سياسية
برلماني يطالب بزيادة الجمارك ويصف السلع الصينية بـ (الهايفة)
طالب البرلماني والخبير الاقتصادي د. بابكر محمد توم بزيادة الجمارك على السلع غير الضرورية. ونعت التوم السلع الصينية بـ (الهايفة)، وقال إن زيادة الجمارك تحقق انخفاضاً في سعر صرف الدولار ليصل إلى (10) جنيهات، لافتاً في تصريحات أمس إلى ضرورة سد العجز في الميزان التجاري الذي يتراوح بين (4ـ5) مليارات دولار بتعويض كتلة عائدات صادر البترول البالغة (8) مليارات دولار.مبدياً استغرابه من وصول فاتورة استيراد الأدوية إلى (600) مليون دولار، وتأسف على أن الدولة أسيرة للشركات الكبرى وأضاف قائلاً: (دائماً بتخوف الدولة بأنه دا دواء منقذ للحياة).
الانتباهة
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
ذا الكلام الصاح عشان الحاجات الهايفة البتتباع في الإشارات دي والاشتروا ليها دولار بالسعر الأسود لما يضاعفوا ليها الجمارك وتبقى غالية مافي زول حيجيبها ولا في زول حيشتريها وعلى الأقل تخلي العطالة الواقفين في الإشارات يشوفوا ليهم زراعة ولا شغلة زي الناس
مفهوم خاطئ جدا ان نطلق علي صناعةاحدي اكبر قوه اقتصاديه في العالم ان ببضاعته او صناعته هايفه …………..والله الهايف انت الماعندك زيها وتتطلق العبارات جزافا ……………ياخي الصين دي فيها كل مستويات الجوده والصناعه طلبك هو البيحدد قيمة بضاعته وهل انت هايف ولا ماهايف …………………….الان في اوربا ودول الخليج مثلا المنتج الصيني اغلي من المحلي للجوده …………فاذا وين الهيافه يا دكتور
والله الاقتصاديين حيرونا قالوا نشيل الدعم من البنزين يتعدل الوضع قلنا سمح شالو الدعم مافي فائده قالو نشيل الدعم من الجازوليين الوضع بيظبط قلنا عديله شالوهو الوضع ماظبط حكو راسم وقالو والله الحكايه دايره صبر ياجماعه صبرنا تاني قالو والله الحكايه انو الدوله داعمه المحروقات ومن ضمنها الغاز نرفع العم من الغاز وتاني حاتشوفو نحنا علي حق والوضع حايكون 100/100 قلنا خير الناس البيقولو الكلام ده الدوله درستم علي حسابها في ارقي الجامعات في أوروبا والناس ديل خلو شغلهم وجنسياتهم الاوروبيه والماعارف ايه وجو البلد عشان يصلحو حال البلد ويساوونا بي أوروبا في الاقتصاد وشالو الدعم من الغاز والطين ذاد بله والله اقتصاديينا ديل مايديرو طبليه خليك دوله
الحل في اعفاء مدخلات الانتاج وخفض الضرائب
واي كلام غير كدا مضيعة للوقت