منوعات

بالفيديو.. آية قرآنية خلف السيسي لإنقاذ شعبيته.. ما هي؟


لجأت صحف ومواقع إخبارية موالية لرئيس الانقلاب عبدالفتاح السيسي، الاثنين، إلى وسيلة جديدة للدعاية له، في خضم الجهود المبذولة لإنقاذ شعبيته المتدهورة، هي آية قرآنية كريمة مكتوبة على لوحة، يجلس بظهره إليها، في أثناء لقاءاته المختلفة مع مسؤولي الحكومة، في قصر الاتحادية الرئاسي، بمنطقة مصر الجديدة.

وقالت تلك الصحف والمواقع إن الآية تعبر عن وضع مصر الاقتصادي حاليا، وهي قوله تعالى، في الآية السادسة، من سورة “الشرح”: “إنَّ مَعَ العُسْرِ يُسْرا”.

وأضافت أنه برغم أنها مجرد لوحة مرسومة، إلا أنها تعبر عن وضع مصر الحالي، وتتزامن مع مطالبات الرئيس عبدالفتاح السيسي المواطنين بتحمل الظروف الصعبة التي يعيشون فيها، والتي تستوجب المزيد من العمل والصبر، والبقاء كتلة واحدة تستعصي على التفرقة، وفق وصفها.

وذكر نشطاء أن تلك الدعاية للسيسي تأتي على الرغم من أخطاء السيسي المتعددة في الاستشهاد بالقرآن الكريم في خطبه العامة، وإلغاء كتاتيب تحفيظ القرآن في عهده، ومنعه أشهر مقرئي القرآن في مصر، أحمد المعصراوي ومحمد جبريل، من الإمامة في المساجد، فضلا عن تجميد حلقات تحفيظ القرآن بالمساجد، ورفع الآيات القرآنية من بعض المكاتب الحكومية، ووضع صور السيسي مكانها.

ويذكر أنه في أعقاب ثورة 25 يناير 2011، تم نزع صورة الرئيس المخلوع حسني مبارك، من جدران مقر الاجتماعات بمجلس الوزراء، في أول شهور تولي المجلس الأعلى للقوات المسلحة، إدارة البلاد، حيث حلت محلها لوحة تحمل لفظ الجلالة.

لمشاهدة الفيديو أضغـــــــــــــط هنـــــــــــــا

عربي21


‫2 تعليقات

  1. قال شيخ الإسلام ( ابن تيمية ) دولة الظلم ساعة وإن كانت مسلمة ودولة العدل إلى قيام الساعة وإن كانت كافرة ، ( إن مع العسر يسرا ) هذا يكون في ظل دولة مؤمنة مسلمة تطبق عدل الله وشرعه وشريعته وليست حربا على الإسلام والمسلمين والعمل والضربات الإستباقية بالتعاون العربي الطاغوتي الذي علم أنه زمن ظهور المهدي وزمن الخلافة الراشدة فتعاونوا على الإثم والعدوان لقتال أنصاره وتعطيل هذه الخلافة التي ستكون رغم أنفهم ورغم أنف من أبى و إن ( المهدي ) موجود الآن والسيسي وآل سعود وحكام العرب الخونة المتآمرون يعلمون ذلك ، أما إن كان السيسي خلفه أحد لتثبيت حكمه فليس خلفه آية إنما خلفه ( مشعوذين وعرافين وسحرة ودجاجلة ) أهمهم ( فتى الساحل الولي الظالم الدجال الراحل المعروف بنسترداموس العرب وهو الفلكي أحمد شاهين ) . والذي معكم الآن ويكتب هذه الرسالة هو ( الفتى الساحل الولي الصالح
    الذي سيخرج من الشاطئ والمعروف بفتى الشرق العظيم ) الوارد ذكره في النبؤات والأثار والأخبار وعن ابن عربي وعند أهل الكتاب وفي الجفر واللي ( كلاب مصر كلهم متآمرون عليه ) على رأسهم السيسي واحمد شاهين الدجال الراحل وعرقلوا وعطلوا سفري إلى السودان لأن لديهم نبأ وتنبؤات وتحذير من أحمد شاهين إن أنصاري بالسودان وأيضا ورد ذكر ذلك عن رسول الله من أخبار وأحداث النهاية وهو ما نعيشه الآن ، وأعوذ بالله أن أزكي نفسي على أحد أو على الله
    حين أكتب أني أنا الولي الصالح ولكنها النبؤات هى التي قالت ذلك وأنا هذا الشخص اللي كل كلاب مصر الخونة متآمرون عليه وأثبت لهم ذلك بما عندهم من نصوص وأخبار ونبؤات نسبوها لغير أهلها إنما نسبوها لكلابهم ودجاجلتهم السيسي وأحمد شاهين الذين يخدمون أجنداتهم الفاسدة تجار الدين الخونة وأنا صاحب رؤية جين ديكسون وأنا حفيد الحسن والحسين حفيد على وفاطمة الذي تآمر عليه كل الكلاب والخونة في مصر . أفيقي يا السودان يا نعمة الرحمن أفيقي يا امة محمد أفيقوا يا أحفاد النجاشي وبلال ابن رباح .

    1. ههههههههههههههه …. ده شنو يااااااااا (فتى الشرق العظيم المهدي فتى الساحل الأنشوش المصري) زكرتني بي نكتة الهنود الحمر واساميهم …. ياخي هي ناقصة جنون وخزعبلات ياخي قوم لف ياخ او تعال لينا في السودان عندنا مستشفي اسمو التيجاني الماحي نعرفك بيهو …. ربنا يشفيك ياخ …