مداراتمنوعات

قصة سوداني فاضت روحه في مسجد حبيبه .. وصدق قوله “الزائر في يد المزيور”


قال الكاتب الصحفي علي ميرغني (اذكر اخونا المقدم متقاعد اسامة ابو سكين… بعد تقاعده تصّوف… ثم في احد الايام كان ذاهبا الى العمرة.. ودعّه اصدقائه وقال له واحد منهم.. يا مولانا ما تطول غيبتك علينا، رد عليه: ان الزائر في يد المزيور).

وأضاف علي بحسب ما نقل محرر موقع النيلين تدوينته (ذهب ابو سكين الى حبيبه وحبيبنا المصطفى عليه افضل الصلاة واتم التسليم.. ثم عقب احد الصلوات المكتوبات فاضت روحه في مسجد حبيبه .. وصدق ان الزائر في يد المزيور)…

وختم علي تدوينته يوم الإثنين (طبت وطاب مرقدك اخي اسامة ابو سكين ونعم الجوار جوارك، ومساء غدا بإذن الله اسافر بنية اداء العمرة…
لكن قبل ذلك عارف انو في ناس كتار بيكون ليهم حقوق علي… بغض النظر عنها.. أسالكم العفو الكامل . ومؤكد ان الزائر في يد المزيور، ونسأل الله لي ولكم حسن الخاتمة،وكان حيين بنتلاقى).

الخرطوم/معتصم السر/النيلين


‫4 تعليقات

  1. حضرة الصحفي الهمام ، تكتب هكذا (المزور) ، والله من وراء القصد.

  2. حبيبنا المراقب لك التحية.. لكن هذا مثل سوداني يكتب والكاتب عمل ( ) قوسين
    لأن الخبر أصلا بالدارجي.. نفس كتابة الواتس
    الله يرحم اللغة العربية