اعلامي مصري يستنكر زيارات الرؤساء والأمراء والملوك العرب لدولة إثيوبيا.. فيديو

اسمع ياقوموط وانت ايه دخلك كل دولة مستقلة تعمل الي عاوزها انت من عيال عباس باشا لن تصحوا من هذا النوم حتي يسقط السقف علي رؤوسكم المتحجره يااهطل

ليه يا عم .ما تخلي السيسي كمان يزور أثيوبيا ويشوف سد النهضة العمل ماشي فيه الزاي.
دا سد الألفية يعني حدث تاريخي من حق كل الرؤساء الافاضل الفي قلوبهم رحمة بأن يزورو السد ويباركوا كمان لدولة أثيوبيا السد .
والله السيسي مش حمشي.

رايح تنقل التهاب الكبد الوبائي هناك واللا ايه. خليك في بلدك وكل من مؤخرة اهلك ولا تروح تقرف الناس الحلوين دول خليك يا عم مع رقاصاتك بلاش تموت من الغيره يا ديوث

الناس ديل اغبيا ولا الحاصل شنو مع انه سؤالي سؤال غبي ؟؟لانه معروفين انهم اغبياء .. يعني عشان دور مصر .ومصر ما تحس بالتقزم لدورها ما يزور حكام الدول الدول الاخرى .. كيف بتفكر يا قرموطي

هذا صحفي بالمعيار المحلي فقط أو بمقياس القناة التي توظفه يعني لا يرى من الصحافة أبعد من أرنبة أنفه وأمثال هؤلاء الرجرجة لم يتركوا مساحة للعقلاء ليقوموا بتصحيحهم ، خرج علينا كل مرتزقة الإعلام وأبواق النعيق هذا في مسلاخ خبير في شئون السودان ! وذاك خبير في الشئون الأفريقية بل منهم من خصص قناته للنعيق ليل نهار بأنه ليس هناك دولة إسمها السودان !! وبعضهم يلقي علينا دروس في تاريخ بلادنا وجغرافيتها ومنهم من يصدر تعليمات بأن نأكل المنتجات المعززة بنكهة المجاري ولا نعترض !! وقد وضح جلياً كيفية الإستفادة من التكنولوجيا والتقنية والثورة المعلوماتية فمعظم وسائل الإعلام والقنوات القضائية العربية تنسخ البرامج الاجتماعية والإقتصادية والمنوعات بكل حذافيرها من القنوات الأجنبية مثل ما يسمى بتلفزيون الواقع وبرامج المسابقات مثل من سيربح المليون وإكتشاف المواهب وحتى برامج الطبخ والاستعانة بالممثلين والممثلات لتقديم بعض تلك البرامج فأصبحت كلها إسفافاً ومسخاً مشوهاً ومن البرامج المضحكة ما تم نسخه من برنامج قناة سي إن إن الأمريكية لاري كنج لايف (Larry King Live) فأصبح كل من هب ودب يسمى البرنامج بإسمه (مع قرموط ، مع هلفوت ، مع كلبوب ، مع إبن كلبوب ) ، إلا أن التفكير الضحل لمثل هذا الصحفي إنما هو نتيجة ترسبات سابقة أترفوا فيها بكل نرجسية منذ الستينات حيث كان الإعلام المصري هو سيد الساحة بلا منازع وكل ما يقوله بالضرورة صحيح وكرس ذلك هيمنتهم على الجامعة العربية فأصبحت اللوحة الخلفية لأستديو الخارجية المصرية . لكن التغيير سنة الحياة ( وتلك الأيام نداولها بين الناس ) فهنالك إمبراطوريات سادت ثم بادت بعد أحكمت قبضتها على كل الدنيا مثل بريطانيا العظمى وحتى الدولة العثمانية التي حكمت سلالاتها مصر لفترة طويلة ما بقي منها هي تركيا وما بقيت من بريطانيا العظمى هي المملكة المتحدة التي تتكون من إنجلترا وأسكتلندا وويلز وإيرلندا الشمالية وهذه الأخيرة تقوم بإجراء إستفتاء من وقت لآخر من أجل الإنفصال إذن هناك تعيرات ما زالت تحدث حتى الآن في بقايا تلك الإمبراطورية . وللتخفيف علينا من هذه الهجمة الإعلامية الغبية فإنني أعرفكم بأن هناك جبنة مثلثات أيضاً في المكسيك نرجوا مطالبتهم بإعادتها إلى الجيزة ومنع الشيخة موزة من زيارتها وسوف نوافيكم لا حقاً ببعض السدود على شاكلة سد النهضة .