منوعات

كيف اعتنت نساء أيام زمان بجمالهن؟


قد نعجز اليوم عن إحصاء منتجات التجميل المختلفة في الأسواق والصيدليات. لكن، كيف اعتنت النساء بجمالهنّ قبل منتجات ومراكز التجميل؟

استخدمت النساء في الماضي زيت الزيتون بدلاً من مرطبات البشرة ومساحيق العناية بالشعر. ولعلاج خشونة الجلد الزائدة، استخدمن حجر الخفاف الأسود لفرك المناطق الخشنة كالكعبين.

وللتخلص من الشعر الزائد، استُخدمت حلاوة السكر منذ القدم. والتي تُصنع من خلال تسخين مزيج من الماء والسكر والليمون لتصبح لزجة ولاصقة.

وقبل الشامبو، استخدمت نساء دول الخليج طيناً مستورداً من إيران يُدعى “الطين الأحمر”. والذي يعطي رغوة شبيهة بالصابون عندما يُوضع على الجسم.

وبهدف تفتيح لون البشرة، استخدمت النساء تقنيات تقليدية، مثل فرك مناطق البشرة الغامقة بمزيج من الليمون والخل ونشاء الذرة.

واستخدمت الحناء لتزيين الشعر وعلاج مشاكل فروة الرأس، إلى جانب تزيين اليدين والأرجل وترطيب كعب القدم المتشققة.

وللتبرج، استخدمت النساء سابقاً نبات الـ “ديرم” كأحمر للشفاه ومبيض للأسنان. واستخدم الرماد والفحم بديلاً للكحل أحياناً.

وللتخلص من رائحة العرق، استخدمت الناس مركّباً يُسمى “الشب الأبيض”. وللتعطير، استخدم دهن العود والبخور وعطر “الكولونيا”. واستُخدم الزعفران لإعطاء الشعر رائحة عطرة.

CNN


‫4 تعليقات

  1. لم يكن جمال المرأة السودانية غائباً يوماً ما بل كل الجمال وصفوه ليك من اجمل نساء العالم والكون اجمع نساء السودان نحن اهل الجمال وروح الجمال كيف لا وتاجوج من بنات رحم السودان وامثال تاجوج كثر ولله درك يابنت بلدي السودان ، أحب مكان بلدي السودان انتم في القلوب دوماً .
    أتدرين أنك أمّ الجمال عبد المعطي الدّالاتي أتدريـنَ أنّكِ بشرى لنـا وأنّكِ خيرٌ يفيـضُ هنـا أتدريـنَ أنـّكِ نبعُ الحيـاةِ يجوبُ الزّمانَ ويروي الدُّنا أتدريـن أنـّّك أمُّ الجمـالِ وبنتُ الدّلالِ و أختُ السّنا وأنّكِ حين ارتديتِ الحجابَ سموتِ ،علوْتِ على المنحنى حجبتِ الجمالَ فحُزتِ الجلالَ وحُسنكِ للطّهـر قد أَعلنـا صنعتِ الرجولةَ، أمَّ الرّجـالِ بنيتِ .. فأعليتِ مَنْ قد بَنى

  2. لك الله يابنت بلدي احبك دوماً واحب بلدي السودان انتم شعلة لنا وجمال دنيانا وديننا انتم حياتنا وروحنا .
    يقف قلمي عندما افكر في ان اكتب بعض الكلمات عن جمال بنت بلدي السودان .

  3. بس مالقن مستحضرات التجميل الحالية لو كان لقنها مابخلو فيها شيء ..

  4. والله جمال بنات السودان طبيعي ومافي منه ابدا مرة كنت بزور احد الاصدقاء في السودان وهذة الزيارة كانت في سنة 1977 ونزلت في ضيافة اخونا وسديقنا الغالي واقمت عندهم في داره العامرة قرابة الشهر وتفرجت على كل معالم الخرطوم وام درمان وكل مناطق السودان الحبيبة وتعرفت على فتاة سودانية اغرمت بها كثيرا وسحرتني بجمالها فطلبت من صديقي هذا ان يخطبها لي وخصوصا ان اخوها من عز اصحابه وبالفعل تكلم معه في هذا الموضوع واطلعه على رغبتي في الزواج من اخته فقال له امهلني بضعة ايام حتى ارد عليك و اخذ رايها وبعدها جاءنا وقال لنا مبارك عليك يااخي البنت والجماعة وافقوا على طلبكم الارتباط بشقيقتي وكنت طاير من الفرحة لسماع الخبر السعيد وحددنا موعد للخطوبة والزواج معا وقدمت لها مهر يقارب 10 الف ريال سعودي وشبكة من ذهب وحجزنا القاعة في احد الفنادق في الخرطوم وكانت ليلة لاتنسى ابدا وبعد اتمام العرس سافرنا لقضاء شهر العسل في لندن ومنها الى جدة وانجبت من زوجتى السودانية 2 اولاد ولكن الاقدار اخذتها مني توفيت في حادثة سير مع احد زميلاتها في العمل وحزنت عليها كثيرا رحمها الله واسكنها فسيح جناته