مصر تعلق على الضربة الأمريكية بسوريا: الأحداث ستظل شاهدة على غياب الضمائر
علقت مصر، عبر مندوبها بمجلس الأمن، عمرو أبوالعطا، على الضربة التي وجهتها الولايات المتحدة الأمريكية لأهداف في سوريا على خلفية الهجوم الكيماوي في بلدة خان شيخون، الثلاثاء، مؤكدا على أن سوريا ستبقى شاهدة على غياب الضمائر.
ولفت أبوالعطا وفقا لما نقله التلفزيون المصري إلى “أن الشعب السوري هو الضحية لحرب بالوكالة بسبب مصالح الاطراف الضيقة،” مؤكدا أن الأزمة لن تنتهي إلا بعد الاتفاق على صفقة سياسية بين الاطراف المتصارعة.
وأضاف: “سئمنا بيانات الأسف والإدانة بسبب المأساة الانسانية التي عصفت بحياة الشعب السوري،” داعيا روسيا والولايات المتحدة للتوصل لتسوية سياسية وحثهم على التعاون والتنسيق ميدانيا وسياسيا لوقف تدهور الأوضاع، مؤكدا ان التسوية في سوريا ممكنة إذا خلصت النوايا.
CNN
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
كلام مجهجه شديد وغير مفهوم !! على من تلقون اللوم ؟ ما تقول لي بس ادانه للضربه الامريكيه وا عجبي .
لا لا لا ما بصدق ، هسا يا السيسي كنت في امريكا واكيد عندك علم وما اعتقد تقدر تعارض ترمب والا سوف …….اكمل الجمله .
للمره الاخيره برضو ما فهمنا حاجه والفاهم يوضح لينا .
ده اسمو لعب على الحبلين .
سوريا ستبقى شاهدة على غياب الضمائر. !!
وأين كانت الضمائر عندما كان الأسد يلقي البراميل الحارقة على المدنيين ؟
نائمة ؟ أم في إجازة طويلة ؟
أعوذ بالله من الضمائر المطاطة
وماذا عن مجزرة رابعة ، والله انها لام غياب الضمير وعار ما بعده عار على الحكومه المصريه الحاليه ، لن ولن ولن نسى مذبحة رابعه والتي اعترفت فيها الحكومه بمقتل 670 وعدد 4400 مصاب رغم ان العدد يفوق ذلك باضعاف مضاعفه .
اين الضمائر من القابعين الان في السجون بسبب الرأي لا غير ، اين الضمير من قضية ابو تريكه واحمد الخطيب الشاب المريض بالسرطان والذي لم تسمح السلطات بعلاجه او الافراج عنه وغيرهم كثير الوف مؤلفه لا يعلم عنهم احد شيئا .
رجاء لا تتحدثوا عن الضمير .
فهلوة ديبلوماسية .
مصر موقفها واضح منذ التخلص من حكم المرشد
المحافظة على الدولة السورية وكيانها. .
الحرب بالوكالة …حرب أطماع لتركيا. .حرب مذهبية إيران السعودية. تدمير اعداء إسرائيل
سوريا والعراق
لك الله أيها الشعب السوري
والف بين قلوبكم
ثعالب الددنيا والمال