منوعات

بمطربين رجال فقط: مهرجان “ربيع سوق واقف” بمشاركة حسين الصادق وطه سليمان


يحيي المطربان الشابان حسين الصادق وطه سليمان ليلة السودان ضمن مهرجان (سوق واقف) الغنائي في قطر، الذي ستنطلق فعالياته يوم 19 يناير الجاري، ويستمر حتى يوم 2 فبراير القادم، تحت تنظيم ورعاية إذاعة صوت الريان القطرية، ويشارك المطربان في ليلة السودان مساء يوم الأحد 22 يناير بحفل غنائي ساهر.

يذكر أن مهرجان واقف هو مهرجان سنوي تنظمه وترعاه إذاعة الريان، وقد شارك في نسخته الماضية الفنان الكبير صلاح بن البادية، وشاركه قبله الفنان أبوعركى البخيت، ولكن اللافت في النسخة الحالية ليست مشاركة الشباب من السودان وإنما بمحض الصدفة أم أن الأمر مرتب له، فلن يُشارك هذا العام سوى مطربين رجال، وهي المرة الأولى التي تحدث في عُمر المهرجان منذ إقامته، حيث لن تشارك أي مطربة في أي ليلة من ليالي المهرجان.

وجدول حفلات هذا العام سيكون كالتالي: الخميس 19 يناير حفل يجمع فيصل الراشد، عبادي الجوهر، الجمعة 20 يناير حفل يجمع طلال سلامة وراشد الفارس، السبت 21 يناير حفل يجمع علي عبد الكريم ووليد الشامي، الأحد 22 يناير حفل يجمع حسين الصادق وطه سليمان، الاثنين 23 يناير حفل يجمع عاصي الحلاني، وائل جسار، الثلاثاء 24 يناير حفل يجمع ماجد المهندس، منصور المهندي، الأربعاء 25 يناير حفل يجمع وليد التونسي وزياد غرسه، الخميس 26 يناير حفل يجمع عايض، إبراهيم الحكمي، الجمعة 27 يناير حفل يجمع جابر الكاسر وخالد عبد الرحمن، السبت 28 يناير حفل يجمع عبود خواجه وعبدالله الرويشد، الأحد 29 يناير حفل يجمع حاتم عمور وعبد العزيز الستاتي، يوم الاثنين 30 يناير حفل يجمع وليد توفيق وفارس كرم، الثلاثاء 31 يناير حفل يجمع حمد القطان وفهد الكبيسي، الأربعاء 1 فبراير حفل يجمع رعد وميثاق ومحمد السالم، الخميس 2 فبراير حفل يحييه محمد عبده.

صحيفة اليوم التالي


تعليق واحد

  1. خيَّم الحزن على قبيلة الطنبور بعد تلقيهم صباح أمس نبأ وفاة فنان الطنبور الشاب طارق عبدالقيوم، الذي وافته المنية بمستشفى سوبا الذي لزم فيه سرير المرض بعد عودته من القاهرة، وشيع طارق عبدالقيوم صباح أمس إلى مثواه الأخير لمقابر الكدرو حيث ووري جثمانه الطاهر الثرى وسط حضور كبير من المشيعين تقدمهم خاله الفنان صديق أحمد، وتدهورت حالة طارق الذي كان يتلقى العلاج بالخرطوم والقاهرة، ويعد الفنان طارق عبدالقيوم من الأصوات النادرة في أغنية الطنبور بإتساعه وتطريبه العالي وتميز خامته، وهو من الفنانين الشباب الذين لهم إسهامات بارزة في خارطة أغنية الطنبور، وقد تفوق على أبناء جيله بجماليات صوته وأدائه المتقن.