اقتصاد وأعمال

الدولار يتقهقر بجنون مقابل الجنيه السوداني، والوجوم يخيم على وجوه مكتنزي العملات الأجنبية


واصل الدولار والعملات الأخرى الإنخفاض مقابل الجنيه السوداني، ومع بداية تعاملات أسواق المال يوم الأحد في العاصمة السودانية الخرطوم إنخفض سعر الدولار جنيه ونصف عن سعر يوم الخميس الماضي.

وأبدت الأسواق المالية إرتياح للهبوط المستمر للدولار بعد أن سجل مستويات قياسية في الأسابيع الماضية وأدى لركود في الأسواق. فيما أصيب مكتنزي الدولار بالوجوم وإندهشوا من الإنخفاض المتوالي للدولار والعملات المختلفة.

وشهد يوم الأحد تقهقهر كبير للدولار مقابل الجنيه السوداني وسجل بالخرطوم ،، 14.00 جنيه وذلك بحسب النشرة اليومية لأسعار العملات بموقع “النيلين”.

الخرطوم/معتصم السر/النيلين


‫21 تعليقات

  1. دى اسما بالدارجى الكيشه قدمو والحقو
    وباللغه الفصحى اسما الهدوء الذى يسبق العاصفه
    وبالفرنسى اسما تانى تحلم بى حلم

  2. ان شاء الله ينزل لسه
    بس انتوا عارفين دي زي اللاعب العايز يشوت ضربة الجزاء.
    عشان ما نحلم الدولار ما حينزل لاسباب كتيره ابرزها
    مافي انتاج
    مافي تصدير
    ميزانا مختل ما ممكن يكون الوارد اكتر من الصادر
    سفر المسؤلين المكلف جدا
    والكتير
    اتمني يواصل النزول

  3. الكل شاهد هذا المسلسل وسوف يستقر فى 28 جنية فى خلال شهر العيز يشترى سريع

  4. دي مساله مؤقته في تقديري مرتبطه بقصة الهدي وبعد العيد شوفو البحصل لانو بصراحه دي ما سياسه اقتصاديه بتروض دولار لابد من زيادة الصادرات واحلال الواردات غي الجاله دي فقط بهبط الدولار غير كده الطوفان جااااااااااكم!1!.8

  5. فرصة من ذهب للشباب تجارة رابحة تشتري ب 10 قبل العيد وتفك ب 20 بعد العيد ربح احسن من مواهي كثير من الكيزان والامنجية في شهر وبالحلال

  6. انجلينا انتي مالك ومال امو استقر في خمسين في ستين ما تدخلي يا حاقده .قرفتينا الله اقرفك ………

  7. بطلو كذب ونفاق وصلت الخرطوم يوم الخميس ويوم السبت بعت الدولار بسعر 15500

  8. الموضوع يحصل كل سنة

    وهو حرص المغتربين علي حضور عيد الاضحي في السودان

    وبالتالي كبار تجار الدولار هم السبب في هذا الهبوط حتي يشترو من المغتربين الدولار باقل من 14 جنيه في الايام القادمة وبعد العيد يبدا الدولار الصعود كالصاروخ
    وكما هو مخطط من تجار العملة النافذين لن يهبط سعره الي قبل عيد الاضحي القادم

    والساقية مدورة

    النصيحة لاي زول عندو دولار ماتفكو قبل العيد وانتظر بعد العيد اسبوعين الي شهر الموضوع ببقي ليك واضح

    مايحصل هو شرك لامتصاص وشفط كل الدولار المتاح لدي العامة

    لكن وضح جليا ان مدير بنك السودان السابق احد كبار سماسرة وتجار الدولار النافذين والمؤثرين جدا في البلد

    وربما هو الوسيط في اي صفقة شراء دولار كبيرة من المركزي

    شايف بعد شرقو الدولار واليورو من مكتبو بدا يصرح وينبح

    فهو كان صامت صمت القبور ولم نسمع صوته منذ زمن والدولار يترنح

    فالجد جديد شنو ياصابر والهدف شنو من النشاط بعد السرقة

  9. الانخفاض الحاد دا

    عندو اسباب منها الاتي

    1-موسم عودة المغتربين شرك لامتصاص دولاراتهم بابخس الاثمان ومدبر من كبار التجار النافذين
    2-هذا الشهر يدعي سبتمبر والغلاء في سبتمبر 2016 مازي رفع الدعم في سبتمبر 2013
    3-اقتراب موعد اعلان موازنة 2017 والحكومة دايرة تبرر فشلها باي وسيلة ولو بالغش لانه البشير وعد الناس في ميزانية 2016 لدرجة كل الناس قالو الطفشو قالو نرجع البلد البشير في خطاب موازنة 2016 وصل رسالة انو المواطن السوداني حيعيش في رغد من العيش في 2016 ولم يحصل واحد في المية مما قاله ولم ينجز اي مشروع بل زادت الاسعار وغرق الخرطوم والولايات وارتفع سعر الغاز والماء والكهرباء والمواصلات والقمح والوقود

    موسم الكذب علي الشعب والتصريحات المعسولة لغشنا كل سنة قد اقترب وهو اعلان موازنة 2017 والحكومة تريد اي انجاز وهمي لتخدر به الشعب

    واي زول مامقتنع بالكلام دا يمشي يشاهد خطاب البشير عند اعلان موازنة 2016

  10. زي رجعة اللوري لما يوحل في الطين ..
    تديه خلف وتجي دااااااااااااايس

  11. ليس هنالك مبرر إقتصادي منطقي لأنخفاض سعر الدولار هذه مجرد أخبار لهاتأثير نفسي مؤقت على السوق ويرجع السعر كما كان ، أرتفاع سعر العملة الوطنية وإنخفاض الدولار يكون عبر سياسات إقتصادية متكاملة على رأسها الإنتاج والتصدير وهذه السياسات تحتاج لوقت كبير حتى تسيطر على سعر الصرف ، مش بين يوم وليلة يرتفع سعر العملة الوطنية وينخفض سعر الدولار

    لك الله يابلدي ،

  12. طبعا اللعبة مكشوفة .. عصابة الخمسة ( عبدالباسط /عمادالدين/ المتعافى/ غادة/ عطا ) تدعمهم الة اعلامية مكونة من خمسة ( الهندى / الأعور الدجال / الرزيقى/ حسين / عنقره ) تروج لأنخفاض الدولار تمهيدا لدخول الخمسة فى عمليات شراء واسعة وتنشيف السوق من كل العملات المطروحة من خلال الشراء بالسعر المنخفض .. ومن ثم تبدأ عمليات البيع و الترويج من قبل نفس الألة الأعلامية بالأرتفاع الجنونى للأسعار العمليات و الوصول لسقف متفق علية .. الأرباح طبعا ارقام فلكية تتجاوز اللإثنى عشرة صفرا وفى فترة وجيزة لا تتعدى ال45 يوم .. وتبدأ بعد ذلك عمليات القسمة .. والتفكير والتنسيق للجولة القادمة … ليكم يوم يا اولاد ام زقدة !!!!

  13. الفكرة تقوم على الأتي
    1- زيادة سعر الدولار حتي يصل أعلى سعر مثال 17 .
    2- تشجيع زيادة سعر الدولار و التجار حتى يطمئنوا و يتحرك السوق.
    3-ضخ مليار دولار في السوق في سعر بين 17 – 16.5 يشتريها المواطنين و تجار العملة.
    4-في هذا الوقت يكون عدد كبير من المواطنين و تجار العملة قد اشترى و استحوذ على اكبر كمية من الدولار و العملات .
    5-قبل فترة العيد و عودة المغتربين و السوق مدور .
    6- القيام بحملة مفاجأة و اعتقال اكبر عدد من تجار العملة لشل حركتهم و حركة السوق لمنعهم من التصرف فيما عندهم من عملةو توقيف عملية الشراء.
    7-منع الصحف من الكلام عن ارتفاع سعر الدولار.
    8-اطلاق الاشعاعات بنزول سعر الدولار حتى 10.
    9-بداية عملية الحصاد و شراء الدولار الموجود في السوق بسعر منخفض.
    10- فرق السعر بيحقق ارباح قد تصل الى اكثر من 300 مليون دولار في فترة وجيزة بدون صادر و انتاج و الخ.
    11- و هذا يساعد في امتصاص التضخم الناتج عن زيادة المرتبات في الفترة القادمة و يا دار ما دخلك شر

    هذا الكلام كله خيال و افتراضات قد تكون صحيحة و قد تكون خطأ

  14. اليسمع يتقهقر دي يقول خلاص بنك السودان نزل بي 3 مليار دولار و ضخاها في البنوك و الناس رجعت مبوسطة و خلفوا صبيان و بنات .
    آلة اعلامية مدفوعة الاجر تروج لانخفاض الدولار و لو سألتهم عن السبب تواروا خجلا” ده اذا اصلا” بيخجلوا . عندما تتوقف اجهزة الدولة و شركات جهاز الامن و الدفاع و الحزب و و و و عن الاستيراد و عندما يكون للدولة ممثلة في وزارة ماليتها السلطة على اموال الدولة و توقف تلك الشركات الاخطبوطية التي انتشرت كالسرطان في مفاصل الدولة عندها يمكن الحديث عن اجراءات و ليس عن حلول لان الحلول معروفة , طالما كان الوارد اكثر من الصادر فان المحصلة النهائية هي انهيار العملة الوطنية .