عالمية

“عوانس الجزائر” أكثر من عدد سكان 5 دول عربية


ذكرت تقارير إعلامية، الأربعاء، أن احصائيات ما يقدر بـ 200 ألف عانسا في الجزائر سنويا، حيث ارتفع عدد العنوسة بمعدل 11 مليون امرأة عانس وهو الرقم الذي يفوق عدد سكان 5 دول عربية، وفقا لتلك التقارير.
وأوضحت صحيفة “النهار الجديد” أن معدل العنوسة في البلاد على النحو التالي: 11 مليون عانس فوق سن 25 عاماو5 ملايين منهن فوق سن 35 عاما.

كما أشارت الصحيفة إلى تسجيل 200 ألف عانس سنويا.

كما كشفت الأرقام الرسمية المعلنة من طرف الديوان الوطني للإحصاء الجزائري قبل نحو 3 سنوات عن وجود أربعة ملايين فتاة لم تتزوج بعد على الرغم من تجاوزهن الرابعة والثلاثين.

وارتفاع معدل العنوسة في الجزائر يقبل وقوع 56 ألف حالة طلاق في عام 2016، كما جرى إحصاء نحو 41 ألف سيدة مطلقة عاملة.

كما تسجل أعلى حالات الطلاق لدى المتزوجين في الفئة العمرية من 20 إلى 30 عاما.

أبوظبي – سكاي نيوز عربية


‫5 تعليقات

  1. دا لانو حكومتم زي حكومتنا ما بيهمها الاتزوجو من الما اتزوجو وكثرة العنوسة والعزوبية تجلب مرض جديد هو الضيق من الحياة الاسرية وحب الحرية الجنسية بسبب انتشار الزنا والفسق والذي يكون مرضا عاما يصيب كل المجتمع بسبب تاخر سن الزواج لذلك يكون هناك عدم صبر على الحياة الاسرية مما يؤدي لنهايتها سريعا.
    والحل الوحيد لهم كما لنا نحن في السودان هو في الزواج المبكر قبل العشرون عاما والكل يجب ان يدخل فيه وان يجعل الزواج بدون تكاليف.
    السودانيين عندهم حكمة تقول اذا تزوجب بنت صغيرة (12-18) وربيتها على ايدك تاني لا بتخليك لا بتشوف غيرك بخلاف من يقول ان الزواج في الصغر يعني كثرة الطلاق وهذا كذب .
    اذا نشات عادات المجتمع على تقدير واحترام الحياة الاسرية والزواج المبكر للشباب من الجنسين فان هذا المجتمع يكون مثالا في الاستقرار الاسري والراحة النفسية كما كان اهلنا في السابق يتزوجون مبكرا في سني شبابهم الاولى وكانوا في غاية الاستقرار الاسري والسمو الاخلاقي .

  2. انا بدعوا الحكومه الجزائرية يجيبوهن إعاره السودان لمدة أسبوعين واحده فيهن بتبور ماف

  3. بلد المليون شهيد فقدت الكثير من الرجال ابان حرب الاستقلال و حرب الجماعات المسلحة في التسعينات و ها هي النتيجة كارثية . ارتيريا اثناء الحرب التحرير فقدت ايضا الكثير من رجالها فكان قرار افورقي بالزام الجميع بزوجة ثانية او السجن للرافضين من الجنسين و هذا في اعتقادي حل عملي فيه تطبيق لشرع الله