سياسية

موقع مصري: أشجار «الطلح» عقبة أمام زراعة القمح المصري في السودان


قالت مصادر بوزارة الزراعة المصرية مطلعة على ملف شركة التكامل المصرية السودانية، أن مشاركة الدكتور عبد المنعم البنا في اجتماعات الشركة المنعقدة بالسودان تأتى لإعادة إحياء دور الشركة التي تمتلك 100 ألف فدان بمنطقة الدمازين بولاية النيل الأزرق بعد توقف أعمال الشركة في الأرض المملوكة لها منذ عام 2015، بعد اجتماعات عقدها الوزير الأسبق الدكتور صلاح هلال شملت وعودا كثيرة لم تتحقق من حيث تطوير عمل الإدارة.

وأضافت المصادر، أن تقارير صادرة عن أساتذة بمركز البحوث الزراعية أكدت عدم صلاحية مناخ منطقة الدمازين وتربة الأراضي المملوكة لشركة التكامل لزراعة القمح إلى جانب انتشار أشجار “الطلح” في الأرض وهي أشجار تستخدم أخشابها محليا.

ولفت المصادر إلى أن الـ100 ألف فدان المملوكة للشركة تقع في منطقة إستراتيجية وهامة لمصر حيث تقع في منطقة متاخمة للحدود بين السودان ودولة جنوب السودان وتبعد عن إثيوبيا عشرات الكيلو مترات، ويجب استثمار تلك المساحات في زراعة محاصيل غير القمح كالبقوليات والمحاصيل الزيتية، حيث حققت مؤسسات تمتلك أراضي مجاورة لأراضي شركة التكامل نجاحات جيدة في مجال الزراعة في السودان كالشركة العربية للإنماء الزراعى التابعة لجامعة الدول العربية.

احمد ممدوح
فيتو


‫10 تعليقات

    1. جرافة كلام مظبوط

      ده يدل على أنك مركز كويس !!!؟

      أقول لك التحليل

      السر قدور زوجته مصرية …فبالتالي لا تعرف الطلح مثل المرأة السودانية

      لذلك إذا سمحوا لهم بقطع أشجار الطلح …سترفع النساء عريضة شكوى للأمم المتحدة تفيد اضطهادها ومحاربتها في أخص خصوصياتها

      أما السر قدور فسيضحك ” هاهااا” أنا ما معاكم يا سوادنة في دي

    2. دخلها هههههههههههههههههههههههههههههههههههه هااااااااااااااااااااااااااااااااااااى

      تفهما طايرة يا جرافى

  1. السلام عليك

    ي كلب ي سلالة المجرمين و الراقصات قال أشجار طلح قال أشجار طلح في عين الخلفوك ي خنزير أشجار طلح و بعدها أشجار هشاب مش قصدكم تدمروا الصمغ العربي ي سلالة اليهود . عمركم ما اكلتو خليكم مكب نفايات للقمح الأمريكي المنتهى الصلاحية و المعفن .
    يكفى انكم بتسرقوا الذرة الفتريته عديييييل كده و بتصنعوا منها الخبز بالله عليكم خبزكم البني دا ما غالبيته فتريته سودانية ؟؟؟؟

  2. ان هذه الشركه استلمت هذه المساحه منذ زمن وكانت هذه الشركه عملها الاساسي متابعه مناسيب النيل وحصر المشاريع المرويه ومتابعتها ورفع التقارير عنها. منذ قيام هذه الشركه والي الان لم نسمع عنها شي غير تآجير الاليات. المصريين دائما نظرهم الي الخلف حتي لمصلحه بلادهم ولم اري استثمار مصري ناجح داخل السودان بالرقم ان كافه الحكومات المتعاقبه علي حكم السودان كانت تدفع بالغالي والنفيس من اجل مصر وكانت مصر تضرب الشعب السوداني من الخلف ان نظره مصر الدونيه للشعب السوداني اعماها عن مصالحها الحقيقيه باعتبار ان السودان هو مفتاح امنها واقتصادها ولكن نظرت للسودان بعيون استخباراتها التي تسر وتمرح بكل حريه في السودان ان تلك المساحه حشدت لها مصر مجموعه من العساكر في شكل فلاحين وهي في موقع حساس حيث قربها من الحدود الجنوبيه واخطرها انها لاتبعد كثيرا عن سد النهضه وقد بداء حراك هذا المشروع تزامنا مع اعلان اثيوبيا ببدء التخزين ولايخفي علي الجميع مطالبه مصر لارتريا بوضع قاعده مصريه في اراضيها مستفيده من الصراع الارتري الاثيوبي حتي تكون قريبه من سد النهضه والتي اعلنت مصر مرارا وتكرارا بانها سوف تضرب هذا السد. ان مصر التي تحاول جاهده بزحزه الامن داخل منطقه القرن الافريقي هي محاولات يائسه يقوم بها النظام المصري لحفط ماء وجهه امام شعبه الذي وصل الي مرحله الحضيض. ان تفكير مصر بمحاوله استفزاز السودان لجره الي حرب او محاوله اعاده نفوزها كما كانت تمارسها تاره مع الاحزاب واخري مع العسكر هذه اللعبه قد انتهت وفقدت مصر كافه خيوط اللعبه في السودان باعتبار ان السودان اخر مايفكر في ان يسبح خارج المحيط المصري فالتكوين السياسي الذي بداءه الانجليز في السودان وورثته مصر واستكانت عليه طوال تلك السنوات قد تغير تماما وفقدت مصر الاسر التي كانت تمررلها سياستها داخل السودان واهما ورقه الجنوب التي كانت تضعها كسلاح يدمي جسد السودان علي ان يظل الجنوب ممزق وشمال ضعيف وهذه الورقه قد مزقت بانفصال الجنوب اما المحاولات القديمه في انها تحرك القوات المسلحه كما حدث مع عبدالله خليل فانها اصبحت ضعيفه لوعي الشعب وظهور النوايه الخفيه للمصريين حكومه وشعبا ولذا فان الحكومه السودانيه اذاسمحت للتلاعب المصري مره اخري بدخوله كما يحب واختياره لما يريد وفقا لاستراتجيته الامنيه فان الحكومه السودانيه سوف تفد شعبها وهو الذي سوف يؤدي باسقاطها وهذه ليست بجديده علي الشعب السوداني فمطالب الشعب من الحكومه واضحه ايقاف استيراد وتصدير اي منتج وايقاف كافه المشاريع المشتركه وخاصه الزراعيه وخاصه هذا المشروع التعامل بالمثل والا تهدف مصر بزحزحت هذا النظام وجره بعيدا عن ثقه شعبه والان الحكومه في موقف حرج

  3. زراعه اراضي السودان تتعارض مع استراتجيه جهاز استخبارات مصر الزراعبه تجاه السودان بسبب عفده المياه التي تقادمت بعد قبام سد النهضه
    والغريب ان مبررات عدم الاستثمار الزراعي في هذه الرقعه الصغيره اقبح من ذنب وخطأ الاستراتيجيه نفسها .
    اي انسان له المام بسيط بالزراعه يعلم ان المستثمر لابد له من نظافه الارض وتهيئتها وشق القنوات والترع والحراثه وزراعه المحصول
    المناسب في الوقت المناسب وان زراعه القمح في منطقه قرب سد النهضه
    المثير للخلافات بين اثيوبيا ومصر ليس هو المكان المناسب … نظرا للهواجس الامنبه وعدم حسن اختبار نوع المحصول .
    هكذا دائما طبيعه الخلافات السودانبه المصريه تظهر غير ماتبطن والخاسر الاوحد هو قيام النهضه الزراعيه في السودان التي سوف
    توفر الغذاء للجمبع.

  4. المخابرات المصرية محتاجة للمنطقة دي بالذات لموقعها الاستراتيجي لقيادة أعمال الكيد للسودان عبر التآمر مع دولة الجنوب والتجسس على اثيوبيا .. هذه منطقة استراتيجية تطل على ثلاث دول يجب طرد الشركة المصرية منها في الحال واللحظة

  5. انا ماعارف لي مسكوها مبدأ مجرى النيل هذه الشركة
    لو شتت ( عدار – وبودا – ومخلفات لحرق المشاريع على مجرى النيل ) دا ما سمبك هسي
    ياخي اي شراكة مع المصرين مضره للبلد وتحطيم لكل المزروعات والاراضي المزروعه راقبوا المياه عوووووووووووك
    اخرجوا المصريين …

  6. لا للـــشــــــــراكــة مع المصرييت بل يجب أن يغادروا السودان.

  7. وقف ما يسمى االحريات الأربعة ولن تجد مصر اى غذر فهى الت لم تلتزم بتطبيقها وبذلك تكون الحكومة محقة بإلغائها من جانبها..يجب نزع الأراضى الزراعية وطرد كل الشركات المصرية وتغريمها بحيازة اراضى وعدم أسغلالها مما يمكن تفسيره من أنه تعطيل للتنمية وحجز أراضى بلا مبرر