عالمية

فرنسا تحذر من خطر انتقال “داعش” إلى مصر وتونس


حذر وزير الدفاع الفرنسي جان إيف لودريان، الاثنين 5 سبتمبر/أيلول، من خطر انتقال عناصر من تنظيم “داعش” إلى تونس أو مصر، عندما يتم طردهم من المناطق التي يحتلونها في ليبيا.

وعبر لودريان عن الأسف لعدم تشاور دول الجوار وبينها فرنسا وإيطاليا لمواجهة هذا التهديد، بحسب قناة “فرانس 24”.

وأضاف أنه “يتعين علينا أن نضع في الحسبان بشكل جدي انتشار الإرهابيين بعد استعادة سرت وربما بنغازي من أيديهم”.

وتابع أن ذلك “سيتسبب بشكل غير مباشر بمخاطر جديدة لتونس ومصر”.

يذكر أن قوات عملية “البنيان المرصوص” المتحالفة مع حكومة الوفاق الليبية، تشن هجمات على آخر موقع لتنظيم “داعش” في مدينة سرت الواقعة على بعد 450 كم شرق طرابلس.

من جهة أخرى، يشن الجيش الليبي بقيادة الفريق أول خليفة حفتر عمليات ضد التنظيم وجماعات متطرفة أخرى في مدينة بنغازي.

وتؤكد مصادر فرنسية وأمريكية أن ما بين 5 آلاف و7 آلاف مسلح لهذا التنظيم موجودون حاليا في ليبيا.

روسيا اليوم


‫3 تعليقات

  1. يا هلا وسهلا بأصحاب الرايات السود أصحاب الراية المحمدية ( العقاب ) يأنسوا ويشرفوا يا هلا وسهلا فيكوا تنوروا ، نحنا عندنا حكومة وشعب فيهم ناس ما بيعرفوش ربنا محتاجين يتربوا ، مستنيكوا ( علوا الراية علوها ) وغيظوا الكفار غيظوها يا هلا وسهلا بأنصار دين الله الذين وهبوا انفسهم لله يا هلا وسهلا باللي تركوا الدنيا وتركوا ديارهم من أجل الله يا هلا وسهلا باللي ضحوا بأنفسهم وباعوا أنفسهم لله وفداءا لتعلوا كلمة الله والله لن نطرد إخواننا ولن نسلمهم لأحد ولن نسلمهم لكلاب الدنيا والأرض ( هؤلاء مني وأنا منهم ) مستنيكوا على أحر من الجمر ويومئذ سيأتوا إلينا المؤمنون من كل أنحاء الدنيا والعالم ولو حبوا على الثلج يا هلا بأنصار دين الله روحنا فداء لهم
    يا هلا بالذين قدموا من المشرق بعد أن أذلوا الروس وهزموهم وأرهبوا الأمريكان وأرعبوهم يا هلا بالأخوة الذين طال الشوق لرؤياهم ولوقاهم يا هلا بمن وهبوا انفسهم لله روحنا فداهم يا هلا برجال بن لادن والملا محمد عمر كلنا فداهم وعلى دربهم نسير ونشتاق لرؤياهم ، وأخيرا أقول لكل كلاب الأرض والروم وفرنسا والعالم (( موتوا بغيظكم )) ووالله الذي لا إله غيره ستعلوا كلمة الله وتعلوا راية لا إله إلا الله فوق كل شبر أرض وتحت كل سماء ونعدكم وأوعدكم وأتوعدكم بأن راية لا إله إلا الله سترفع وترفرف فوق برج إيفل وفوق البيت الأبيض وفوق ساعة بيج بن وفوق قبة الفاتيكان وستفتح الجزيرة وفارس وستفتح القدس وستفتح رومية وقسطنطينة والهند وسنملك الأرض وما عليها من مشرقها إلى مغربها وستكون أرض الخلافة من المحيط إلى المحيط ومن الشمال إلى الجنوب شئتم أم أبيتم ووالله لا يدع الله بيت مدر ولا وبر إلا أدخله الله هذا الدين بعز عزيز او ذل ذليل عز يعز الله به الإسلام واهله وذلا يذل الله به الكفر وأهله وإنا غدا لناظره قريب ، والله أكبر الله أكبر الله أكبر ولله الحمد .

  2. فرنسا تحذر؟؟!!!
    ههههههه آخر نكتة من الصليبيين
    في البداية دعوها تحمي نفسها من أسود الخلافة المتواجدين في قلب باريس ويضربون متى أرادوا وينكلون بالصليبيين كيفما أرادوا ، بالذبح والتفجير والسحل والدهس.
    ايها الصليبيون لقد أعدت لكم دولة الاسلام أياماً داميات لن تقدروا عليها ، فترقبوا التفجيرات والاقتحامات ، وترقبوا الغزوة إثر الغزوة ، فبالذبح جئناكم يا أعداء الله.
    فيا أيها الصليبيون ألم تدركوا أن جندي الخلافة إذا نهض ، وهاج وأنتفض ، لا يردعه رادع إلا الموت؟؟
    نعم أيها الصليبيون فجندي الخلافة الواحد بمقدوره قتل العشرات من الصليبيين دون شفقة ، وخير مثال غزوة باريس الأولى ، عندما إنتفض 9 أسود وحولوا باريس كلها من عاصمة الأفراح إلى عاصمة المآتم ، وذكل عندما سفكوا دماء 200 خنزير أو يزيدون ، وهل نسيتم غزوة بروكسل التي قام بها 3 أسود وجرعوكم الويلات بقتل أكثر من 50 ، بل ألم تسمعوا بأسد الخلافة الإنغماسي عمر متين الذي إنغمس في ملهى للشواذ في أورلاندوا وقتل 50 شاذاً وجعل أمريكا ودول الغرب يذرفون الدموع الغزيرة ، وهل جاءكم نبأ غزوة دكا في بنغلادش التي قام بها 5 أسود منفردة على مطعم يرتاده الصليبيين ، فسفكوا دماء قرابة ال 30 خنزيراً ، وذلك ذبحاً بالسكاكين وفلقاً بالرصاص، بل هل وصلكم نبأ عملية الدهس في نيس التي قام بها أحد أسودنا وحصد بها أرواح أكثر من 80 خنزيراً فرنسياً.
    هذه بعض غزوتنا المباركة التي لا يتجاوز مجموع منفذيها العشرين أسداً ، فاحسبوا مجموع قتلاكم أيها الصليبيون، وأمنوا أنفسكم ورعاياكم قبل أن تحذروا مصر وتونس أيها الأغبياء ، لقد قالها أبو محمد العدناني تقبله الله من قبل : ” فإن الموحد جيش بمفرده”.
    وفي الختام فإن الأيام بيننا أيها الصليبيون.

    1. خلي كلاب الغرب يذوقوا الويلات ويروا الدماء الذي أراقوه للأمة ، والويلات التي توعدوا واعتدوا بها على الفلسطينين وقتلهم المدنيين والأبرياء وأهل الإسلام في أفغانستان وفي العراق وفي بورما ( ميانمار ) وفي سوريا وفي كل مكان ، ودعمهم لكل العملاء والخونة في منطقتنا وإنصافهم لأهل الظلم والحكام الخونة ضد شعوبهم وغيره وغيره ودعمهم إسرائيل العدو الصهيوني الغاصب المحتل ، (( وقاتلوا المشركين كآفة كما يقاتلونكم كآفة )) (( قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الأخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون )) إن يد الحق ويد الله ستنالهم ، ومنا نحن الذي يصلي خلفه عيسى ابن مريم ونقاتل معه الدجال ، فمن كان منهم يؤمن بالمسيح الحق عيسى ابن مريم ويحب أن يراه فعليه أن يدخل في الإسلام ويلزم ويكون مع ( المهدي منتظر ) إذا ظهر ، فإن ( المهدي ومن معه من المؤمنين والمجاهدين في سبيل الله هم الذين سيرون نزول عيسى ابن مريم حين ينزل من السماء ) ، فمن كان من هؤلاء النصارى يحب عيسى ابن مريم ويؤمن به فعليه أن يدخل في الإسلام وليكن مع المهدي إذا ظهر ليرى نزول عيسى ابن مريم ، فإن عيسى عبدالله ورسوله ووالله لا يسعه إلا أن يتبع دين محمد وهذا القرآن خاتم الكتب والشرائع السماوي ولو كان موسى حيا ما وسعه إلا أن يتبع دين محمد صلى الله عليه وسلم ، وإن عيسى روح القدس وكلمة الله سيصلي خلف المهدي تكرمة الله هذه الأمة ، وليبين ويظهر لكل العالم أن الإسلام هو الدين الحق ، وأن عيسى جاء متبع لشريعة محمد صلى الله عليه وسلم ومتبع لهذا الدين ، فإن دين الأنبياء الإسلام وما أرسل الله نبيا إلى قومه إلا ودعا قومه أن اعبدوا الله ولا تشركوا به شيئا وما قال لهم اتخذوني وأمي إلهين من دون الله ولا نسب لله الولد جلا وعلا الله سبحانه عما يصفونه به (( ليس كمثل شئ )) ، بسم الله الرحمن الرحيم (( قل هو الله أحد ، الله الصمد ، لم يلد ، ولم يولد ، ولم يكن له كفوا أحد )) . لا شرقية ولا غربية إسلامية إسلامية .