معلومات عن الأستاذة الشهيدة / رقية محمد صلاح
رقية محمد صلاح ،خريجة كلية الآداب جامعة الخرطوم العام 1992م من أبناء الخندق الولاية الشماليه متزوجة ولها أبناء أحدهم طبيبا وآخر خريج كلية الشرطة هذا العام تدرس مادة الرياضيات للصفين الثالث والخامس تعمل بمدرسة الثورة الحارة 13الثورة بنات منذ العام 1992م مشهود لها بالطيبة والأخلاق الحميدة وحسن السريرة تسكن الحارة 13الثورة منذ العام 1976م ومنزلها بالقرب من المدرسة التي عشقت التدريس فيها وخرجت منها لدار الخلود شهيدة في يوم 13/2/2017 وبعد الإفطار ذهبت لحمام المدرسة ولم تعود فقد انهار بها وباحلامها أحلامها كام لأبناء وكام مربية أجيال راحت شهيدة تشكوا لله إهمال ولاة أمرنا لحال المعلم وحال المدارس البائس والواقع المظلم ولا حول ولا قوة إلا بالله حسبنا الله ونعم الوكيل اللهم اجعلها في سدر مخضود وطلح منضود وظل ممدود وفاكهة كثيرة لامقطوعة ولاممنوعة وفرش مرفوعة وأن تجعل قبرها روضة من رياض الجنة برحمتك يا أرحم الراحمين آمييييين.
بقلم
ابراهيم علي ساعد
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
أنا لله وإنا اليه راجعون ..
اللهم تقبلها قبولا حسنا ..وارزقها الجنة مع الصديقين والشهداء…
اللهم يا عزيز يا جبار يا رحمن يارحيم اسكنها فسيح جناتك مع الصديقين والشهداء والزم اهلها الصبر والسلوان
انا لله وانا اليه راجعون
اللهم ارحمها واغفر لها وانزلها منازل الصديقين والشهداء .
اللهم أرحمها رحمة واسعة وأسكنها جنات الخلد مع الصديقين والشهداء وحسن أولئك رفيقا وألهم آلها وذويها الصبر والسلوان.
سيرة عظيمة لمربية فاضلة أخلصت وتفانت في أعظم رسالة يمكن للإنسان أن يقدمها في الحياة الا وهي التعليم وبالطبع تتلمذ على يديها الكريمتين العديد من الأجيال.
اللهم أرحمها فقد كانت مثالا للإخلاص.
اللهم تقبلها قبولا حسنا ..وارزقها الجنة مع الشهداء والصديقين.