عالمية
أحمد منصور: خطة “أمريكية إيرانية” لاستهداف السعودية والسيطرة على الحرمين!
قال الإعلامي، أحمد منصور، إن هناك خطة “أمريكية إيرانية” لاستهداف المملكة السعودية والسيطرة على الحرمين.
وأضاف “منصور” في تغريدة له على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” : ” أصبحت خطة الأمريكان مكشوفة فى اليمن من خلال الدعم المطلق للحوثيين وإيران للهيمنةالكاملة واستهداف السعودية للسيطرة على الحرمين فى مكة والمدينة”.
وكان الإعلامي، قد غرد في وقت سابق عن الموضوع ، قائلا: “خطة كيرى الغامضة بشأن إنقاذ الحوثيين فى اليمن وخطة أمريكا لدعم أكراد سوريا تؤكد مخطط أمريكا لإغراق المنطقة فى مسلسل حروب طائفية وعرقية لا تنتهى”.
بوابة القاهرة
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
صدقت ولكن الاستهداف الامريكي ليس علي السعودية فحسب بل علي السنة عموما . امريكا وصلت لقناعة ان الفكر المتطرف يخرج من التدين السني وان الشيعة خطرهم علي السنة فقط ولا يهتموا بالنصاري لذلك يساعدون ايران لاضعاف الدول السنية . وللاسف العرب لم يفهموا ذلك منذ ان دفعتهم امريكا للمساعدة في القضاء علي صدام حسين وسلمت العراق للشيعة . والان ما يحدث في سوريا واليمن واللعبة الخبيثة التي تلعبها امريكا لتمكين الشيعة
حتي انت يا احمد منصور صرت تفهم في السياسه والاستراتيجيات حتي انت حتي انت حتي انت حتي انت .لا عليك بالبيت فاللبيت ربا يحميه
و الله لو المسلمين بهذا الحال يمكن هذا الآن لم يقفوا مع العراق وابتلعت ولم يقفوا مع سوريا وابتلعت منهم الثالث السعودية تتحمل في اليمن ما لا يتحمله بشر وتركو السعودية قبلة المسلمين لهؤاء المنافقين اليمنيين ومافي مساعدة من الدول في الدنيا وأنا سوداني لا يعرف الشيعة وبطلان دينهم غير السعودين لذلك بقية الشعوب ممكن تجي وتحج معاهم وتتمسح بالقبور معاهم إلا من رحم الله من المسليمن يا مسلمين إما أن تصحو أو أن يلعنكم الله ويطمس على قلوبكم
المسلمين إستعدوا للتدمير الذاتي بالإنقسام إلى سنة وشيعة والنبي صلى الله عليه وسلم ما تركهم على هذه التقسيمات فلا يلومون إلا أنفسهم، ولن تقوم لهذه الأمة قائمة إلا بالغاء كل ما استحدث بعد النبي وخلفائه الأربعة من سنة وشيعة وصوفية وغيره. الإسلام واحد.
كلام غير صحيح لان الملك سلمان من الاخوان المتشيطنين والاخوان ماسونيين تبع النظام العالمي الجديد و حتى لو حاولوا فهي مكيدة الاخوان متورطين فيها