أبرز العناوينعالمية

الإدارة الأمريكية تصادر فيلا باقان وحرق عشرات المنازل في (ياي)


كشف مسؤول أمريكي رفيع المستوى لـ(الإنتباهة) ان الإدارة الامريكية قامت بمصادرة املاك رئيس حزب الحركة الشعبية السابق باقان أموم على الأراضي الامريكية بعد تحقيق أجرته وزارة العدل الامريكية بالتعاون مع وزارة الخارجية وتضم أملاك باقان في امريكا (فيلا) وعددا من الشقق المستأجرة في ولايات امريكية مختلفة، وكشف المصدر أن باقان حاليا يسكن في شقة رخيصة في مدينة دينفر عاصمة ولاية كولورادو الامريكية، وفي السياق نفسه أفاد مصدر مطلع ان النائب الأول للرئيس المعين بدولة جنوب السودان تعبان دينق ماي سوف يجري زيارة الى العاصمة الاثيوبية اديس ابابا ضمن جولته الاقليمية للمنطقة، وفيما يلي تفاصيل الأحداث الداخلية والدولية المرتبطة بأزمة دولة جنوب السودان أمس. شهادات أمريكية قال المبعوث الأمريكي للسودان وجنوب السودان السفير دونالد بوث انه (ليس من الحكمة عودة رياك مشار الى جوبا في ضوء استمرار حالة عدم الاستقرار التى تشهدها البلاد)، واشار بوث خلال شهادته أمام اللجنة الفرعية للشئوون الافريقية حول أزمة دولة جنوب السودان (لكن هذا لا يمكن أن يصبح مبررا لأن يحتكر الرئيس كير السلطة ويقمع الأصوات السياسية المعارضة) ، موضحا بانه لن تكون هنالك عملية سياسية في جنوب السودان طالما لم تدخل القوات الإقليمية في جوبا في المساعدة على نزع السلاح واخراج القوات الحكومية من داخل مدينة جوبا، وقال بوث إن سلفا كير ومشار لن يعملا سوياً لتنفيذ اتفاق السلام أو ينشآ ترتيبات أمنية تحول دون عودة القتال وإن الرجلين كليهما فقدا السيطرة على قواتهما، ودعا المبعوث لضرورة الأسرع في تأسيس محكمة مرتكبي الجرائم ضد الانسانية حسب ما دعا اليه تقرير الاتحاد الافريقي، وتحدث بوث عن مشاعر متنامية معادية للولايات المتحدة في جنوب السودان، ففي السابع من يوليو أطلق جنود النار على مركبتين تقلان دبلوماسيين أمريكيين، ولم يصب أحد لأن المركبتين كانتا مصفحتين، وتعهدت حكومة جنوب السودان بإجراء تحقيق، وسئل بوث أيضا بشأن احتمال أن تفرض الأمم المتحدة حظراً على السلاح ضد جنوب السودان ، وحول وضع جنوب السودان تحت الوصاية الدولية, قال المبعوث بان الإدارة الامريكية ليس مهتما باقامتها وانه اذ وضعت جوبا تحت الوصاية فانه الحل لن يكون اكثر فعالية ، وسادت حالة من الغضب اعضاء الكونغرس الامريكي بسبب استمرار حالة عدم الاستقرار وأعمال العنف, حيث دعا كثير منهم خلال الجلسة فرض عقوبات دولية على الأفراد المسؤولين عن أعمال العنف القائمة، وفي السياق نفسه تحدث المبعوث الامريكي السابق للسودان وجنوب السودان بريستون ليمان بانه “واهم من يعتقد ان استبدال رياك مشار بـ(تعبان دينق) يمكن ان يجعل هناك حكومة وحدة وطنية توحد الدولة”، واشار المبعوث السابق بان تعبان لم يمتلك ولاء قوات مشار، واضاف ليمان ان الادارة الامريكية تتخوف من حدوث انقسام داخل منظمة (ايقاد) بسبب أزمة دولة جنوب السودان. نقل مقاتلي مشار ذكر تقرير داخلي للجيش الكونغولي أن بعثة الأمم المتحدة لحفظ السلام في جمهورية الكونغو الديمقراطية نقلت (500) من المقاتلين الموالين لزعيم المعارضة رياك مشار إلى الكونغو الديمقراطية المجاورة لتلقي رعاية طبية، والتقرير المؤرخ يوم الثلاثاء والذي اطلعت عليه رويترز يوم الأربعاء هو أول تأكيد على أن العديد من الرجال المسلحين عبروا الحدود منذ فر مشار النائب السابق لرئيس جنوب السودان إلى الكونجو الشهر الماضي في أعقاب قتال ضار في العاصمة جوبا. وأمسكت بعثة الأمم المتحدة في الكونغو (مونوسكو) بمشار نقل إلى جزء آخر من البلد قبل التوجه لتلقي العلاج في السودان حيث لا يزال حتى الآن، وجاء في تقرير الجيش أنه بدءاً من 18 أغسطس نظمت البعثة ثلاث رحلات يوميا على مدار ثلاثة أيام من دونغو التي تبعد نحو 75 كليو مترا من حدود جنوب السودان إلى مدينة مصابون إصاباتهم طفيفة وخطيرة وبالغة الخطورة تلقوا العلاج على يد طاقم طبي في عيادة مونوسكو في دونغو قبل الإجلاء إلى غوما، وأكد المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك أن البعثة قامت باجلاء أكثر من (100) مقاتل جريح من الموالين لمشار لأسباب إنسانية وأنهم سلموا أسلحتهم قبل الصعود الى طائرات هليكوبتر تابعة للامم المتحدة، وقال دوجاريك مونوسكو: أجلت بعض العناصر من الجناح المعارض لاعتبارات إنسانية حتى يمكنهم تلقي مساعدة طبية عاجلة، وأبلغ المتحدث باسم الحكومة لامبرت ميندي رويترز أن الكونغو سمحت لمونوسكو بتقديم الرعاية الطبية لبعض من مقاتلي مشار الذين عبروا الحدود شريطة أن يكونوا غير مسلحين ، وأضاف أن المحادثات مستمرة مع حكومة جنوب السودان بشأن ماذا سيحدث لهؤلاء المقاتلين. انشقاقات جديدة انشقت مجموعة حكومية جديدة من مقاطعة (ياي) بولاية وسط الاستوائية انضموا الى اللواء جيمس كيني ويقود المجموعة النقيب طيار صلاح نور الدين ويعد النقيب طيار هو الطيار التاني الذي ينضم للمعارضة. ارتفاع الأسعار بأويل قال عمدة بلدية أويل بشمال بحر الغزال الحدودية بدولة جنوب السودان، سايمون تونق دينق، أن حاكم ولاية أويل قام باستدعاء عدد من التجار بينهم أجانب، لمعرفة اسباب ارتفاع أسعار السلع الاستهلاكية الذي فاقم من الأوضاع المعيشية وسط مواطني أويل، وأوضح دينق أن رونالد رواي حاكم ولاية أويل اجتمع بالتجار لمعرفة أسباب ارتفاع الأسعار بالولاية، مشيرا إلى أن التجار عزوا اسباب ارتفاع الأسعار إلى انخفاض سعر العملة المحلية مقابل العملات الأجنبية وخاصة الدولار، هذا إلى جانب وعورة الطرق وصعوبة عمليات الترحيل، وأكد العمدة أن الاجتماع بين الحاكم والتجار كان مثمرا لكنه لم يكشف عن الرؤية المقدمة من قبل الحاكم لتخفيض أسعار المواد الاستهلاكية. دينق ألور بأبوظبي استقبل وزير الخارجية والتعاون الدولي الإماراتي عبدالله بن زايد آل نهيان أمس بالوزارة، بوزير خارجية دولة جنوب السودان دينق ألور كوال، وتم خلال اللقاء بحث العلاقات الثنائية وسبل تعزيزها وتطويرها في ضوء ما يربط البلدين الصديقين من تعاون بناء في المجالات التي تخدم الطرفين وتحقق مصالحهما، إضافة إلى دفع المشروعات المشتركة بين البلدين والتنسيق المشترك في كافة القضايا الإقليمية والدولية، كما تم بحث أهم المشاريع التنموية والإنسانية التي تنفذها دولة الإمارات في جنوب السودان في المجالات عدة لما فيها من صالح لشعب جنوب السودان. عودة (500) أسرة كشف محافظ مقاطعة ايزو بغرب الإستوائية بدولة جنوب السودان، لوسيانو دي باتندي، عن عودة أكثر من نحو (500) أسرة فروا إلى دولة الكونغو والحدود المتاخمة لها، على خلفية التوترات الامنية بين المجتمع المحلي والجيش الشعبي العام الماضي، وسط أوضاع إنسانية وصفها بالقاسية نتيجة لانعدام الغذاء والمأوى. وقال المحافظ في مقابلة مع راديو تمازج في برنامج مع المحافظين، أن الأوضاع الأمنية بمنطقة إيزو مستقرة، مشيرا إلى أن الطرق المؤدية إلى المنطقة الآن أصبحت مفتوحة، وابان المحافظ أن هنالك أكثر من (500) أسرة عادت من الكونغو والحدود المتاخمة لها حتى أواخر أغسطس الماضي لكنهم يعانون من نقص حاد في الغذاء والخدمات الأساسية، في ظل غياب كامل للمنظمات الإنسانية، وتوقع المحافظ وصول المنظمات لتقييم أوضاع العائدين بعد فتح الطرق المؤدية إلى المنطقة. المدنيون يتهمون الحكومة اتهم المدنيون بولاية الوحدة قوات الجيش الشعبي الحكومي باختطاف الاطفال لتجنيدهم في بانتيو وهم أقل من 18 سنة، وقال أحد السكان ان العديد من أصدقائه لا يزالوا رهن الاعتقال من قبل الجيش ، وبحسب الشاهد انه واحد من الذين هربوا من يد الجيش الشعبي. نزوح جديد نزح المئات من المدنيين من مناطق (باجاك) و (ملكال) و(الناصر) بولاية أعالي النيل جراء المعارك الدائرة بين الحكومة والمعارضة، وفي سياق منفصل تناقلت مواقع التواصل الاجتماعي صورا لقتلى أجانب زعمت انهم قتلوا في جوبا على يد مليشيات مثيانق انيور الحكومية، وبحسب ما تنقلت المواقع فان القتلى هم من الدول المجاورة لدولة جنوب السودان. حرق منازل ياي أعلنت السلطات الحكومية في ياي بولاية وسط الاستوائية ان اكثر من (20) منزلا على الأقل تم حرقها خلال الأحداث التى وقعت في المنطقة وأدت لنزوح المئات ووقعت اثناء الأحداث نهب للمواشي ، وافادت معلومات ان زوجة حاكم ياي هربت الى كمبالا في وقت يقوم فيه فريق من مكتب الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية بعملية تقييم للأحداث. سفارة مهددة بالطرد تواجه بعثات دولة جنوب السودان الدبلوماسية ازمة اقتصادية بسبب ما تواجه البلاد حيث تلقت سفارة الجنوب في لندن اخطاراً بالإخلاء لعدم دفع المديونيات التى على عاتقها، وأكد المتحدث باسم الوزارة مايكل ماوين ان هناك ديونا متراكمة على السفارة ، لكن لم يتضح كم تبلغ المديونية. اجتماع الصليب الأحمر قام الممثل القطري للصليب الاحمر مايكل تشارلز بزيارة الى جمعية الصليب الاحمر وجمعية الهلال الاحمر الجنوب سودانية حيث بحث معهم عملهم الخاص بأزمة دولة جنوب السودان. مجزرة قورما ارتكبت سلطات دولة جنوب السودان مجزرة جديدة بوضع اكثر من (1500) سجين تم جمعهم من سجون البلاد خلال يومي (27) و(28) من الشهر الماضي خوفاً من انضمامهم الى المعارضة المسلحة ، وتم تجميع المساجين من ولايات غرب الاستوائية وشرق الاستوائية وبحر الغزال حيث تم احتجازهم في حاويات للشحن. وبحسب المصدر فلقد وضعت الحاويات في منطقة (قورما) وان الذين استطاعوا الهروب من المجزرة يبلغ عددهم حوالي (50) شخصاً ولم يعرف أين دفن المساجين. فشل محافظ أرويو كشف محافظ مقاطعة أرويو بولاية أويل بجنوب السودان أنه غير قادر على القيام بمهامه كمحافظ لعدم وجود سيارة بعد تقسيم الأصول بالولاية مؤخرا. وقال محافظ المقاطعة أركانجلو أوشو داشال إنه تم إعطاء سيارة المحافظ السابق إلي مقاطعة بار ما يين الجديدة أثناء توزيع الأصول مؤخرا، مبينا أنه لا يستطيع تنسيق الأنشطة الحكومية بمنطقته لعدم وجود سيارة. وأبان المسؤول محلي من حاضرة الولاية أويل، إنه تقطعت به السبل، مضيفاً أنه لم يتمكن من الذهاب إلى مقاطعته حتى الآن، وتوسل المحافظ إلى أي شخص لديه سيارة لأخذه إلى مقاطعة أرويو، وفي صعيد آخر، كشف المحافظ أن بعض الطرق التي تربط مقاطعته بحاضرة الولاية عبر منطقة عواضة تأثرت بالأمطار، ودعا أركانجلو شركة أفريكا كونقداي لصيانة الطرق. بدون مساعدات إنسانية كشف محافظ مقاطعة منقلا أن النازحين الذين فروا إلى جزيرة كوندوكرو والأسر التي تضررت جراء السيول والفيضانات في الشهر الماضي، يعيشون أوضاعا إنسانية مزرية بسبب نقص الغذاء. وقال محافظ المقاطعة الأريو باتاكي إن النازحين يعتمدون على الأقارب والأصدقاء أو بيع أوراق اللوبيا في السوق للبقاء على قيد الحياة، مبينا أن المنظمات الإنسانية وحكومة الولاية لم تلب النداء حتى الآن. وفي الشهر الماضي أعلن المحافظ أن السيول غمرت أكثر من 40 منزلاً في المقاطعة، حيث نقل الناس إلى منطقة مرتفعة قليلا ولكن بدون مأوى. وأكد باتاكي نزوح الأسر من منطقة تدعى موري، حيث غمرت المياه أكثر من 38 منزلاً، بجانب تأثر أكثر من 18 منزلا في منطقة جوبا نباري. وزعم المحافظ استقرار الأوضاع الأمنية في المنطقة وأن السكان المحليين يزاولون أعالهم بصورة عادية.

الانتباهة


‫8 تعليقات

    1. جايه عليهم كلهم باي باي وسخ الهرطوم هذا قليل من كثير والجاي أعظم والله ارتحنا منهم بدون سب ولعن

    2. عقبال العرمان إن شاء الله لأنو ما شبع من قتل السودانيين اللهم سلط عليه آمين

  1. يعني الفايدة شنو حرامي سرق حرامي آخر صادرو الاملاك واعطوها للشعب الامريكي يعني شعب الجنوب وناس انجلينا ما استفادوا اي حاجة.

  2. وصادروها لصالح من ؟ والله يا الانتباهة ركزى شوية والله انا ما فهمانة حاجة …الحرامية عندنا بنعد ليهم قانون تحرر بدل تحلل واصلا الحال من بعضو

  3. باقان مشى يوسخ كلورادو بعد ما وسخ الخرطوم لكن الامريكان وسخو ليهو رآسو الله يرحم هافانا وعمال العالم وشعوبه المهمشة

  4. I feel sorry for for the people of South Sudan . I hope soon they stop fighting
    Anyway we both suffer from corrupted leaders

  5. صادروها لصالحك يا انجي كلكم من بعض .اصلا دي قروش الامريكان اعطوها ايام الانفصال لكي ينفصل الجنوب علي يد حراميها والان امريكا اخذت قروشا واي حرامي سوف يلاقي نفس مصير باقان.