ايها الامام الضال هل رجوعك للسودان سيكون تهتدون الاخيرة؟.. يجب ان تقدم لمحكمة فورية
الامام الفاشل الذي بلغ من العمر الخمسة وثمانون سنة واصبح كاهل لا يستطيع ان يفكر ولا يدير يومه علي كامل وجه ويجوب الدول والمدن السياحية الصاخبة لكي يتمتع بمافضل من عمره ويكيد للوطن الذي يتوهم انه ملك له وورثه من جده وهو لا يعرف وطن ولا وطنية بل يكيد ويزيد الكيد لذلك الوطن الذي تالم منه ومازال جرحه غائر بسبب السرطان الذي كان هو السبب فيه عندما كان رئيسا”وحده ورئيسا”مع شريكه العجوز الذي لم ينم في حضن السودان البتة ويلعبون بالسودان كانهم ورثوا ارضه من اسلافهم فضللوا الشعب المسكين وحرموه من ابسط الاشياء وهو التعليم حتي لا يعصوا اسيادهم بعد ان يتعلموا.
فالامام الضال فاشل بكل ما تحويه الكلمة من فشل وهوا يدرك ذلك تماما”ولكن كبريائه وبيته الذي قام فيه جعله وجعل من حوله لا يستطيعون ان يفشلونه فالرجل منذ الاطاحة بنظامه الاسري الذي تساقط فيه السودان مدينة تلوا المدينة كان مستهترا”بالذي يجري حوله ولايظن احدا”بامكانه ان يقلب طاقيته التي تشبه قبة الخليفة عبدالله التعايشي كما قيل له وهو جالسا”في اريكته بين حاشيته وجواريه ان الجبهة الاسلامية تريد قلب النظام بكل ثقه قال لن يستطيعوا قلب طاقيتي دي واشار اليها.
فما كان ان يلبس خوذته فاستلمت الانقاذ السلطة ومن ذلك اليوم الامام الفاشل يكيد للانقاذ وهو يدري ان كل السودان انقاذي واصبح يكيد للشعب السودان والب كل العالم لمحاربة نظام الانقاذ المبارك فكون ولف وجاب كل المدن وهذا الامام فيلسوف امي عندما جاء من ارتريا سمى عودته بتهتدون وهو في نفسه يريد الهداية وجاء للسودان وحاول شرخ وتفتيت النظام من الداخل ولكن ابناء الانقاذ وشبابها اكثر منه تفكيرا”وعلما”ومعرفة”وحاول مرارا”تاليب الشارع وخروجه للمظاهرات ولكن لم يخرج احد لان الرجل الذي لا يستطيع ان يكون رئيس حزبا”ولم شمله بعد ان تفرع الي 17حزب لا يستطع ان يكون رئيس لشعب فشل في رئاسته مرتين.
وبعد ان فشل في اسقاط النظام الانقاذي المبارك قال بكل صدق ما ظننت ان الانقاذ بهذه القوة تحارب بيد وتبني وتعمر بيد اخري وقال ان اخراج الانقاذ للبترول احلام ظلوط وضخت البترول بفضل الله واصبح هو ظلوط وخرج منه ابنائه وكل الانصار بسبب سياسته الرعناء تجاههم وخرجوا من عبوديته التي كان يتسلط عليهم بهاء بعد مجي الانقاذ وخروجهم من دائرة الجهل الي معرفة حقائق الصادق وحاشيته.
فرجل قبل مغادرته للسودان الاخيرة أساء الي جهاز الامن والمخابرات الوطني وظل يشتم فيهم والب العالم الخارجي علي السودان وكل شهر يجتمع بصعاليق الجبهة الثورية في فرنسا وهم يلعبون به ويضحكون عليه والرئيس السوداني فخر الامة كعادته في كل خطاب وبكل صدق يدعوا ابناء الوطن الذين يحملون السلاح ويمدون اعداء السودان بالمعلومات الكاذبه هلموا الي وطن يسع الجميع.
فالاخبار تقوم ان الامام العوير الخميس القادم سوف يصل السودان واستنفر الانصار لاستقباله وليس حزب الامة لان الحزب الان في غرفة الانعاش وهناء اتذكر المقابلة مع المفكر امين حسن عمر عندما سالته المذيعة هل تستقبلون الصادق قال ليها يعني ننشد له طلع البدر علينا فالصادق المهدي اذا جاء السودان يصل مثله كمثل اي سوداني بل السودانيين الاخرين اكثر منه وطنيتا”فهم لن يبيعوا وطنهم .
السؤال ايها الامام الضال المسن هل رجوعك للسودان يوم الخميس سيكون تهتدون الاخيرة ام هناك تهتدون اخري؟
ما اريده الاتي بعد وصول الامام العجوز…….
ان لا يتنازل جهاز الامن والمخابرات الوطني عن حقه وان يقدم ذلك العجوز الي محاكمة عادلة.
بقلم
يحي محمد
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
نعم لمحاكمة الضليل عبد رجوعه والقبض عليه وأخذه من مطار الخرطوم ومحاكمة عاجله عادلة
عيب . ان يقال مثل هذا الكلام و ينشر في منبر النيلين فالكاتب يتحدث عن سقوط مدن بينما الجنوب الان قد سقط و غادر لغير رجعة و سقطت اخلاقنا فالمقال خير دليل على ذلك سباب و لعان و طعان . هذا ما حصدناه في هذا الزمن الاغبر . عيب ايضا لموقع النيلين الذي نحترمه ان ينشر هذا الاسفاف لكاتب اسمه يحي و اسم ابوه على حبيبنا المصطفى صلوات ربي و سلامه عليه . في وقت يتداعى الناس لانقاذ ما يمكن انقاذه من وطن مزقته الاهوال .
والله هزا الكلام لا يجوز في حق الإمام الصادق المهدي من موقع النيلين واحملكم كامل المسؤولية لهذه الإهانة للحبيب الإمام فإذا كان ضال لم لاتكتبو عن فساد الحزب الحاكم والرئيس البشير وعلي عثمان لماذا وانتم جهة إعلامية تسمحو بهذه العبث في حق الإمام .
أرجو من مدير موقع النيلين محاسبه كل الزين المتورطين في حق الإمام وان ينالوا العقاب لكي لا يضر بموقع النيلين
كل واحد يكتب ما يريد فهذه هي الحريات التي تتبجحون بها ليلا ونهارا، وموقع النيلين موقع محايد ينشر الرأي والرأي الآخر لذلك هو موقع الأخبار الوحيد بالنسبة لي، تحملوا الديمقراطية وحرية للرأي لأنها ستزيد وتزيد.
بعدين يا جماعة رفقا رفقا رفقا باللغة العربية، صححوا مقالاتكم وتعليقاتكم قبل نشرها.
اعطني دليلا على اي اساءة وجهت لاي شخص من بيت المهدي او الميرغني في فترة اي حكم ديمقراطي . ننادي بالحرية و لكن ليس قلة الادب و سوء الخلق . كيكيف طاوعت الكاتب نفسه ليكتب ما يكتب . لا علاقة لي بامام او شيخ لكن هذبوني ب ليس منا من لم يحترم كبيرنا و يوقر صغيرنا تم تربيتنا ب ليس المؤمن بالسباب و لا اللعان و لا الفاحش و لا البذيء ربونا ب المسلم من سلم المسلمين من لسانه و يده . هل هذه اخلاق الرجال في هذا الزمان .
كلهم يستحقون المحاكمة علي ما ارتكبوه بحق هذا الوطن و المواطن .
سوا ان كان صادق او ميرغني او ترابي او انقاذي
اولا التحيه لكل ذي راي في هذا المقال والاحترام لك من اختلف معي او يحمل مافي هواي.
التحيه للننيلين لعدم كبت الآراء بكل انواعها..
ثم التحيه للعضوا سنترا فقد وفا وكفا.
اما بعد وهلم جرا وما شابهه وتلك وهذا وذاك الامام ليس معصوم من الخاء واخطاءة فادحه وهو شخصيه سياسية يحاسب علي مايقول دعك عن ما يفعل..ما يسمي بالامام هذا لا يقل عن هولا الكيزان الفجره بل اسواء منهم الاف المرات..ما نحن فيه من ويلات وشظي وضنك وعزاب سببه هؤلاء الهرمين الخاوئين..ثم ماذا قدم للوطن….لا شئ…نعم نعم لا شئ بل ارهقوا الوطن وذادو من ويلاته..تمنيت ان اكتب بقدر ما كتب صاحب المقال الاصلي ولكن لا استطيع.
اس البلاوي هذا المسمي امام وعلي من هو امام لا ادري . ولكن الكل حر ان يسميه بما يشاء فانا هنا لست لاسكات الاصوات ولكنه لم ولن يكون امامي فلقد بدا حياته السياسيه بكذبه واستمرا الامر طوال حياته…لو كانت هذه الشخصية شخصية دينية او أكاديمية لكان لي راي اخر. اما وانه شخصية سياسية فمن حقي ان اقول ما اشاء.
لقد ضيع الوطن لنزواته الشخصيه كما يفعل الان هولاء الرعاع..لقد اساء للوطن حينما وعندما يفكر انه الاول والاخير والمالك الاوحد لهذا البلد السامي لقد اضاع من عمر البلد سنوات لن تعود بسبب نظرياته الفاشلة ..ستون عام لو كان في جعبته ماهو مفيد لكانت ظهرت في العلن..ستون عام كافيه لمن لم يولد حينذاك ان يحدث التغير الايجابي..نعم أيها الاخوة هذا الامام ورفيق دربه المتسودن يعتقدون ان السودان هو حوش بيتهم الكبير ولهم الحق كل الحق ان يفعلوا ما يشاؤون متي ما يشاؤون وما دون ذلك فهوا خارج عن الادب.
كفايه كتابه الضغط قام علي والضرس تاورني والنوم طفش..ودمتم للسودان ابناء أوفياء
اضافه بسيطه للتعلق الاعلي هذا..
انا لا انضم لاي حزب ولا لاي جماعه واكرة كل الاحزاب والجماعات .انا سوداني مسلم وافتخر بذلك..بمجرد ان تحاول ان تسكت الاخر او تهميش الاخر او تغليط الاخر لكي تصل الي هدفك تسقط عن نظري سواء كنت فرد او مجموعة
وشكرا
كاتب المقال اذا صح تسمته مقال رجل ضحل الفكرة وسيء الأدب وضعيف اللغه وقليل الاحترام.. وانصحه ان يترفع من هذا الانحطاط.. انا ليس لدي اي صله بالمهدي وآله ولكن الذوق العام يلزم الاحترام
مقال غير موفق بعدين يا كاتب المقال مالك ومال عمر الصادق المهدي المفررض تكون موضوعي شويه
لا مرحبا بسرور عاد بالضرر.السودان بدونك اجمل.انت معارض ناعم شديد و حساس شديد ، لو عمو بشه قال لك أي حاجة زعلتك تقوم تمشي و تخلي له البلد و تبكي. يلعن أبو دي معارضة . بس الحمد لله عمو بشه ما خلاك تحكم دا لو خلاه يحكم كان أدى الحكم لناس مناوي و جبريل و عبدالفتاح السيسي و أوباما سابقا و لا قدر الله ح تبقى زي العراق واكتب منها بس الزول في النهاية يقول الحمدلله على كل شيء
نعم عحوز
نعم اخطاءه فادحة
عجوز و كل من يكتب الله له عمرا مديدا سيكون عجوزا
والعجوز ليس العاجز بل هو صاحب التجربه والخبره والعلم
نعم اخطاء الرجل فادحه
فنحن شعب من العالم الثالث وهو يكتب لنا عن الديمقراطيه
الرجل يريد لنا ديمقراطية يريد ان نتشاور كلنا لنختار من يحكمنا يريد ان نقول اراءنا دون قيود
بالله عليكم اليس هذا الخطأ الفادح يستحق ان يشنق لاجله
ما هذا الهراء يا رجل تشاورنا نحن و ديمقراطية لنا نحن لا نحن نستحق اكثر من ذلك
نحن نستحق رجلا قويا يحمل عنا هذا العبء نريد رجلا صالحا يفكر لنا و يحكمنا و لا يكلفنا مشقة اتفكير في البلد و لا يثقل علينا بضرورة اختيار من يحكم نعم نريده قائدا اوحدا فارسا بلا مثيل ملهما مفكرا مبعوثا الهيا و طاغوتا نبيلا
تجاوزنا ايها الصادق مرحلتك فاحمل اوزارك بعيدا عنا و لا تحدثنا بمثل هده الاحاديث والا تعرضت لما لا يرضيك من اعوان حاكمنا
و لقد اقسم الشعب بان الديمقراطية لا عائده ولا راجحة لاننا شعب مسلم نؤمن بمشئية الله و قدره و الحاكم من اقدار الله فلماذا تريد منا التدخل في مشئية الله لا حول ولا قوة الا بالله
انت الفاشل يا يحي محمد صدقني …………… انت تسي لرجل بقامة الامام الصادق …………. انت لا تعرف قيمة الرجل الدينية والسياسية ……. الامام الصادق قامة ونخلة من نخلات البلدي ………………
قابل شاب رجل عجوز منحني الظهر بالكاد يتوكأ على عصا ، فقال له الشاب ساخراً يا أيها العجوز بكم القوس الذي في ظهرك ، فرد عليه العجوز فقال له إن أطال الله في عمرك فسوف تأخذه مجاناً ، ما يرسمه الزمان على ملامحنا وليس لنا دخل فيه ليس عيب أن نوصم به ، لكن ضحالة هذا الكاتب المغمور الذي حاول أن يأخذ شهرة بالإسأة للإمام الصادق ، وكما قال لك الأول ليس مدناً تساقطت وإنما دولة بأكملها سقطت وأخلاقاً ضيعت ، وفساداً استشرى في البلاد ، ومعاملات ربوية آكلت الأخضر واليابس . أين أنت منها
نعم هم السبب فى ضياع السودان فهم البلد بلدنا ونحنا أسيادها وهذا لا يعطينا حق إكالة الشتائم لهم علينا ان نحترم انهم تقلدوا مناصب سيادية بالبلد والمنصب السيادى يفرض علينا ان ننتقدهم باحترام
الإختلاف في الرأي لا يجب أن يفسد في الود قضية ـ حقيقة الأمر أن الصادق المهدي في نشأته وتعليمه وعمله بالسياسة يتكيء على الإرث التاريخي وليس لديه شيء غيره وهو غير مفيد لغيره. إبان فترة حكمه أكثر من الكلام بدون عمل ، التبجح بالديمقراطية والتي لم تطبق أبداً ، تدهورت جميع الأمور من حوله فيما هو يثرثر ليل نهار ، حتى المساعدات الخارجية التي كانت تعتمد عليها البلاد قلت وشحت فقد تم تقليص المساعدات الأمريكية في عهده لأدنى مستوى (25مليون دولار فقط) لعدم ثقة الإدارة الأمريكية في شخصيته الهلامية . الصادق المهدي شخص أناني حتى النخاع ولن يرضى إلا بالزعامة سواءً في الحزب أو الحكم أو المعارضة ، في كل تحركاته يضع نصب عينيه على الزعامة (أنا وبس) . الصادق الهدي هو الذي إستن إنشقاق حزب الأمة عندما قام بشق الحزب بعد خلافه مع الإمام الهادي عام 1966م . شغل الصادق منصب رئيس الوزراء في المرة الأولى عام 1967م أي قبل 50 عاماً وفي المرة الثانية عام 1986 . ما يقوم به الصادق من تحركات خارجية لا يليق بتاريخ المهدية ولا بمناصبه التي تقلدها ، فبحكم منصبه في رئاسة الوزراء لديه الكثير من أسرار الدولة وليس من الحكمة القيام بإتصالات في الشأن السوداني مع الدول الأخرى والقيام بتحركات وتحالفات مع المعارضة والحركات المسلحة يجمع ويطرح بينها وإبتداع وإقتراح مسميات وصناعة لافتات براقة بصفة يومية كأنه في طور المراهقة السياسية . من شغلوا مثل تلك المناصب ومن هم في سنه زهدوا في الزعامة وتفرغوا لإنشاء مراكز بحوث ودراسات سواءً كانت إقتصادية أو سياسية أو علمية تفيد بلادهم والبلاد الأخرى مثل كارتر أو محمد محاذير أو لي كوان يو مؤسس سنغافورة وباني نهضتها وإقتصادها الهائل فقد حكم سنغافورة لمدة 25 عاماً ثم ترك منصب رئيس الوزراء ومنصب رئيس الحزب وتم تعيينه مستشاراً لرئاسة مجلس الوزراء لمدة 21 عاماً ثم زهد في كل ذلك وإعتزل العمل العام قائلاً أنه كبر في العمر ولم يبقى لديه شيء يقدمه وتوفي عام 2015م بعد تلك الأعمال الجليلة لبلده .
ما غريبة هذه الثقافة الانقاذية البحته النتنه وليدة لحس الكوع و ثقافة ساحات الفداء الاساءة الي رموز البلاد مهما اختلفنا معهم في الراي لكن وا اسفي علي السودان من الفاسدين ديل اصحاب الثقافة الضحله و اذا كان الكاتب و انا اشك انه جداد الكتروني متفلت عنده شي من الموضوعيه فليحسب المدن و المساحه التي فقدها الوطن في ظل مشروعك الحضاري الذي انتج ثقافتك و لا المدن التي تدعي زورا و بهتانا سقطت في يد عدو و هم ليست كذلك ابناء وطن حملوا السلاح و لهم مطالب مشروعه و ان اختلفنا معهم في الوسيله (حمل السلاح في وجه ابناء الوطن الواحد) ثم ثانيا امريكا اليوم يحكمها ترامب عمره تجاوز 80 سنه لكن ثقافتك الضحله لا تتعدي اعراس الشهيد لا تدري بهذه المعلومة لتصف انسان بالعجوز .. لك الله يا وطن مرحبا بك الحبيب الامام الصادق المهدي دمت زخرا للوطن
بسم الله الرحمن الرحيم
لا اريد الحديث كثيرا عن هذا الرجل لو كان الامام المهدى لتبراء منه
اريد محاكمته لقتله الابرياء من السودانيين بالمرتزقة الذى جلبهم
من
متتتتتتتتتتتتتتتتتتى تكون المحاكمة لهذا الخائئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئين لوطن———-نه
ولقد أسمعت إذ ناديت حرا……كفيت ووفيت ……كلامك كلو فى الصميم ..لافض فوك
عيب عليك يا كاتب المقال ما هكذا تنتقد من تخالف الرأي
افمام الحبيب الصادق تاج رأسك يا رويبضة و هو اشرف منك و من امك و من كل الانقاذيين مجتمعين … يكفي انه و باشارة من اصبعه كان يستطيع ان يجعل حياتكم جحيما مقيما لكنه فوق الكراهية و الحقد و الاذى و اﻻنتقام
نكبه من نكبات السودان
المهدي
الميرغني
الترابي
بشه واعوانه
نقد
وكللللللللللل من شايعهم او ايدهم احبهم ساندعم
كل كوز او متكوزن