ازمة الدواء تخطت الإطار الداخلي لتصبح أزمة علي مستوي العالم و إشانة سمعة للسودان
لم تحدث أزمة في البلاد مثل التي تسببت فيها اسعار الأدوية التي واكبت تخفيض العملة الوطنية
إنها أزمة أضرت بسمعة الدولة و الحكومة و صورتها و كأنها حكومة لا إنسانية ليست لها أدني عاطفة تجاه شعبها
و كانت ازمة كبيرة تخطت الإطار الداخلي لتصبح أزمة علي مستوي العالم و إشانة سمعة لبلادنا شارك في إدانتها مواطنون و أفرادا و مؤسسات من مختلف أنحاء العالم
ذهبت إلي عدد من الصيدليات و وجدت أن الكثير من الأدوية قد عادت إلي أسعارها القديمة و قليل منها شهد تأثرا بالإجراءات الإقتصادية الأخيرة
هذا يعني أن هذه الأزمة الكبيرة و التي يمكن أن نسميها وطنية ما كان لها أن تحدث و ليس من أسباب ومبررات لها غير الضعف الإداري و ضعف المحاسبة و ضعف التخطيط و الإرتباك في تحديد مهام و مسؤليات الأجهزة الرسمية و الحكومية و التي تعاني من تداخل و ضياع الرؤية و حدود المسؤلية مما يسمح بأن نشهد مثل هذا الإضطراب الكبير و الإرباك الذي دفعنا ثمنا غاليا له
المؤسسة المعنية بتحديد أسعار الأدوية و إجراءات تسجيلها و بيعها يكمن السم في نهجها و حدودها
مؤسسة تستطيع أن تتخذ إجراءات تربك الدولة جميعا و معها المجتمع و تخرب بعملها هذا سمعة البلاد و لا يعرف من هو المسؤل عنها حتى تحتاج إلي تدخل من رئاسة الدولة
اليوم بعد أن تمكن مجلس الأدوية و السموم من حسم الفوضي في الأسعار فإنه لا بد أن يتصل هذا العمل ليؤمن سريان و إستمرار ما أتخذ من إجراءات و لا تصبح القضية و كأنها معنية بوجود رجل واحد تم تعيينه علي رأسها و أن جهده الشخصي هو السبب في النجاح
الأدوية و السموم تحتاج إلي وضوح في مهامها وأعمالها و الحاجة اليوم لأعمال أخري علي رأسها أن تكون هنالك جهة واضحة تقع عليها مسؤلية إستمرار الأسعار التي تقرر و من حقها ان تراقب الأداء في الصيدليات و الأموال المخصصة لإستيراد و تصنيع الأدوية و أن لها القدرة في ضمان سلامة الأموال وحسن إستغلالها في الغرض الذي حددت له و أن تلزم من يبيع الدواء أن يضع ديباجة واضحة بالأسعار .
راشد عبد الرحيم
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
ازمه الدواا. كانت طعم ليعض الناس الطرف عن قرارالزيادات السابقه له
نقد الاستاذ راشد موضوعي ولاذع وعينه فاحصه ترصد الاخطاء وقلمه يطرح اراء مفبده وحلول لبعض المشاكل فجزاه الله خيرا!! في اعتقادي بان في قطاع الادويه كان الاهمال والفساد والمحسوبيه ممسكان بخناقه ويشدان معه سمعه البلاد وصحه العباد الي الهاوبه ,وسياسه تحرير الجنيه المفروضه من جهات لاتحب الخيرلاهلنا كان من المفترض ان تصاحبها مراعاه ودعم لاصحاب الشرائح الضعيفه عند تطبيقها !!ولكن قدر الله ان يكشف مافيا فساد الدواء !! وبقرار الاعفاء الذي اصدره الرئيس انقلب السحر علي الساحر وانكشف المستور خرج الدواء من المخازن وامتلئت رفوف الصيدليات التجاريه والحكوميه وعادت الاسعارالقدبمه الي الظهور من جدبد وكان شئ لم يكن !!! وهذا مؤشر لعده امور:
*الفساد له خذور واطراف متداخله ينسق بعضعها مع بعض.
*لايزال الفساد موجودا ومؤثرا حيا يرزق,
*اذا لم بتم تقديم اامفسدين للمحاسبه والمحاكمه سيطل من جديد بعد فتره.
*انصاف الحلول تقود الي كوارث اكبر اقربها دخول الفوضي الخلاقه البلاد .
والله اعلم وهو من وراء القصد.
يا سيدى اي مسئول يتم تعينه فإن اول مهامه هي التجسس و التجنيد..ثانيا متابعة نشاطات المؤتمر الوطني و الدعاية له..ثالثا حضور اجتماعات المؤتمر الوطني يوميا..رابعا البدلات و الرواتب و الحوافز..خامسا وظيفة غير التي يعمل بها تتبع للحزب. وخلاص
راشد من كناب السلطان.هو هنا يتحدث وكان الفساد حاصل فى دولة اخرى غير السودان.أسأل قريبك البشير وين مفوضية مكافحة الفساد 1 و2 و3 لم نسمع بجقر تم تقديمه لمحاسبه حتى محمد حاكم سلمان تمت تبرءته على قول المثل لو كان رب البيت….الخ.
السبب في دربكة القرارات كثرة الوزراء المافي داعي ليهم وزير واحد لكل قطاع يشمل السودان كله
الزول ده أهبل ؟ ياتو سمعة دولة وحيكومة التي تتباكي عليها ؟ خايف الفضايح واشانة السمعة ؟ ناسك ديل براااهم فضحونا بالحروب الاهلية والفساد والشحتة وما خلو شئ الا و دمروهو حتي الانسان تم تدميرو … خليك زول شايل الامانة وشرف المهنة الشغال فيها دي وقول الحقيقة … لكن نقول شنو غير لكل بداية نهاية وستكون أنت والهندي ومن شابهكم في مزبلة التاريخ
( كأنها حكومة لا إنسانية ليست لها أدني عاطفة تجاه شعبها )- أنت تعرف أنها كذلك و أكثر ،،،
إشانة سمعة ليكم ياناس حكومة المؤتمر الوطني الشعب السودان ضحية لخيانتكم الأمانة والجشع وشوية الدين ونقلب عليكم وما العيد الوطنى للإمارات ببعيد يمهل ولا يهمل
نحن الغلطانين انو بنمرض و نطالب بالدواء و نخت الكيزان في موقف زي ده … معليش امسحوها في وشنا … تاني ما بنمرض
إنها أزمة أضرت بسمعة الدولة و الحكومة و صورتها و كأنها حكومة لا إنسانية ليست لها أدني عاطفة تجاه شعبها
………………………..
كأنها؟ هههههههههه
راشد ده طبعا نسيب شبشب اها يا راشد حتمش وين بعد حكومة شبشب اسقط ، عليك الله سايق عربية شنو و بيتك كم متر ودخلك الشهري كم و ثروتك و ممتلكاتك انت وزوجتك تقدر بكم
اسأل نفسك من اين لك هذا لعل الاجابة تغنيك عن الكلام الكتير.
Wad nabag سمعة الحكومة والبلد من زمان منتهية وجماعتك ديل عايشين على أنهم قيادة راشدة لدولة محترمة إقتصاديا وسياسيا في خيالهم المريض فقط..
اﻹنقاذ كان لها أن تعبر بالبلاد لولا صمتها المستمر عن فساد أبنائها وقادتها.. الفساد العميق في النظام هو آفة تستشري لإنعدام المحاسبة وعدم إستقلال سلطة القضاء و وإنعدام رقابة المجتمع.. وثلاثتهم قضت عليهم القبضة اﻷمنية..
لاشك عندي ابدا في ان السودان بلد كبير محترم قياده وشعبا وحكومه !!
وفي يقيني انه يتطور رغم المعوقات التي من بينها (الفساد) وهذا امر يعلمه الجميع اما الذي لايعرفه الناس فهو مقدار حجمه ومدي استشرائه لذلك فان للصحافه والصحفين دور مهم في الكشف عنه بالدلائل والقرائن والمستندات وليس بالقاء التهم جزافا وتعميم دائره الاشتباه وعدم الامانه علي كل قيادات الحزب الحاكم والمطالبه باسقاط النظام!!! كذلك البرلمان والنائب العام ووزير العدل والحزب الحاكم والمعارضه فالكل مطالب بمحاربه الفساد والمفسدين بما عليهم من واجبات ولهم من سلطات .
بقرار واحد من الرئيس تم تعديل اسعار الدواء واصبح متوفرا لغير القادرين والشرائح المستضعفه وكتبت الصحف مؤيده للقرار ومحاربه للاحتكار داعيه لاعاده الامور الي نصابها وادانه الاهمال ومحاكمه المقصرين والمفسدين وهكذا ينصلح حال الناس.
دى زى صفقة القطارات فى السابق بسعر ورجعوا الجدد بسعر آخر مما درت عليهم ملايين الدولارات …… الكل عاوز لما يخرج من الوزارة أو المنصب يكون كون ثروة بملايين الدولارات ……. علما بأن المهندس مكاوى وزبر النقل صرح بأن هذه خارجة عن مسؤليته ….. ويسأل المشتريين والمخبئين للمستندات …… ويا دنيا عليك السلام …… فيا سيد راشد الكل أصبح يعمل هكذا ….. ولا أحد يتابع أو يقهر …
دى زى صفقة القطارات فى السابق بسعر ورجعوا الجدد بسعر آخر مما درت عليهم ملايين الدولارات …… الكل عاوز لما يخرج من الوزارة أو المنصب يكون كون ثروة بملايين الدولارات ……. علما بأن المهندس مكاوى وزبر النقل صرح بأن هذه خارجة عن مسؤليته ….. ويسأل المشتريين والمخبئين للمستندات …… ويا دنيا عليك السلام …… فيا سيد راشد الكل أصبح يعمل هكذا ….. ولا أحد يتابع أو يقهر … الله يعين ويهدى رئاسة الجمهورية بالضغط على هؤلاء والتشديد لأيقاف السرقات التى أصبحت بملايين الدولارات وليس الجنيه السودانى
المسالة ياعم راشد أكبر من كده .. وشكلك متحيز في موضوعك وتريد أن تبريء ساحة المسئولين .. صحفي كبير أرجو أن تكون محايد في كتابتك .. وأطعن لينا في اليل زاتو بتاع التجار السرقوا العملة الصعبة بشركات أدوية وهمية .. يلا ركز لينا في الموضوع دا وحللوا لينا تابعوا … مشكور
هههههههههه قال سمعة الحكومة قال اشوهت وكمان دا المهم عندكم بل هى الازمة التى حركت المارد السودانى د المارض السودان وسودان ما قبل العصيان ليس كبعده والشعب قبل الازمة ليس كبعدها فيا بشة لسه عندك فرصة اخيرررررة تطهر وتزيل زتبتر وتعدم وتكنس كل فاسد مستغل حرامى افاك لاهط الشعب وماله حتى ولو كان اخوووك واهل بيتك وانت المسؤؤؤؤل الاول امام الشعب وامام الله الواحد الاحد مالك الملك الذى يمل ولا يهمل الجبار العدل
سؤال موجه للامين العام للامم المتحدة : من هو العضو فى الامم المتجدة هل هو جمهورية السودان ام حكومة المؤتمر الوطنى ؟ اذا كان نظام الامم المتحده يقر بان السودان بسكانه هو العضو فى الامم المتحده وليس النظام الحاكم اذا على القانونيين والشعب السودانى التوجه بصفة رسمية للامم المتحده لانقاذ الشعب السودانى من الحالة المزرية التى اوصلها له النظام الحالى والتى لم تعد خافية على عيون واذان العالم باثره وعلى راسها الفساد الذى قضى على الاخضر واليابس. الامم المتحدة مطالبة بانقاذ الشعب السودانى بشتى السبل وان لا تكون سلبيه . محلس الامن يملك من السلطات القادرة على قرص اذان النظام الحاكم وفرض عقوبات علي النظام وليس الشعب السودانى ومنها ( تقييد تحركاتهم … حجز اموالهم بالخارج واجراء تحقيقات حول مصادرها خاصة وانهم جاءوا للسلطه بجيوب فارغه وبطون خاويه افمتصوا جيب الشعب السودانى صاحب العضوية فى الامم المتحده واصابتهم التخمة بيمنا هزلت اجساد الشعب ولم تعد تجد ابسط متتطلبات الحياة والعلاج