روسيا: أميركا طلبت منّا الضغط على الخرطوم لتقسيم السودان
كشف وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف أمس “الأربعاء” عن طلب أميركي لروسيا للضغط على الخرطوم لفصل جنوب السودان، وأن واشنطن ساهمت في تقسيم السودان لدولتين.
وقال في مؤتمر صحفي مشترك مع وزير الخارجية الأميركي تليرسون بموسكو إن الرئيس السابق باراك أوباما فضل التواصل مع القيادة السودانية رغم قرار المحكمة الجنائية الدولية وقام ببعض الضغوط على الخرطوم لضمان انفصال جنوب السودان.
وأشار إلى أن التاريخ يشهد على أن كل التجارب التي استُخدمت فيها القوة لإزالة قادة الدول مثل ما حدث في العراق مع صدام حسين، ومعمر القذافي في ليبيا، تؤكد أن استخدام القوة لا يأتي إلا بعواقب وخيمة.
وحذر لافروف من عواقب إزالة أى قائد أو حاكم من منصبه، ولكن يجب أن يتم التفاوض وبحث الأمور سياسيا ومنح الشعوب الحق في تقرير مصيرها في دول ديمقراطية.
صحيفة الصيحة
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
إذا تخاصم اللصان ظهر المسروق لعنة الله عليك وعلى أوباما وعليكم جميعاً أولاد الكلب أولاد الاجرام
صحيح يا أحمد سعيد لكن والله ضحكت رغم أني كنت مهموم على كلامك الأخير لانه فعلا كلام زول مغبون وكلنا نحمل نفس الغبن للظلم من حكم القوي على الضعيف من تقسيم للبلد وعقوبات اقتصادية وافتراء على الاسلام والمسلمين
و شنو الجديد في كده ابسط إنسان عارف
كده. والروس الايام شايفين روحهم. يعني خليكم معانا ضد الامريكان.وكلهم مجرمين سفله قتله لاخير فيهم.
والحمد ذاته جات لي خير انو الجنوب انفصل وارتحنا
ماحك جلدك خير من ظفرك !!! معاول الهدم يستعملها كل من لستضعفك من اضغر دوله في العالم الي اكبر دوله لذلك ,,,,,, بناء القوه الذاتيه من اهم الاولويات,, وتنميه واستغلال الموارد ثانبا والاستعانه بضبط النفس لجرنا الي اي معارك جانبيه للتعطي
نحمد الله علي ضغطهم للسودان علي فصل الشوكة التي كانت في خاصرت السودان.
جون قرنق و من معه كسلفا كير و باقان اموم عنصريين و يريدون فصل الجنوب منذ البدايه و قرنق كان يكذب علينا بانه وحدوي و لا يريد الانقسام و من كان يروج له اعلاميا هم الشوعين و الاحزاب اليبراليه الاخري كي يحملو الكيزان مسؤولية فصل السودان و تكون سببا في كره الشعب السوداني لهم و ازالتهم من الحكم …
و عندما كان الطيب مصطفي يفضح نياتهم و يهاجمهم بقلمه اطلقو عليه لقب العنصري في حين قرنق هو العنصريه تمشي علي رجلين
اشهد للانقاذ بان اجمل هديه قدموها لشعب السودان هو انفصال الجنوب …
وعسي أن تكرهوا شيئا وهو خيرا لكم
وعسى ان تكرهوا شيء وهو خير لكم
كل شيء بأمر الله وقل لن يصيبنا الا ماكتب الله لنا .
كلام لافروف حق أريد به باطل.
الامر واضح وجماعة الضغط الأمريكى والكنسى واضح وكانوا يعملون فى وضح النهار لفصل جنوب السودان ولوبى الانفصال فى جنوب السودان معروف والآن علموا على نفسها جنت براقش
وعند توقيع اتفاقية الخرطوم السلام بقيادة المرحوم الزبير أتوا بلقنس لاكودوا واليه لبحر الجبل وأجرى معها مقابله فى برنامج من الخرطوم سلام بالفضايىه السودانيه وذكرت أن الوحده الجنوب مهمه وشبهت ذلك بنقل الواح قزاز بعربيه فتحتاج الى فواصل بين الواح القزاز حتى لا تحتك مع بعض وتتكسر فالشمال الوحده هى الفواصل بين القبائل الجنوبيه حتى لاتتحارب فإذا زالت الوحده سيكون الاقتتال بين الجنوبيين اسد ضراوه وتقتيل للجنوبيين وهذا رأى شاهد من اهلها وهو ما يحدث الآن (اكيد المقابله موجوده بمكتبة التالفزيون) ونقول مره اخرى على نفسها جنت براقش
على ذكر الانفصال الان الحلو في مسعاه الاخير الذي وضح في خطاب استقالته المكون من اثنى عشر صفحة .قالها بوضوح ( حق تقرير المصير . ودا معناه الانفصال . واهلنا النوبة نايمين واهالي الولاية جنوب كردفان اكثر نوما .