منوعات

وراء كل تاتو جرح عميق لم يداوه سوى “الدق عليه”.. حكايات جراح طمسها الوشم


عادة فى سن المراهقة يكون لكل فتاة موهبة معينة، والجمباز فى هذه القصة كان أفضل مواهب الفتاة التى تعرضت بسببه إلى كسر مميت لذراعها اليسرى وخضعت بسببه لحوالى 18 عملية جراحية لإزالة العضلات الميتة، لكن مازال هناك مكان لجرح عميق كان بمثابة سمة قبح ومصدر للخجل حولها “التاتو” إلى غصن شجرة تستقر عليه الطيور فى رسمة ولا أروع.

عنفها جدها جنسياً.. ومحى الوشم الأثر

تعد هذه القصة الأكثر ألماً، فتعرضت الفتاة بطلة القصة إلى الاغتصاب والعنف الجنسى منذ طفولتها من قبل جدها الشاذ جنسياً والذى كان يحرقها بالنار، وبعد سنوات طويلة بعد أن تعالجت نفسياً لجأت للتاتو لمحو آثار الجرح حتى لا تتذكر هذه الأيام مرة أخرى.

غدر بها الطريق.. وصالحها التاتو على نفسها

حادث مريع على الطريق ربما يتسبب فى مشاكل عملاقة بالعمود الفقرى تحتاج إلى عمليات جراحية كثيرة لتصحيح وضعه، لكن العلاج وحده لا يكفى، فتركت هذه العمليات على ظهر الفتاة جرح عملاق وغائر تسبب لها فى مشكلة مع زوجها، لكن قررت أن تدخل التاتو لينقذ الموقف.

الوشم يزيل ذكريات الانتحار .. أحياناً

فتاة مراهقة يتركها صديقها فتقرر الانتحار وتقطيع شرايين يديها، قصة قصيرة وحزينة يتعرض لها البعض، لكن المأساة هنا عندما يترك المشرط آثاره على ذراعها ليذكرها بها كلما أرادت النسيان، لكن استطاعت الفتاة أن تتخلص من هذه الحكاية البائسة من خلال ” الوشم”.

التاتو فى مواجهة السرطان

تعرضت الفتاة وهى فى عمر 18 عام إلى سرطان العظام الذى استقر عند ركبتها، واضطرت للخضوع لعملية استئصال تركت لها أثار عملاقة خلصها منها التاتو بمنظر حول المشهد القبيح إلى جذاب .

اليوم السابع