سياسية

اجتماعات غندور وشكري اليوم القاهرة تدعو الى “ميثاق شرف إعلامي” مع الخرطوم


تستضيف الخرطوم،اليوم (الأحد) اجتماعات لجنة التشاور السياسي بين السودان ومصر، برئاسة وزيري الخارجية في البلدين، إبراهيم غندور، وسامح شكري.

وتناقش الاجتماعات سير العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل دعمها وتعزيزها في كافة المجالات، كما تبحث موقف تنفيذ مخرجات اجتماع اللجنة الرئاسية العليا التي عقدت بالقاهرة في شهر أكتوبر الماضي.

وقال المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية المصرية ، أحمد أبو زيد، في بيان صحفي إن الوزير شكري سيعقد جلسة مباحثات مع إبراهيم غندور تتناول العلاقات الثنائية وسبل تطويرها، خاصة العلاقات التجارية والاقتصادية والعمل على إزالة كافة المعوقات التي تمنع انسياب حركة التجارة البينية، والعمل على زيادة معدلات التبادل التجاري والاستثمار بين البلدين.

وأضاف أن شكري سيبحث أيضاً خلال الزيارة حظرالخرطوم منتجات وسلعاً زراعية مصرية و متابعة نتائج أعمال اللجنة القنصلية بين البلدين، والتعاون في مجال مكافحة الإرهاب والفكر المتطرف وبحث إمكانية التوصل الى إقرار “ميثاق شرف إعلامي” بين البلدين يعكس خصوصية العلاقة ويساعد على تجنب التعامل غير المسؤول من جانب بعض الدوائر الإعلامية تجاه البلدين.

وأضاف أبو زيد أن لجنة المشاورات السياسية ستبحث عدداً من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، وفى مقدمتها الوضع في كل من سورية وليبيا واليمن وفلسطين وجنوب السودان، فضلاً عن ملف مياه النيل والمفاوضات الثلاثية الخاصة بسد النهضة، وأهمية تفعيل التعاون بين مصر وأثيوبيا والسودان من خلال اللجنة الثلاثية العليا التي تجمع الدول الثلاث.

وحسب المتحدث ، ينتظر أن يلتقي شكري مع الرئيس عمر البشير خلال زيارته للخرطوم.

صحيفة الصيحة


‫12 تعليقات

  1. ما دايرين اي ميثاق مع المصريين. ناكرين الجميل حقودين حاسدين منافقين
    نحن فقدنا الثقة في المصريين تماما تماما

  2. ## لا لفك حظر استيراد المنتجات المصرية ##
    هذا يضر بالاجيال،،
    ## هؤلاء عملوا مصيبة في حق السودان سوف تظهر قريباً ##
    ##هؤلاء وهم كبير،، بيضحكو علينا ##

    عليكم بعملاء مصر بالداخل الذين يجتهدووووون لفك الحظر عن المنتجات المصرية،،،
    هؤلاء يجب أن يقام فيهم حد الحرابة،،،
    من يريد لشعب السودان أن يكون هوانا ومريضا عليكم بصلبه،،،
    الله أكبر ولا نامت أعين الجبناء، أصحاب المصالح الشخصية،،

  3. لا والف لا للتساهل مع المصريين بعد اليوم همهم مصلحتهم وبس عرفو انو أقتصادهم يعتمد علي تصدير منتجاتهم الفاسدة الي السودان وحسب تقرير أن حجم الصادر من مصر إلى السودان من الفراوله فقط 2 مليار دولار.تانيا علاج السودانيين في مصر يدخل لها 5 مليار دولار سنويا انتم اليوم محتاجين لنا وبشدة كل المشأكل التي تواجه مصر الآن حلها من السودان أزمة مياه النيل ازمه الإقصاد ولحل ذلك مافي شي دون مقابل يجب أن ترجع حلايب وشلاتين إلى حضن الوطن حل مشكلة تأشيرة الدخول إلى مصر بالنسبه السودانين واعفاءها من جميع الرسوم

  4. الناطق بإسم الخارجية المصرية ذكر الاجندة التي اختارها بعناية متجنبا اهمها وهو حلايب .العالم يعرف ان مصر في اسوأ حالاتهاوقد تحدث مصدر رسمي فرنسي ان ترامب لم يقدم للسيسي في زيارتة لامريكا سوي صورا تذكارية وهذه شهادة بفشل الزيارة وتبدد آمال السيسي في محاولته لتسويق مصر فيما يعرف بمكافحة الارهاب وبعد قضاء يومين حلوين في امريكا عاد بخفي حنين لينغمس في دوامة الارهاب الخاصة به في سيناء وبقية ارجاء مصر فأرسل وزير خارجيته محاولا اصلاح ما افسدته اطماع مصر لكن ما لحق بالعلاقة بين مصر والسودان يستعصي علي الراتق
    فلا مهادنة مع مصر قبل انسحابها من حلايب ولا استبعد ان توجيها امريكيا قد صدر للسيسي بالانسحاب من حلايب لكن دبلوماسيتة الخبيثة تريد ان تبدي الامر كمبادرة حسن نية من مصر وتريد في ذات الوقت تحقيق مكاسب تفاوضية في مجال التبادل التجاري وملف المياه وسد النهضة ..لكن وقد اتجهنا شرقا للشقيقة اثيوبيا نقول للوزير المصري ومن معه لقد تأخرتم كثيرا فأتركوا حلايب ولامقابل لكم في ذلك ولا شكر بل يلزمكم الاعتذار.

  5. نسخة أخرى من أبوالغيط ـ نفس الضلال القديم ، اللجنة الرئاسية العليا واللجنة المشتركة واللجنة القنصلية واللجنة العليا للدول الثلاث كلها لجان إلهاء وهم على يقين بأنهم لن ينفذوا بنداً واحداً من توصيات كل تلك اللجان إلا إذا كان في مصلحتهم وحدهم . ويجب عدم مناقشة موضوع حظر المنتجات الملوثة وخاصة أنه ليس من إختصاص وزير الخارجية . وإمعاناً في الاستخفاف وزير الخارجية سيناقش العلاقات الثنائية والعلاقات الاقتصادية والعلاقات التجارية والإستثمار وحظر المنتجات والتطرف والإرهاب والتراشق الإعلامي ، يعني بتاع كله .

  6. يجب استصحاب كل إهانات مصر للسودان وعدم التنازل عن ثوابت طموحات الشعب في علاقة سوية لا ضرر ولا ضرار لا منتوجات مصرية ملوثة تدخل السودان ولا صادر لمصر يعاد تصديره للعالم باسمها وتعويض السودان عن كل قطرة ماء ذهبت شمالا وأعادت مصر بيعها لإسرائيل وتعويض أهالي حلفا عن أراضيهم التي غمرها السد جورا وإرجاع حلايب وشلاتين لحضن الوطن ولا حريات مع المصريين الخونة وإيقاف استيراد الاثاث والاستعاضة عنه بالمحلي والصيني ولا استثمار مصري في أراضي السودان ولو فدان ولا بنوك ومصانع رخام مصرية بالسودان ومنح كافة فرص الاستثمار للإخوة السعوديون والاماراتيون والقطريون وطرد أي عامل مصري من السودان هؤلاء لن يأتينا منهم إلا المرض هذه امانينا فهلا استصحبها وزير خارجيتنا معه

  7. ماذا يجدى ميثاق الشرف مع ناس لاعهد لهم ولا ذمة؟ كم من الإتفاقيات ضربت بها مصر عرض الحائط؟؟بلا ميثاق بلا بطيخ

  8. كيف يمكن ان نفهم الحكومة كل ماذكر سابقا انها مطالب الشعب السودانى

  9. نخلص من الحاج جرافة يطلع لينا. دبور.. تاني طارق عبد اللطيف سعيد دا مصري.بتاع بيست كوبي دا.

  10. حلايب وشلاتين سودانية
    لا للتعامل مع الحكومة المصرية
    لا للتهاون في رد حقوق الشعب السوداني
    لا لاعادة الاستيراد من دولة مصر
    لا لا لا … الخ
    مصر هي العدو الوحيد للسودان ولاتريد له التقدم ويكفي ماوجدناه من شتائم في شخص المواطن السوداني وفي الحكومة وفي اهراماتنا وايضا ماوجدناه من تحريض لامريكا لكي لاترفع الحظر عن السودان ..
    لعنة الله على كل من يتأمر ضد السودان