القفير وكأن شىء لم يكون بلد بقت اخط من هارلم قبل 50 سنة البنقوا مدور انت ما سمعتى ببنات المنشية ولا بنات الرياض وبنات الجماعة المهميه اربعة بنات زى الرصاص انا شفتهم بأم عينى مقبوضات فى قعده حمراء ومعاهم ولد ود الجبل وسكرانيت ومسطولين والنهاية كان فى واحد وقع من الطابق الثالث ومات وتم القبض عليهم ولان هم اولاد الناس المهمة طلعوهم من جريمة القتل وعفوهم من الدعارة لانها امر اصبح طبيعى الداعرات ديل يا ندى لما قامت الحكومة دة اتغننوا والعندها قروش وبتدور على المزاج انا بتعهد نتلاقى فى القاهرة وبخليك تشوفى العجب ما بنات وبس حديث غريب وبعد لو انتى محتاجة لادلة اطلعى الشارع خلى داليا ده اعتبرى كلامه ده فارق طبعا لانو البيدافع على الرزيلة هو دائما حاميها الجرائد تتكلم المايقومة تتكلم الناس تتكلم شوارع النيل تتكلم الشقق تتكلم البيوت البقت تتأجر بالساعة موجودة رئس القضاء برمت نفسه السابق فى حديث له انو نسبة الطلاق وصلت لاكثر من 75% هل انتى درست الحالات ده ريحة بس طلعت هل تجرأتى لدرسة هذه المصيبة خلى داليا انتى وجهة نظرك شنو فى بنات الجامعات البيلدن ويجعوهو ولا الداخليات لما نقول بنات الجامعات نتكلم عن كل واحدة مندسه تحت عباءاتهم وهنا الشر بيعم والخير بيخص وهم فى غياب الادارة والوعى للادارة بتم الممارسات اذا نتفق انو هناك فساد ضارب كل الشرائح البصلة العفنة بتعفن باقى الشوال وارجوا منك ان كنتى نظيفة لا تشجعى الرزيلة ياخى بلا قرف معاك وكمان خ

    عاملة دعاية لنفسك وخاته صورتك انت ما بتخجلى عايزة تبقى وى النبز الدار بين الداعرات والاولاد البيشبهو الداعرات فى دبى والحقيقة كلهم داعرين الان الولد داعر والبنت داعرة ولو ما عارفة الكلام ده امش اقيفى ف عبيد ختف او مول عفرا ديل الماخايفين من الناس تتكلم لانو اتهنوها سوى من اجل القروش او المتعة بيفرقوا زهجهم فى بعض اما الماخايفين من الله ولا من الناس انا شخصيا شفتهم بعينى فى افخم المطاعم فى الخرطوم فى الرياض وكر دعارة الناس الفوق والسجاير مدور والشيشة سألت عسكرى ده شنوا البيحصل ده قال لى اسكت ما تجيب لينا هوى الان تطلع بنت وزير ولا قرن بالله ما توجعينة الله يوجعك دنيا واخرى يا رب بلد كلها فساد الواحد ضاربة وشها زى بنات المراقص كبار على صغار اخلاق اتحلت مروة انتهت بلد انتهت اطلعى شوف البيحصل اما تفكوها تبقى زى امريكا واوربا ولا تتحكم بالشريعة لمن سياسة مسك العصاية من النص دى خلوها الله يخلخل سنونكم

  2. بالله اقرى الاخبار السارة ليك والبتبهج امثالك وانا لو محل داليا ما بقول بعض لان لانها اطلقت الكل وارادة الجزء والعلاقة جزئة لكن انتو الجيل الجديد العربى ما بتعرفوا بتعرفو النجاح الفالصوا زى الاكسسوارات البتتكلمى عليها مجتمع محتاج لتطهر فى كل النواحى لو سمحت
    كشفت مصادر موثوقة لموقع (النيلين) أن (الأحد) (28/8/2016) ستبدأ إحدى محاكم جنايات بحري شمال العاصمة السودانية الخرطوم، أولى جلسات محاكمة مذيعة شهيرة بإحدى القنوات المحلية بتهمة حيازتها على مخدارت ضبطت بسيارتها، بحي الصافية ببحري، بجانب مواد مخلة بالآداب العامة وجدت بهاتفها السيار.
    وكانت شرطة مكافحة المخدارت قد أشتبهت في سيارة المذيعة، وأمرتها بالتوقف بيد أنها رفضت الإنصياع لأوامر الشرطة، وضاعفت سرعة السيارة، بنية الهرب، لكن دورية الشرطة دخلت معها في مطاردة مثيرة، قادة المذيعة لدهس نظامي وألحقت به الأذى الجسيم، الأمر الذي دفع الشرطة لتعطيل إطارات سيارتها بالنار، ومن ثم أجبرتها على التوقف، وبتفتيشها عثر على كمية من المخدرات (حشيش)، بجانب صوراً وأفلام إباحية بهاتفها.

  3. الغيرة بدأت ..مافي دخان بدون نار نحن ملتفون حول ما تكتبة داليا الياس الهبشهم الصوط هم المقصويون بالأمر فلينظفوا بيتهم قبل خبالهم ينتشر. ويصيب العامة.الأمر واضح للعيان في المحتمع الفئات المترفه والله يبدد المال الحرام ويدخل فيهم بالساحق والماحق والبلاء المتلاحق هم مترفيون هذا المجتمع بعتبرها نوع من الثقافة في الشم والشيشة والخرشة والمغتربون مساكين لا يدرون ما يفعلونه أبناءهم في الشقق التي بنوها اهليهم من حصاد غربتهم فات الاوان.فات الاوان.

  4. أنتي يا ندويه امثالك خربو الصحافه السودانية وخلوها تطبيل …اطلعى الشارع عشان تتأكدى انو داليا ما كتبت ساي يا فالصو انتي…ربنا يحفظك يا داليا يا أمينه بت امين

  5. من زمن ليس بالقليل تحدثت عن الاعلام السوداني وممارسي العمل الصحفي وذكرت ان اغلبهم كتاب طاولة وليسوا بصحفيين واجدر بهم ان ان يكونوا كتاب قصص ونثر ليس الا لان الصحفي الحقيقي هو ذاك الذي ياتي بارقام ومسوغات لموضوعة ..
    الصحفيون السودانيون يبنون اغلب مواضيعهم على السماع والاشاعة . لم ينزل بنفسه ولم يتكبد المشاق لعمل مسح ميداني ليحصل على المعلومة بارقام واحداثيات وحقائق تدعم طرحه ,, هناك فقط صحفية جريئة لا استذكر اسمها ، اعجبت جدا لشجاعتها فقد عملت حلاق وعملت بائعة شاي و مثلت بنت ليل وكتبت ما سمعته وما شاهدته بعينها .. داليا الياس لا تتعدى عتبة دارها وتكتب بعد ان تكون تصفحت الصحف هنا وهنا وقلبت النت ووجدت عنوانا لموضوع ما فتتاوله وتكتب حسب مزاجها .. وهذا ليس بعمل صحفي , وقد وقعت في الخطأ حين نقلت موضوعا لصحفي سعودي ولم تشر الى انه منقول مما عرضها لهجوم فظيع
    وهنا ندى امين ارادات انتقاد داليا الياس الا انها سقطت في فخ التعامل الشخصي او هكذا ظهرت من خلال انتقادها وكأن بين الاثنين امرا ما .. ليتها تناولت الموضوع الذي اخفقت يه داليا دون تعبير عن رايها في شخصها او كتابتها .. فقولها لا تستهويني كتابتها او ان كتباتها كالذهب الفالصو يدل على شيء ما او نار تحت الرماد كما يقال ..
    لقد اخذت داليا حقها من الهجوم الشرس في كل انواع الميديا ولم يذكروا انها لم تستهويهم ولكن ذكروا اتطاطها في الامر ووصف الساقطات (بمعظم) بنات الخرطو وكانها تعيد مقولة الساقطة التي سبقتها بنفي التعبير والوصف لبنات الخرطوم ةلعلي هنا اارجح ان داليا استقت الفكرة من موضوع التي سبقتها بتعديل حتى تسخن او تزيد حرارة من حولها ..
    الاعلام السوداني ككل يعتبر اعلام الممارسة من غير هوية .. او تدريب .. فهم 99 % منهم لايغادرون مكاتبهم وتانظروا الى الصحف كم هي فقيرة في الصورة والتصوير واغلبهم يستعمل الارشيف .. وقليل جدا منهم الذي يجعلك تحس انه بذل مجهودا في موضوعه

  6. في الماض ال ………………… كان بالفلاوووووووس وحسع اصبح حسب حنكك في الفيس والواتساب وقصة الخطف من الجامعة والشارع العام ذاتو خلو يعني البت تطلع من البيت إلي حيث الموعد يعني قصة مال وحوجة مادية ولت وانتهت حتي لاتكون هي الشماعة لكل من اراد ان يكتب في هذا الشأن

  7. اولا والله موضوع خادش للحياء ولا يشبه ان يكون كاتبه امراة انا اتفق مع الاخت ندا وداليا فكتها في نفسها عاملة نفسها صحفيه وبجهه شاعره احييييييييي الاخت ندا عندها غيرة على اعراض اخواتها

  8. ندي كلامك في الصميم وفالصو
    ما كان تدخل نفسها في
    المتاهة الدخلت فيها فاطمة الصادق
    والمنطلقه الدولية ساره منصور
    تتحجج ان العنوان تغير وحذفت كلمة بعض
    لو كلامك صحيح قاضي من قام بذلك
    دا كلام فاضي منك يا داليا اتقي الله
    والظواهر دي موجوده منذ الازل ..

  9. ﻛﻠﺎﻣﻚ ﺻﺤﻴﺢ ﻳﺎﺍﺳﺘﺎﺫﻩ ﺍﻧﺴﺎﻧﻪ ﻣﺼﻂﻨﻌﻪ ﻋﺎﺟﺒﺍﻫﺎ حﻟﺎﺗﻬﺎ وحنتها

  10. ﺑﻲ ﻣﻘﺎﻟﻬﺎ ﻣﺎﻓﻲ ﻋﺎﺯﺏ حيزوج ابدا ‘ﻭﺍﻟﻤﻔﺮﻭﺽ ﺗﻀﺒﻄ ﻣﺸﺎﻋﺮﻫﺎ ﻭﻛﺘﺎﺑﺎﺗﻬﺎ ﺍﻟﻤﻘﺰﺯﻩ ﺍﻟﺒﺷعه ﺍﻣﺜﺎﻝ ﺍﺣﻠﺎﻡ ﺍﻟﺠﺰايريه

  11. رؤية علمية طرحتها ندى، واتكأت في مناقشتها على مقومات البحث العلمي الذي يصل بالتحليل إلى نتائج وإحصاءات لا يرقى إليها الشك، وهذا ينبغي أن يكون نهج الصحفي الذي لا يفترض به الوقوف عن كشف (عور) اجتماعي، أو الاكتفاء بتسليط الضوء أو وضع الأصبع على السلبيات، بل عليه اقتراح الحلول المناسبة لتجاوزها، ومهمة الصحفي الارتفاع بوعي الجمهور، وتبصيرهم بالمخاطر التي تحدق بهم، ثم إبداء الرأي حول الأسلوب الصحيح لمحو ما يسيء إلى المجتمع، البنت ندى واعية، وصاحبة أفق علمي، وليست مجرد مشاغبة أو حاسدة كما يذهب بعضكم، كم هو مؤلم الإزراء بشريحة عريضة من أثرياء البلد أو المغتربين واتهام بناتهم بمثل هذه التهم الشنيعة التي لا تستند على أي قاعدة علمية أو بحثية، لماذا التعميم وإلصاق تهم فظيعة بالأبرياء (الذين يرمون المؤمنات الغافلات…)، طرح مثل هذه الاتهامات يحتاج إلى تثبت، وليس الأمر مجرد إثارة أو لفت انتباه، فقارئ اليوم ذكي وحصيف، ولا يؤمن بمثل هذه الترهات التي تفتقر إلى الدليل، ولا بد للصحف النأي عن الإثارة لاسيما في المسائل الاجتماعية والأخلاقية.. عفا الله عن داليا ووفق ندى إلى قول الحق والتبصير بما هو حق.

  12. داليا لم تقل ألا الوا قـــــع الحاصل فى السودان …… ونشاهد ونرى أفظع من ذلك ….. و ندى ألا من مشجعى هذه الفئة وتدافع عنهم للستمرار فيما يفعلون ….. يجب أن يكون لك يا ندى حس وغيرة وشرف عائلى وأسرى وسودانى ….. وتنبهى الشباب والشابات السودانيات للأقلاع عن ذلك …ز. ويجب أن يكون هناك أستحاء من هذه الأفعال ولكن أمثالك يا ندى هن المخربات للعادات والتقاليد والداعيات للفسق والفساد والأنحلال وما عارف من تكونى أنت ومن أى فئة ….. أما داليا وفقك الله وجعلك من بنات السودان المتمسكات بالشرف والكرامة ولك الشكر والتقدير

  13. *مسخــره … مسخــرة بلد تعانى من المرض ( يوميا يموت امام مستشفى الذرة 10 اشخاص (هذا حديث المستشفى نفسة ))
    وفـقـر لدرجة العوز ( اذهبوا الى شرق السودان وسوف ترون العجب العجاب )

    لا حوله وال قوه الابالله

    والخرطوم واجهة البلد وسخانه ..ّّ.ّّ وعطالة ..
    ولا توجد اى حلول ,, ولا اجتهاد لمعالجة الوضع
    فساد اخلاقى … ومخدرات من كل حدب وصوب ..
    ( نيقرز ) لا تسطيع الشرطة (ان وجدت ) اقتلاعهم ببساطة
    و اثيوبيا .. اقتصادها مثل الصارووخ اذهبوا وشوفوا اثيوبيا وشوارعها واقتصادها .. اريتريا .. تشاد .. كينيا .. يوغندا .. كلها بلاد انطلقت على حساب السودان .
    السودان حكومتة تعمل ضده .. بكل وضوووح … (الشىء المحير لماذا لا توجد اى محاكمات او اعلان لمحاكمات او اعدم للمواضيع الكثيرة التى تخص المخدرات التى قبض عليها .. على الاقل .. اقل البلد عراقة تحكم بالاعدام علنا … بل وكل البلدان تحكم بالاعدام فى كل مايخص موضوع المخدرات .. لانهم يعلمون انها راس البلية طيب لماذا لا يوجد
    فى السودان البلد العظيم والعريق هذا .. ام ان انسان السودان رخيص الى هذه الدرجة .. بل قل .. ان هذه الحكومة تعمل ضد انسان السودان )
    لا اله الا الله …
    وبعد كل هذا ياتينا ( مهرجان الخرطوم للسينما ) طيب مطاركم عوره .. وشوارعكم وسخانة … كيف لا تستحون .. لماذا لا تستحون … هل منزل رئيس الجمهورية او اى احد الوزرا وسخان … بل قل اقل موظف رفيع هل امام منزله وسخ ..

    الله الله الله … يستر .. للذين لا ينكرون المنكر من حكام ومسئولين .. وناسف اشد االاسف لما وصل اليه حال البلد ..

    ملحوظة … انا لست من المعارضة ابدا .. ولكنى ( احب السودان ..)

  14. داليا اليأس من الباحثات عن الشهرة ليس الا فبنات السودان واعف واشرف مما تصف وكل ما ذكرته داليا اليأس اما ناتج من خيالها المريض او هي نشأت وترعرت في مثل الجو

    نأمل عدم تداول ما تنشره هذه السخفية وليس الصحفية لاننا نساعد علي شهرتها

  15. داليا الياس = السكن سابقا ابو ادم

    الجار = الشرقي

    امام صهريج المياه القديم

    والباقي عند رب العالمين اعلم بتاريخ تلك التي قذفت بنات جنسها

  16. بعيداً عن الاوصاف التي وصفت بها الاستاذه ندي الاستاذه داليا الياس وبعيداً عن اطلاق الاستاذه داليا الياس لكلام يفتقر الادوات الاحصائية ننظر للموضوع نظر اعتبار ونظره واقع والذي قالته الاستاذه داليا ان لم يكن هو الواقع بذاته فانه يحمل نسبة من الواقعيه والشواهد موجود تبرج سافر وضحكات وتشابك ايادي واضح في الجامعات والطرق العامه في حاله تعكس خفة بعض الفتيات مع استجابة شاب في كامل عنفوانه والنتائج المشاهده واكبر الادله دار المايقوما والله الذي لا اله غيره لو قلبك حجر وزرتها لتفطر واسأل المشرفين علي هذه الدار والحالات التي تأتي وقد نهشتها الكلاب ما الذي ننتظره اكثر من ذلك .
    كل الذين هاجمو الاستاذه داليا تمسكوا بانها لم تتمسك بمطلبات الصحافه من عكس النتائج بواسطة ادوات بحث وتغافلوا تأكيد وجود هذه الوقائع وفظاعتها .
    اللهم ان نسالك ان تصلح حالنا وحال جميع المسلمين وان تحفظ اعراضنا واعراض جميع المسلمين