سياسية

معارضة سودانية بأميركا: العصيان المدني المزعوم شرك نصبه النظام للشعب السوداني.. ماسورة


أشعلت المعارضة السودانية إشتياق خضر المقيمة بتكساس بالولايات المتحدة الأمريكية فيسبوك وكتبت (العصيان المدني المزعوم شرك نصبه النظام للشعب السوداني وأول من وقع فيه هو المعارضة وكان الطُعم هاشتاق #أعيدوا_الدعم_للأدوية،
الشارع كان ماشي بخطوات سريعة والمُسمى عصيان، فرملها).

وكتبت إشتياق (والله العظيم الكيزان ديييل قالو لي إبليس انت بتعرف شنو؟ العصيان المدني الهزة الدنيا زاااااااااااتو ماسوووووووووورة).

وأضافت إشتياق بعد أن إختلف معها الكثير من أصدقائها بحسب رصد محرر موقع النيلين (أنا بقول في رأي وح أقولو لسة والقمع بي أمنجية دي ما برهبني ولا ح أجاملكم لمجرد إنكم ترضو عني)

وأضافت إشتياق في تدوينة أخرى (عندما يتهمونك بأنك أمنجي لمُجرد إبداء رأيك، هذا دليل على عجزهم وعلى معرفتهم لعدم مقدرتهم لمجابهتك الحجة بالحجة، وليغلقوا أمامك الطريق لهزيمتهم التي حذروها بمجرد قراءتهم البوست).

الخرطوم/معتصم السر/النيلين


‫10 تعليقات

  1. كلامها فيهو جزء من الحقيقة .. خصوصا مسألة التخوين من كل الاطراف.. ناس الحكومة بيخونو ناس المعارضة .. وناس المعارضة بيخونو ناس الحكومة .. والناس الخايفين على امنهم واولادهم مخونين من الاتنين ومخونين الحكومة والمعارضة
    الشيء الظاهر انو نحن شعب صعب جدا.. وعيوبنا الثقافية والاجتماعية مدخلانا في متاهات.. والدليل انو الزول اول ما يبقى رئيس وللا مسئول اول واخر هم ليهو انو يستفيد فايدة شخصية ولو على حساب البلد ،،
    وفي جزء كبير من ناس الاحزاب المشاركة في الحكومة مواقفهم متشددة اكتر من ناس الوطني زي البلال بتاع الاعلام.. وزي ابو قردة بتاع الصحة
    وفي ناس من باقي الاحزاب والحركات زعلهم كله سببه انو ما لاقين كراع في المأكلة الحاصلة
    دا غير الناس المفسدة زي ناس الكورة و الفنانات والنجمات الما بتعدو من كترتهم
    غايتو لو ما تبنا مصيبتنا حتزيد وحتزيد وحصل محطة الستين داهية بسرعة البرق
    اله يسترنا ويغفر لينا ذنوبنا الما ليها عدد وللا حد …

    1. اشتياق ياختي

      ويييين أنت ؟

      كنت في تواصل بكتاباتك في الموقع …وكانت تثير لغطا كبيرا

      ولكنك اختفيت بصورة غامضة ، حتى المحقق كونان عجز عن كشف جوانبها

      وهاأنت تعودين بنفس الطريقة اللافتة

      لا أدري أهو عود أحمد أم أجمق !!

  2. ههههههههههههههههه ياخ الجداد يحنن بقي يفتش ليه ل اي تعليق في بوست شان يجي يبيض بيه وشو. المعارضة السودانية و أشعلت هههههههههه.
    ياخ انتو راح ليكم الدرب من جبتو تراجي للحوار بتاعكم داك.

  3. لما فشل مايسمى بالعصيان عملتو شرك من الحكومة ….. يا فاشلييييين .

  4. ما في دولة موحدة اسمها السودان /الوقع هو هناك على الأقل خمسة أو ستة دول داخل ما يسمى السودان ولن يتم التوافق بين الاثنيات المختلفة في هذه الدول تحت أي نظام ديمقراطي ام ديكتاتوري /حكومة أو معارضة /مسلحة أو سلمية. عشان كده آخر العلاج هو الكي، يعني إيجاد صيغة انفصال أو اتحاد فدرالي يحتفظ فيه كل كيان اثني باستقلاليته ويتتعاون مع الكيانات الأخرى لمصلحة الجميع وبذلك نخلص من دوامة التشاحن الي رحابة التعاون و التسامح

  5. تسلم يا ابو محمد وعين العقل . واتمنى تقسيم البلد الى 10 دول مش 5 عشان نضيق الفرصة على الحرامية والمجرمين الكبار . لأنو السودان لمن كان منفوخ ومساحتو مليون ميل مربع عمل شنو . وبعدين التقسيم مفيد لعلاج المناطق المهمشة . ناس المشروع الحضاري هم الوحيدين الحيزعلوا على التقسيم . اما انا كمواطن وبعد هذه المعاناة اقول احسن التقسيم اصلاً هي بايظة بايظة .

  6. اللعب بالنار عند الله مرفوض نهايته قتله وبعد دا الحريق الكبير.هذا جزاء الله مقدر ومكتوب في علم الاقدار.الطريق السائره فيها الحكومه يبدو انها حتميه .السودان عند نقطه إنزلاق حاد.

  7. خالف تذكر
    خالف تعرف
    يا فيها يا أفسيها
    كلهم بياعين كلام وما عندهم غير الكلام وفي ناس بتكسب من الكلام ومن الأذية للناس بس لمن زول يتسبب في أذية لشعب كامل مش لى زول واحد بس شنو يكون مصيروا؟؟؟؟؟؟ !!!!!!!!
    في ناس من صغرها تكون مستكينة وصامتة ولما تكبر وتتعلم وتصبح مستقلة بنفها تقول طظ لأقرب الأقربين لها حتي لى أبوها أو أبوه الرباهو وعلمو وتعب وشقي في تربيته وتعليمة حتي كبر وأصبح راجل مسؤول أو كبرت وأصبحت إمرأة مسؤولة تقول أو يقول لوالدها أو لوالده خرف وكبر وعجز وبقي يخطرف بالكلام و ……… وفي ناس تقول الراجل دة ودوهو لي ملجأ العجزة وفي ناس تنسي البلد والأهل والعشيرة والحبان والجيران والأصدقاء والحلة والحي مجرد أنها تعلمت وفاكرة أنها فوق مستوي البشر الطيبين الكادحين ناس الحلة والأهل ، تكبر عجرفة مجرد تكبر وعجرفة ديل تايهين غافلين وللجميل ناكرين ديل ناس يا فيها يا أفسيها ، وعجبني من ناس ديل وا أسفاي ومن زي ديل وا أسفاي ، وعجبي ……