رأي ومقالات

سارة طه تفتح النيران على سهير: أنت من أصحاب الخواء الفكري والأدبي ورب الكعبة !


سأبدأ من حيث سؤال الأخت الصحفية المراهقة والتي علي ما أظن امتلكت هذه الوظيفه (بالواسطة) واتمني إلا تكون من الوساطات التي هي من تحت (الحزام )!!

سألت ثم قالت :
لماذا تطلب الفتاة اللبنانية الارتباط برجل سوداني وتخرج في مظاهرات للمطالبة به؟؟ انتهي السؤال!

ساجاوبها علي حسب مقاس جزمتها لأنني أفضل أن أخوض النقاش مع (الجزمة) أكرمكم الله ولأنني أراها أقيم منها !

فلنفترض جزافا أن الصور صحيحة وليست فوتوشوب فما الذي يعيب الرجل السوداني في أن يتزوج لبنانية؟

وانا لا أدري لماذا تخوض في الفوتوشوب اصلا لتعمل من الطحين عجين … فإن مثل هذه الأحداث لا يخوض فيها الصحفين الكبار .

إن الرجل السوداني أن كان لا يعجبك فهذا شأن يخصك انتي لوحدك … ولربما أباك واخوك من من يحملون (الكروش) و روائح (التمباك) فهنا سالتمس لك العذر كما سيلتمسه لك الجميع !

فلنرجع للسؤال الذي اضجع منام الامورة الصحفية (سهير) وساسالها سؤال قبل الجواب علي سؤالها :
انتي متزوجة من سوداني ، لماذا قبلتي به وهل هو من من تفوح منه (العطور الفرنسية) أو أنه من أصحاب (الصدور البرجوازية) ؟
لن انتظر منك جواب لعلمي انك من أصحاب الخواء الفكري والأدبي ورب الكعبة !

اقول لك وبكل جراءة (احب وافتخر) بكل رجل سوداني علي وجه هذه الأرض وتبا لك !!

الرجل السوداني وان كان يمتلك الكرش أو مدمن مخدرات أو من أصحاب كيف التمباك ، يبقي هو الرجل السوداني صاحب (الرجالة) والشجاعة والكرم .

الرجل السوداني وان كانت قدماه أصابها (التشقق) فهذا دلالة علي أنه انسان كادح وإنسان عملي لا يحب أن يأكل إلا من عرق جبينه فعلي كل امرأة أن تفتخر به فالرجل (الخشن) احسن بمليوووون مرة من الرجل الناعم الطاعم (السحسوحة) أن صح التعبير ؟

اما (العراقي) المكرفس الوسخان أجمل مليون مرة من (كرفته) تلتف مثل (الحية) حول عنقه…. فبربك أيهما احلي في الرجلين؟

الرجل السوداني عملة نادرة في هذا العالم يتمني كل العالم أن يمتلكوا نصف ما يمتلكه السوداني من صفات لا أريد ذكرها لك لأنك غير قادرة علي استيعاب معني رجل سوداني .

الرجل السوداني يا حبيبتي اللبناني لا يستطيع أن يكون ك (ظفر) اصبع رجله الصغير فلا تتبجحي بما لا تعرفيه ؟

جربي انتي أن تعيشي مع لبناني وسيبيعك في سوق (الرزيله) لمن يدفع اكثر.

جربي أن تعيشي مع سوداني وان كان (من السكيرين) ستجدي انك تحسي بأمان لا مثيل له رغم هذا السكر وذاك التمباك وهذه الكرش .

عزيزتي المراهقة استبدلي أباك وزوجك ب اللبنانين وارتاحي من هذه الضجة فهم في غير مستوي انحطاطك لأنهم سودانين .!؟

ليس عندي أكثر ما اقول سوي (اللهم لا تؤاخذنا بما ((كتب)) السفهاء منا)..؟!

آخر خبر (الرجل السوداني اخوي وابوي وزوجي وتيجان راسي) .

نقطة سطر جديد :

أحب الرجل السوداني واموووووووت في كرشو وبحب (سفتو)!!

سطر تاني :

إن عادت هذه المنحطة سأعود .

#اعتذر نيابة عن هذه السافلة لكل رجل سوداني ولكم العتبي .

بقلم
سارة طه


‫35 تعليقات

  1. شكراً ليك يا سارة طه..أصيلة و بت بلد و طبعك حار.. عافي من ردك دة.

  2. عفيت منك يابت الرجال اثبتي انك انثي وراك رجال وتربية اسرة مو زى المنحطة المخدوعة بالحلب واللبنانيين

  3. لكن لزوم اللغة الهابطة والايحاءات الملامسة للاعراض شنو؟ صحيح السيدة سهير رأيها فى الرجال السودانيين جارح ومرفوض، لكنو رأى على اى حال وهى حرة. ولكن مقالها لم يتعرض لشخص بعينه او يعرض بسمعة احد. يبدو انو فى دافع شخصى وراء مقالك والله اعلم لكن اللغة الصحفية يجب ان تكون عفيفة ونظيفة خصوصاً بين الزملاء

    1. يا شيخ عبدالله الاستاذة ساره طه لم تقل انها صحافية او تعمل في مجال الاعلام وردها علي السيدة سهير عبدالرحيم عبارة عن ردة فعل علي الاوصاف التي اطلقتها سهير علي كل رجل سوداني ناسية او متناسية ان هذا السوداني صاحب الكرش ومشقق القدمين ومكور السفة يمكن ان يكون ابوها او اخوها او زوجها او ابنها .
      وبالنسبة لقولك ان السيدة سهير حرة فالحرية عزيزي لا تعطيك الحق في شتم الاخرين واذا كانت السيدة سهير لا يهمها في الرجل غير بياض اللون و الكرافتة والبارفان يعني الراجل السحسوحة فيمكنها البحث عنه في لبنان ولتتركنا مع نساءنا وتترك نساءنا معنا فقد خلقن لنا وخلقنا لهن فوالله ثم والله ان انثي من اقصي دارفور تحمل الحطب علي رأسها وتجلب الماء وترعي اطفالها وترعي الله في رزوجها وبيتها اشرف واطهر واجمل عندي من ملكة جمال لبنان او غير لبنان .
      دفاع السيدة ساره طه عن الرجل السوداني ستجده عند كل انثي سودانية لا تحمل خواءآ فكريآ ودفاع الرجل السوداني عن المرأة السودانية خاصة والمسلمة عمومآ خير دليل عليه قصة الكتبية التي كان يقودها الفريق عبود في ليبيا مع الجيش البريطاني بكل جبروته عندما امر قائد القوات البريطانية جنوده استباحة نساء المدينة الليبية المحتلة فوجه الجنود السودانيين بقيادة عبود بنادقهم نحو البريطانيين وقال لهم عبود لن نسمح لكم المساس بمسلمة الا علي جثثنا فتراجع الانجليز
      هل سيفعل لبناني او عربي عمومآ مثل هذا يا شيخ عبدالله ؟
      اخيرآ السيدة المثيرة للجدل سهير عبدالرحيم هل نست او لا تعلم ان اللبناني هو اكثر شعب عنصري وديوث وكما قالت السيدة سارة يمكن ان يبيع زوجته لمن يدفع اكثر ؟ وهل تعرف السيدة سهير كيف وصف مغني لبنان المرأة السودانية عندما سأله احد الاعلاميين عن اقبح النساء فرد : السودانيات :

  4. سارة طه هذا نشاذ فكرى ولم تأتى بجديد ولكن الكل سوف يقول ما هذا الهبوط المنحدر بلا مظلات …..الفلاق كبير بين سارة طه وسارة منصور وسارة أبو انهن سارات يسرن الفؤاد بدل نشر غسيلكم النتن ….على الرجل السودانى ان يعى الدرس وهنالك مؤشر خطير يتعلق بكينونته ومكانته ومنها التنمباك هو اساسا مرض لابد من مكافحته وكرفسة العراقى وساخة وتخمة البطن عاهة فلماذا لاتكون هنالك مبادرات جادة للخروج من تلك التشوهات التى اصابت الوطن

    1. بضرب كف بكف
      ما مصدق انو تجي واحده جنوبية وتتكلم في الرجل الشمالي السوداني وتنظر كمان ياخي عايني تحت كرعيك وانشغلي بجنوبك والرجل الجنوبي
      الحمد الله الذي فضلنا على كثير من خلقه وفضلنا تفضيلا ( لا اكل فطائس ولا شرب دم )

    2. و انت الحشرك شنو يا انجلينا …

      الكلام عن الرجل السوداني (الشمالي) … و انتي جنوبية ….

      و أظنك عارفة الفرق !!!

    3. انتي خليكي في الرجل الجنوبي حقك وبس …
      وماتحشري نفسك في حاجلت ماليكي فيها…
      وبدل تتكلمي في الرجل السوداني الشمالي
      شوفي عبار المريسه عندكم وصل كم….
      واكان لي التمباك .. على الاقل احسن من المريسه…

    4. يا جماعة مافى زول يقيض هذه الجنوبية و يدخلها فى شوال و يمشى يرميها و يفكها هناك فى الغابة فى توريت عشان جماعة كاربينو كوانين يشتغلوا فيها قلبة و عدلة لحد ما تقول الروب و تحرم تانى تتدخل فى شئون الشماليين .

    5. هاهاها …. عجب عجب … اسمعو من يتكلم عن المرض والوساخة والعراقي المكرفس ؟!!! إنها “أنجلو ” شخصيا التي لم ترحل لبلدها أو قد تكون رحلت وأصابها ما أصاب اخواتها من جند الجنوب ثم سرعان عادت للسودان وبدأت تتحدث عن الرجل الشمالي وعاهاته …. حقا من يشرب المريسة ويأكل الفطيسة لا يرى عوجة رقبته !!!

  5. ما شاء الله, معركة في غاية الاهمية لاثبات عاطفية الشعب السوداني . و المحصلة النهائية شنو ؟؟؟

    باين الاعلام أصبح موجهة و شغال الهاء و تضييع للقضايا المهمة و تكبير القضايا التافهة و الانصرافية , متى قرأتم تحقيقا” صحفيا” عن قضية تهم الشعب السوداني في العامين الماضيين ؟

  6. لم أقرأ مقال الأستاذة سهير.. ولن أدافع عنها؛ فهي أحق وأجدر من يدافع عن نفسها ورأيها.
    لكن مقال الأستاذة سارة يستحق كل الصفات السيئة، وأذا اعتبرناه دفاعاً عن الرجل السوداني فإنها بحق أسوأ محام عن أنصع قضية.
    هذا المستوي الهابط والإسفاف واللمز لا يشرفنا ولا يشرف أي شخص في العالم؛ وأنا كسوداني أربأ أن أنزل إلى هذا المستوى.
    خذي مقالك هذا يا سيدتي ودافعي به عن غيرنا؛ فنحن لم ولن نلمز مطلقاً في أعراض الآخرين ولن تهبط لغتنا – حتى في قمة غضبنا وانفعالنا – إلى هذا المستوى.

  7. سبحان الله شتان مابين ضحالة سهير وأصالة سارة شتان مابين من تربت في بيت رجال ومن نشأت علي سفالة الLBC بت رجال ولغة رجال وانفة رجال وراضعة حلال ياسادة التحية لكي ونحن في زمان العهر هذا وانت تتصدين لهذه الناقصة المراهقة وتقولين مايعجز الكثيرين عن قوله في زمان دبلوماسية الخوف والاستجداء الرخيص اضربي كل رخيصة بقلم من حديد لا انكسر لكي قلم ولا فض فوك انتي سودانية قحة حق لنا نتزوج مثلك وان تكوني لنا اختار وبنتا وسحقا لجيل المخدرات والجنس الملعون وناس المسلسلات المكسيكية

    1. احمد حسن انتى احمد وحسن وهكذا هو الرجل السودانى لاتخدعه عبارات فاجرة وقبيحة هذه الغير سارة لاتندفع من مقصدالدفاع عن الرجل ولكن ينضح انائها بان هناك شى شخصى بيناه والصحفية سهير تريد ان تدس السم ف الدسم مع ان احرفها لا دسم فيها احيييييييييييك

  8. الأستاذة سارة و بعض الإخوة المعلقين ليس من أدب الحوار شخصنة الموضوع و لا علاقة لوالدها و لا لزوجها بالموضوع فلا تخرجوا بالموضوع عن إطاره و هدفه
    مقال الأستاذة سهير يهدف إلى إنتقاد بعض عيوب الرجل السوداني ( كرش و تمباك و عدم إهتمام بالمظهر و عدم إستخدام العطر ) هذه عيوب نعترف بها و يجب أن نسعى لمحاربتها و هي لم تقارن الرجل السوداني باللبناني رجل لرجل و ربما خانها التعبير في بعض النقاط جعلت الموضوع كما لو كان مفاضلة بين الرجلين
    أرجو أن يرتفع مستوى الحوار و النقاش أعلى و لو قليلا عن مستوى الجزم و شخصنة المواضيع

  9. جيتي من بيت رجال
    وتربية صحيحة وقويمة
    الله يحفظك ويرحم والديك
    لانهم احسنوا تربيتك
    التوقيع: حجرم ،،،،

    1. يا سنوسى تحياتى عود واقرأ رد من تسمى السارة وهى صادمة بتمعن هل هذه الالفاظ النابية تصدر من بنت سودانية لا والله بناتنا اكثر ادب من ذلك

  10. بسم الله الرحمن الرحيم
    والله يا سارة ردك شوية اسلوبه اوووفر مما يدل علي انفعالك الشديييييييييييييييد عشان مقال تافه المحتوى كتبته انسانة حابة تظهر وتحرك سوقها ولو علي حساب قيمها ومبادئها, ده لو عندها مبادئ, والله انا من قريت مقال سهير خجلت ليها ولي طرحها المتواضع ان لم اقل الفارغ الذي لا يخدم اي قضية ,مهمة او غيره.
    وهسه هي وصلت لغرضها في الظهور, والسبب ان قمة زيك ردت عليها, تجاهلو الموضوع حيعدي بدون اي شوشرة او ضوضاء, وهي زي ما قلتي انتي, خليها تعيد حساباتها اولا مع الاقربون بعدين تجي تتكلم عننا , ولو في اي شي محتاج معالجة ونقد ,والله مرحب بيه بدون اي مقارنة مع اي شعوب او عرقيات اخرى , لأن كل شخص واييييييي انسان علي البسيطة بفخر بي عرقه وانتماءه مهما كان وضعه القبلي او الاقليمي .
    ولأن المقارنة علي الوجه الذي زكرته سهير ادعى علي النفور ورفض النصح والعناد حتى وان كان حقا ما قالت, واظن انه جانبها الصواب.
    فيااااااااااااااااااااااااااا سهير , والله انتي كونك كاتبة ولكي متابعين فنصيحة ليك ولكل من في وضعك, دي فرصة كبيرة جدا انو تناقشي مواضيع تهم الامة والمجتمع وتحاولي بقدر استطاعتك انو تغيري وتحسني الواقع المجتمعي, فكري انو ربنا مراقبك وحتؤجري او تجازي علي ايييي شي تكتبيه, ارجووووووووووووووك نقي افكار صالحة ونافعة للكتابة

  11. حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم انتو الاتنين ربنا يهدى الجميع

  12. ارتقوا باسلوبكم شوية يا صحفيين وانتقوا الكلمات والعبارات اللائقة ..وبعدين الرجل السوداني معروف مامحتاج شهادة وﻻ محامى .. شوفوا المواضيع الحيوية والمهمة ناقشوا الفساد الغلاء التعليم المتدهور او الصحة واﻻمراض المنتشرة فى البلد بدل (الردحي البتسووا فيهو دا)

  13. برافو عليك يا سارة و نرفع ليك القبعة احتراما و تقديرا .. بصراحة هذه السهير تفكيرها منحط مثل شخصها و هى زولة زبالة ساكت .

  14. مقال سهير الذي اثار ضجة على فيسبوك.. فضلت الرجل اللبناني على السوداني

    سهير عبد الرحيم

    عايزين سُوداني!
    احتفل كثيرٌ من الرجال في السودان مؤخراً بصور فتيات لبنانيات يَحملن لافتات في مظاهرات جابت شوارع بيروت، مُطالبات فيها بالارتباط برجل سُوداني.
    وعلى الرغم من أنّ الصور كان واضحاً شغل (الفوتوشوب) بها.. إلاّ أنّ عيون هؤلاء لم ترَ (الفوتوشوب)، إنّما التركيز كان على البشرة البيضاء والشعر الأشقر الطويل والصدور العارية.. وحلم جميل بأن أكون أنا السُّوداني مَرغوباً من صبايا لبنان حتى يتظاهرن من أجلي .
    على كُلٍّ، يبقى السؤال الأهم الذي ينبغي أن يجيب عليه الرجال السُّودانيون لماذا تطلب فتاة لبنانية الارتباط برجل سُوداني وتخرج في تظاهرات للمطالبة به…؟!
    إذا قارنت أولئك الفتيات بين رجل لبناني و(بعض) الرجال في السُّودان فسيخرجن بمحصلة لماذا تترك إحداهن الجسم الممشوق والصدر العريض والشعر المُسترسل وترتمي في أحضان كرش منتفخ وشعر أجعد وملامح جامدة..
    لماذا يتركن رائحة البارفان الماركة من Escape وغوتشي وروشان مان و Allure sportويستنشقن رائحة الفجل والبصل، لماذا يتركن رائحة السيجار الكوهيبا وCohibaBehike واللويكسس وما جمع من أوراق الهابانو وملفوف النِكارواغي؛ ويتعذبن برائحة ومذاق الصعوط..
    لماذا يتركن الأسنان النظيفة اللامعة ويؤذين حدقاتهن بمنظر (السفة) وهي تتكوّم داخل الفم لتزيد من حجم الشفاة الغليظة تلك شفاةً أخرى..؟!
    لماذا تترك فتاة لبنانية نظافة الجسد والحذاء والعطر الفواح لتؤذي مشاعرها ونفسها بالملابس البالية وتشقاقات القدمين ورائحة الأحذية النتنة….. و(باع) بعد الأكل وصوت (شششششششوب) مع ارتشاف كوب الشاي أو الحساء
    لماذا تترك فتاة لبنانية عبارات مثل (حبيبتي جبت لك ورود معي…..) (حياتي بدنا نطلع نروح ع الجيم ونسهر شوي لحالنا …..) (نور عيوني اجا على بالي أسوى تبولة وإنتي تتسطحين وتناميلك شوي)….. لماذ تترك ذلك لتسمع….. أسمعي العراقي ده غطستي حجره وين…… هوووي ااامرا باقي الكمونية وين..؟!
    إنّ البحث عن القبول عند الآخر حتى لو كان في أوهام مظاهرات تُطالب به، هو عقدة لم تنفك الشخصية السودانية تبحث عنها وتسيطر علينا…. ظل هناك مقال لكاتب سعودي يمدح فيه الرجل السوداني…. ظل هذا المقال يجوب الأسافير طولاً وعرضاً وسط احتفاء غير طبيعي….. مسبوق بعبارة …. انظروا ماذا قال هذا الرجل عنا نحن السودانيون…..!!؟؟
    حتى متى نظل نبحث عن تقديس الآخر لنا واحتفائه بكرمنا وشجاعتنا وشهامتنا الما منظور مثيلها….. حتى متى نَتَصَيّد تعليقات البعض عنا ونحتفي بها حد الاختناق…… فإذا لم نجد من يحتفي بنا سارعنا إلى دبلجة صورة أو تشويه حقيقة حتى نقنع أنفسنا بكذبة بائسة .
    خارج السور :
    تلك النوعية من الرجال البَاحثين عن نظرة إعجاب من لبنانية عليهم أن يقفوا أولاً أمام المرآة ليعلموا ماذا تتحمّل زوجاتهم.. قال اللبنانيات بحبونا قال..!!
    سهير عبد الرحيم

  15. يا الله عليك والله أنا ما قريت كلام سهير بالرغم من إني كنت متابع كلامها وعمودا لكن ما شفتها قالت كدا والله (والله فعلاً كلامك صاح يا ساره والله أبشرك الرجل السوداني ما يخيب ظنك بإذن الكريم. بصراحة أنا أول مره أقرأ ليك والله لكن عجبتيني شديد وأصيلا وبت بلد وربناء يكتر من امثالك والله يا سهير من زمن قلتي لـ أفراح السخيلة بطلت أقرأ ليك لكن طولتي لسناك لحد ما بقيتي تكتبي فوق أبوك وأخوك كل الكلام دا واالله العظيم صدقتي ساره والله اللبناني يبعك في السوق ويبع كرامتك لكن الظاهر إنتي ما مهتمة بالشغلات دي وآسف على الإطالة وربناء يحفظك يا بت عمي ســــارة)

  16. بقض النظر عن الموضوع الذي كتبتة من تسيئين اليها ياساة … لا اظن ان هذه الردود هي من شيم الصحافة السودانية ان كنتي صحفية وثانياً وان تعفوا وتصفحوه… الي اخر الاية هذه هي القيم السودانية فان لم يرد الرجال علي هذه الاسائة الذي يدعوكي للرد نيابتاً عنهم اذا انتي لا تعرفين الرجل السوداني علي حق …. فاذا كانت تستحق منا الرد لقلنا لها اذا نطق السفية فلا تجبة فخيراً من اجابتة السكوت … وشكراً

  17. يا أخوانا الشكلة بدأت ويا ناس التنمباك الدفاع عنكم خلو صعودكم دا وأشربو السجائر زي اللبنانين … وسهير عبدالرحمن بصراحة ليس لها أي ولاء صحفي أو سوداني مفروض الرئيس عمر البشير بصفته رجل سوداني يطرد هذه الإنسانة التي أجحفت في حقنا كرجال سودانيييييييييييييييييييييييييييييين …. ويا أخوانا إمكن الزولة دي ما مرتاحة مع الرجال العندها … لازم تعبر عن شعورها …

  18. اولا الاسفاف كثير واللغة ضحلة وكثير الحلف يدل ع الكذب والخواء الفكرى نحن رجال سودانين ونعتز بذلك ولكن الاستاذة سهير تدافع عن نساء السودان لمن يرى ما بين السطور واكيد والد الاستاذة واخوتها سودانيين وعندما قالت الكرش والقسوة والروائح لم تنل من كل الرجال ولا بعضهم وانما من الفئة القليلة التى تنبهر باللون الابيض والصدور العارية وللمدعوة سارة التى جانبها الصواب ف انتقاء الالفاظ ومخاطبة زميلتها بهذه الالفاظ والتى تخصم ليس من رصيدها ( والذى اظنه خاويا) بل من رصيد اهل الصحافة هذا المقال يدخل كل بيت الناس تدفع فلوس لتقرأ هذا السخف وهذه الالفاظ النابية وقطعا سارة تريد ان تستميل الرجال وتريد ان تمثل دور المدافع عن الرجل السودانى يا سارة الفاظك ما سارة وف العرف الصحفى كان يجب ان تردى ف صحيفة التيار اما نشر غذر الغسيل ما كان له ان يكون احى زرقاء اليمامة التى طالبت بالارتقاء بالاسلوب سهير زوجة سودانى وبنت سودانى واخت سودانى لكنها لو نظرنا بموضوعية تدافع عن نساء السودان ولم يعجبها ومن حقها وكل حواء لسودان ان تستنكر كتابات بعض الرجال ورغبتهم وتطاولهم ع السودانيات( لماذا هاج الرجال وماجوا عندما وصف المتخلف راغب علامة السودانيات بانهن اقبح نساء العالم ليه دافعتوا عنهن اليس لانهن امهاتنا واخواتنا وبناتنا دافعتم وهاهى سهير تدافع عن بنات جنسها وان اختلف الاسلوب نحن جميعنا هاجمنا راغب علامة وهى هنا تهاجم بعض الرجال

  19. الاسمها سهير دي مطلقه مرتين فيبدوا انه رايها ينطلق من مرارات شخصيه والما بتلحقه جدعوا وفي الجديع دا افلق اخوك وابوك طبعا كلام اللبنانيات يطلعوا مظاهرات ذي اشاعه زي اي اشاعه في وسايل التواصل كونوا انه الواحد يرد علي اشاعه بالعنف دا الا عنده قضيه حارقاه وطبعا نحن كسودانيين ما بنلحق شكليا اللبنانين رجال او نساء لكن الانسان بس شكل ؟لو دا فهمنا بيبقي كلامك صح علي كل نحن كسودانيين لما نعرس ما بنرضي الا بسودانيه لانه القيم والمثل العندنا بتشبه السودانيه لكن ما اي سودانيه مفروض تكون بنت اصول تعرف البيها والعليها وكونك ما لفقتي في المنظومه دي مرتين معناها ما بتشبهك مهما تكون الاسباب الموجوده في راسك

  20. عجبا لقول الحق الذي اريد به باطل سارة قالت الحقيقة ولكن لان هناك عداء باطن على ما اظن فاسلوبك غير مؤدب والفاظك تلحقك بمن تسيءينها

  21. سودانية تطلب فتوى

    الراجل داير البيت نضيف اليوم كلو وعايزك محننه السنة كلها صوتك واطي ولو بهمسه يكون تمام التمام

    النسابه دايرين بيتك منظم وعيال ولدهم شاطرين

    العيال دايرين ياكلو يلبسو ينوموهم يساهرو معاهم

    امك دايراك تقيلي معاها يومين في الاسبوع وتشتغلي تساعديهم مش تمشي تسوطي البيت انتي وعيالك

    وانا دايره سرير هبابي ونوووومه براي
    نومه الون بدون شافع بدون ازعاج بدون خلع

    دي مابالقاها فكل ما القي لي خمسه دقايق استغلها في النوم ،،
    وتاني مافي حاجه اسمها اطفي النور أو الجو يكون هادي
    لا ياماما دا كان زمان وجبر

    الان ممكن الواحدة تنوم واقفه
    او قاعده اوبترضع اوحتي في المواصلات ومعاها شخره كمان

    نقطه شوله سطر جديد

    انتو قايلين السودانيات ديل ماشات بي شنو؟
    بالفكس والبندول وزيت السمسم لانها مجرد ما دخلت الحياه الزوجيه اكتشفت انها حياه فرديه
    وانها عماله اجنبيه وافده في بيت وشغاله مجانا

    لا وخمسه في واحد
    زوجه وأم ومربيه وخادمه وعتالي فتحولت فرحه العرس وفكه البوره الي اندهاش وزغلله في العيون وعدم تركيز ( وكعوجه في الركب ماقبل الثلاثين)
    لذلك كل الزوجات تعاني من متلازمه (جفاف الشلاليف من فرط النبيح) وعدم انتظام دقات القلب من فرط الدرش والخدمه
    واصلا خرجت من دائره الانوثه الي دائره ساقيه جحا
    ولاتستطيع العوده الي منطقه البوره المؤلمه سابقا والتي تحسد عليها كل العانسات حاليا
    وتمثل دور المرتاحه وهي الراحه (تشمها قدحه) وتشوفا في بوليود

    ايها الناس المراه تنهار داخليا وخارجيا ورقدت رز ووقعت علي قدومها
    اين انت ايها الرجل الخفي الذي يخرج في السادسه صباحا يتمطي في المكيفات ويستلذ بالشاي والقهوه والانس
    وياتي اخر اليوم لايدري بالمعارك الناشبه من خلفه قائلا : اليوم كلو نايمه. بتسوي في شنو؟ ماعندك غير تلفونك اليوم كلو تطبزي فيه .

    السؤال : هل يجوز قتله؟
    ?

  22. سارة يا اصيلة كلامك ان دل انما يدل علي اصلك وحبك لاهلك وبلدك وغيرة علي ابوك واخوك وعلي انك بنت رجال اصل وفصل. عشتي اما هذه السافلة سهير اتمني من الله أن يعزبها في الدنيا قبل الاخرة

  23. المشكلة سارة طه ردها لغته هابطة وبعيدة عن اللغة الأدبية الراقية وبه إيحاءات ما جميلة ولا يصح أن تصدر عن فتاة .. فهي وإن أرادت أن تدافع عن الرجل السوداني إلا أنها في واقع الأمر كان دفاعها ضعيف وساقط وبه إساءات شخصية وشتائم لا نرضاها سواء لمن ردت عليها أو في حقها هي شخصياً .. وأسأل كل من أعجبوا برد سارة هل يرضى أحدكم أن تصدر مثل هذه العبارة: “واتمني إلا تكون من الوساطات التي هي من تحت (الحزام )!! من أخته؟؟؟ والمقال ملئ بالكثير من الإسفاف واللغة الهابطة

  24. على رغم قساوة المقال الذي كتبته ضرتك الصحفية المراهقة كما وصفتيها وانا لا احفظ اسماء المغمورين من الصحفيات اللائى دخلن الى الصحافة من الابواب الخلفية.
    رعم قساوة مقالها على الرجل السوداني..الا انى مارأيت صلف وتبجح وصفق وبذاءة بهذا المستوى.
    هذا الرد لايصدر من انثي سودانية كاملة الانوثة
    هذا المقال وقح بجد،،،وهذا الرد لايليق ولايشرف مقام الرجل السوداني الذي هو مثال للشهامة والرجولة والكرامة
    لان من مقومات الذوق والادب الالفاظ والتعابير
    مهما قست علينا الصحفية المبتداة ..لقد قسوتي علينا بوقوفك فى صفنا بكل هذه البذاءة والاتساخ.
    نحنا لانفترش كرامتنا ونرهن رجولتنا لتصفيت حساباتك مع تلك المراهقة الصحفية…وانت المراهقة الفكرية التى تتسلق وتتزرع بالدفاع عن الشهامة والنبل والكرامة وهى تنقصها اقل معاييير الذوق والادب والعفة.حسبنا الله.. هذا زمانك يامهازل فمرحى
    صفا لك الجو فبيضى واصفري