منوعات

التربية تشكك في نسب الاضطرابات النفسية بالخرطوم


شككت وزارة التربية والتعليم بالخرطوم في نسبة حالات الاضطرابات النفسية وسط تلاميذها، على خلفية ما ذكره وزارة الصحة البروفيسور مأمون حمّيدة عن إصابة 27% من التلاميذ السودانيين بالاضطراب النفسي، استناداً إلى دراسة قامت بها إدارة الصحة المدرسية التابعة لإدارة الرعاية الصحية الأولية.
وقالت مديرة وحدة الإرشاد النفسي والسلامة الدكتورة إخلاص عباس في تصريح لـ “التيار” إنّ كثيراً من الدراسات بيّنت أنّ الاضطرابات النفسية ترتفع بنسب مُعيّنة بعد الأحداث الصادمة وتتخذ أشكالاً مُتنوِّعة بحسب شدة التعرُّض للخطر، وأضافت أنّ الصغار هم الفئة الأكثر تضرراً من الناحية السيكولوجية مثل الخوف الذي ليس له موضوع فعلي أو القلق العام أو الاكتئاب والشعور بالضيق والتبرم أو الشرود الذهني وقلة التركيز أو الانطواء على الذات والعدوانية تجاه الآخر أو تجاه الذات وفقدان الشهية للأكل وارتفاع ضغط الدم وضيق التنفس ورعشة اليد ذات المنشأ النفسي، وأضافت مديرة وحدة الإرشاد النفسي: بالرغم من أن هذه الحالات النفسية المرضية يُمكن مُلاحظتها في البيوت والمدارس والمراكز العلاجية، إلاّ أنّ مدارسنا ومؤسساتنا التربوية لم تُسجِّل حالة واحدة يصعب مُداواتها في الإطار العلاجي، رغم الانتشار الواسع لمعلمي الإرشاد النفسي في المدارس والمحليات والوحدات الإدارية.

صحيفة التيار


تعليق واحد

  1. يا أخي أنتم ما بتحسوش غلاء السلع والمعيشة وكل حاجة عندكم بقت غالية كيلو طماطم ب 40 جنية طبق فول مدمس تاكلوا في المطعم ب 10 جنيه طبق الكمونية كان ب 4 جنيه دلوقت ب 12 جنيه طبق كباب كان ب 4 جنيه دلوقت 14 جنيه قطعة جبنة بيضاء قدر عقلة الصوبع ب 2 جنيه دستة برتقال ب 25 جنيه واللي يضحك وزارة المالية حاطة يافطة كبيرة بأسعار رخيصة في الخرطوم على الجمعيات الخاصة للموظفين لحماية المستهلكين من موظفين الوزارة وتقولك للحماية من جشع التجار ههههههههههههههههههه وكأن الحكومة هى اللي بتعاني من جشع التجار ومغلوبة على أمرها والشعب لأ يا حبيبي الفاقة والحاجة خلت العيال والتلامذة عندهم اكتئاب وخايفين من المستقبل اللي مش عارفينوا وأكيد أهاليهم بيعانوا من الحاجة والمصاريف والعيال يتفرجوا ويشاهدوا على احتياج ابوهم والعين بصيرة واليد قصيرة عايزين العيال شو اللي يصير لهم طفل زي ده مش نفسه يلعب رياضة ويعمل حاجات كتير مثل أي واحد غيره من الأطفال والمسئولين والشيوخ بتوع الخلاوي اللي بياخدو فلوس التبرعات يصرفوها ويتغنوا وتلاقوا العيال بتوع الخلاوي لا بتاكل ولا هدومهم حتى بتتغسل وأحوالهم يرثى لهم والعجيب إن الحكومة السودانية
    منعت الرجالة من عمل فرش شاي وجبنا والمشروبات وسمحت للنسوان هى اللي تقعد تعمل شاي وجبنا وشيريا أنا من مصر بس سوداني أكتر من اللي خلفوكوا ههههههههههههه محدش يزعل مني عشت في السودان أنتم أهلي وأحبابي وحسيت بما يعانيه السودانيين لأني عنيت مثلهم من ارتفاع الأسعار عندكم ، أتمنى إن الحكومة السودانية تجد حل وعلاج لهذه الأسعار ولهذا الجشع التجاري ، رأيت في السودان أغنياء يركبون أغلى أنواع السيارات بنصف مليون جنيه وأغلى من ذلك وشوفت السوداني اللي بيعاني ويا دوب يحاول يكسب قوت يومه علشان يأكل نفسه ويأكل عياله ، طبعا البشوات اللي قاعدين في الوزارة مش بيعانوا المؤسسات والجمعيات الحكومية بتاعتهم بتنزلهم السلع بأسعار مخفضة ومش مهم الشعب أهم لابسين بدل وكرفتات وراكبين أحلي السيارات وقاعدين في أحسن بيوت ومش حاسين بالشعب اللي عم بيعاني ، لمؤاخذة يا أخوانا لمؤاخذة يا بشير ما تزعلش مني انت حبيبي ربنا يجعل كلامنا خفيف عليكوا ههههههههههههههههه مش قاصد أولع الدنيا بس ده اللي أنا عيشتوا في السودان زي أي سوداني . علشان كدة هتلاقوا اكتئاب واضطراب نفسي وكل حاجة واللي مش قادر يتزوج ومش قادر يمسك شهوته ويتقي الله هيزني بعد كدة وربنا يستر ( طبق الشريعة يا البشير ) واعمل بيت مال مسلمين تؤخذ أموال الصدقة والزكاة من اغنيائهم والتجار الجشعين واللي راكبين سيارات بملايين ومليارات واللي اتغنوا مرة واحدة وفجأة من الذهب اللي بيبحثوا عنه في الجبال وتوزع على الفقراء والمحتاجين مش على رجال الدولة ههههههههههههههههههههههههههههههههه ، تحياتي لأهلنا وناسنا واحبابنا في السودان ومحدش يزعل مننا ، السلام عليكم .