مصر.. نقابة الصحفيين تنتقد بيان صحفيي السودان وهجوم إعلام الخرطوم على مصر
أكدت نقابة الصحفيين المصريين، أهمية العلاقات الأخوية والتاريخية التى تربط الشعبين المصرى والسودانى، وشددت على الدور المهم الذى يجب أن تلعبه الصحف ووسائل الإعلام لتقوية هذه العلاقات ودفعها للأمام.
وشددت النقابة، فى بيان صادر عنها، يوم الأربعاء، على رفضها الكامل لحملات الهجوم المتعمد من جانب بعض الصحف ووسائل الإعلام السودانية، فى الوقت الذى تلتزم فيه جميع وسائل الإعلام المصرية باحترام الشعب السودانى، وخصوصية العلاقة بين البلدين.
وأكدت هيئة مكتب النقابة، فى اجتماعها اليوم الأربعاء 3 مايو 2017، برئاسة النقيب عبد المحسن سلامة، رفضها للبيانات الصادرة عن الاتحاد العام للصحفيين السودانيين، التى تهدف لإثارة الفتنة بدلا من السعى لوحدة الصف ودفع جهود وزارتى الخارجية بالبلدين لتوقيع ميثاق شرف صحفى، يلزم كل وسائل الإعلام بالدولتين، سعيا إلى ما يحقق مصالح الشعبين الشقيقين.
وأضافت هيئة المكتب، أن مصر التى تفتح أبوابها لكل الأشقاء العرب بلا تمييز، لا يمكن أن تغلق أبوابها فى وجه الأشقاء السودانيين، الذين يعيشون بيننا كإخوة وأصدقاء، متابعة: “البعض يتعمدون سب مصر وشعبها، وهو ما لا يمكن قبوله، إذ لا يمكن السماح بالإساءة للدولة المصرية والعلاقات الأخوية بين الشعبين الشقيقين، وبما يحفظ حق الدولة المصرية فى ممارسة سيادتها على أرضها فى الموافقة أو منع دخول هذا الشخص أو ذاك”.
وذكرت هيئة مكتب نقابة الصحفيين فى بيانها، أن دور الصحفيين هو دفع روح التعاون، والبحث عما يوحد ولا يفرق، وأن دور النقابات هو الحفاظ على علاقات الأخوة وإصلاح الأخطاء، وليس الدفاع عنها، معلنة استعدادها للعمل بكل قوة لتوقيع ميثاق شرف تحترمه كل وسائل الإعلام فى البلدين.
كتب محمد السيد
اليوم السابع
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
ههههه ضربني وبكى وسبقني واشتكى!!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟. شوفوا ليكم شغلة تانية الحكاية خلصت . و توووووته توووووته خلصت الحدوووووووووووووته.
يابالوعات وبكبورتات الصرف الصحى المثل بقول اذا لم تستحى ففعل ماشيت.. كل ماورد اسم السودان او شى يخص السودان فى اعلامكم الا وتناولتموه بشى من التقليل والاساءه المقصودة او الغير مقصوده. حتى اعلامنا عندما بدا فى الرد المتاخر عليكم لم خيستطع ان يجاريكم فى اسلوبكم القذر لان القذارة ماركة مسجلة لكم وحدكم من دون الناس
من الواضح أن الضغط والرد على السفه الإعلامي المصري جاء بنتائجه وهو ظهور “الجاني” المصري في ثوب “المجني عليه” بعد أن كانت تفاخر وتتحدى بالثوب القديم ..
يقظة الشعب السوداني في الصحافة الحرة وفي الأسافير في الإيام القليلة الماضية أرسلت للحقيقة رسائل كثيرة للإدارة المصرية ، نخب ، إعلام ، دولة .
إحدى هذه الرسائل هي توحد الشعب السوداني الذس ظنوه مفرقا بسبب الحروب التى طالت أطرافه ، و حجم المشاركة السودانية في الأسافير يعكس الدور الذي يعلبه رواد هذا العالم الإفتراضي وإنعكاساته على العالم الحقيقي وتأثيره على مجمل العلاقة بين البلدين بل هو ثيرمومتر يقيس حجم العلاقة الحقيقية والتى عرتها المواقف المصرية المتتالية والسالبة تجاه السودان .. وقد دق الشعب السوداني أخر مسمار بنعش هذه العلاقة “الهزلية” التى تفتقر للندية والإحترام المتبادل للحقوق .
مزيد من الضغط السادة في الصحافة الورقية لا تسمعوا للأصوات التى تخدعكم بميثاق الشرف فعن أي مثياق يتحدثون وعن أي شرف فهم من أبتدأ ونحن نحدد متى ينتهي هذا المسلسل ولن ننهيه إلا بعودة حلايب.
يجب أن لا تكفوا عن تناول حلايب والإشارة عليها في أعمدتكم بعبارة “حلايب سودانية” كختام للمقال على سبيل المثال . لا ترهبوا التهديدات المصرية بعدم الدخول ولكن أسعوا مع نقابات عربية وأفريقية لتجريد القاهرة من حق إستضافة أي منشط إعلامي دولي أو إقليمي ونقل كل المقار الإعلامية العربية إلى دولة أخرى ويكفيكم عند التعليل بأن مصر غير أمنة وتقمع صحافة الداخل ولا تحترم صحافة الخارج ..
الإخوة في الأسافير ..أنتم من تحملون هم القضية وتعبرون عن لسان حلايب .. فلا تكلوا عن تناولها في منشوراتكم ومشاركاتكم ..فأنتم من يدافع الآن عن حلايب بسلاح أخر … لا تستهينوا بهذا السلاح .. فقد حققتم في أيام انجازات كثيرة إن لم تكونوا عالمين بها فهنالك من يشاهدها .. فلنضاعف الجهد ولنستمر أكثر في دعم قضية حلايب والوقوف ضد الطغيان المصري …
حتى تعرف مصر وتتدرك أن سكوتنا لم يكن خوفا ولكن صبرا لأمر …
والآن غضبتنا غضبة حليم …
فلنحارب مصر بكل ما بأيدينا الآن قاطعوا منتجاتها ..لا تسافروا إليها … أسحبوا من تعرفون منها …
وعلموا أبناءكم من الآن فصاعدا مصر هي عو السودان الأول ..
مصر هي السرطان الأكبر الذي يستشري في جسد السودان منذ زمن دون أن نتمكن من تشخيصه …
الآن بيدنا نحن الشعب فقط أن نركع مصر بمقاطعتها ونشر وتوعية شعوب العالم بخطر البضاعة المصرية …سننشر بكل اللغات هذه الحملات ..
أن الأوان أن نظهر وجهنا الأخر ليس لمصر وحدها بل لكل من تسول له نفسه المساس بكرامة شعب وأرض السودان ..
مصر على وشك الإنهيار فستكون نهايتها بإيدنا …
سنرد الصاع ثلاث وليس إثنين لكل مؤامرات المخابرات المصرية القديمة والحديثة ضد السودان وسننشرها ليعلم ويعرف الكل تلك الأعفى التى تخرج لنا في صورة إنسان برئي وحتى لا نلام عند رد جميع هذه الديون لمصر المهروسة الآن …
# أنا بكره مصر
وإنتوا كمان إكيد !
# مصر عدوة السودان الإستراتيجي !
علي السودان اصدار جواز جديد مكتوب عليه هذا الجواز يدخل كل الدول العالم بمافيها اسرائل عدا مصر ياكلاب الارض
اذا كان الإعلام المصري بيد المخابرات والقضايا الاستراتيجية بيد المخابرات وكل شي بيد المخابرات. بدليل زيارة سامح شكري الأخيره قال فيها معدات المنقبيين السودانين جاهزه عليهم يستلموها طلع كذب وفنكوش فشنك ..قال الامر بيد المخابرات .اذا لاشرف إعلامي ولا غيرو لا بطيخ ولا تنعامل مع كذابيين أصلا..
.تزكرو من قال اهرامات السودان عبارة عن مثلثات جبنه ..اعلامكم
تزكرو من قال مافيش دوله اسمها السودان.اعلامكم
تركرو من قال السودان دا بتعنا..اعلامكم.
تزكرو من قال ديل عبيد وبوابيين ..اعلامكم.
هل بنتعامل مع ناس عندهم شرف ولا بيعرفو للشرف سبيل.
اسكتوا ..اسكتوا.نعرف نعلمكم معني الشرف..
الان ملف مصر بيد المخابرات السوداني.
اوفيت يا مهلب فشيت غبينتا زدهم أكثر لا تتوقفوا ولا تسمعوا للمخذلين وأصحاب الشقق أنا أستغرب لبعض أبناء شعبنا الكريم ما زال البعض يعطي قيمة لهذة المسماة مصر ويعتقد في علاج ولا تجارة ولا مصلحة ماهي مصالح السودان في مصر شقق هذة مسخرة هذا في علم الاقتصاد يعرف علي أنه تداول وليس الشقة شي ذات قيمة إلا لما تركة لنا هؤلاء الاوباش لو كان في مصلحة لما جعلوا سوداني واحد يشتري شقة فلا تنخدعوا
وحلايب سودانية
بالله اقروا تعليقاتكم اصبحتم بذيئين وممتلئين غلا وحقدا اي صرف صحي يا معدومبن الصرف الصحي اصلا المصريين مشغولين بامورهم ولا يفراون هذه البذاءات
مشغولين ولا يقرؤون البذاءات ؟ !
لأنهم منشغلين ببذاءاتهم بينهم وبين بعض
مواقعكم تطفح بشيء ليس له مستوى غير مستوى الصرف الصحي
وحتى فضاءياتكم يتبادل فيها الإعلاميون شتائم تعف أقلامنا عن ذكرها
اقرأ تعليق أمين منظمة المؤتمر الإسلامي عن إعلامكم
بل رأس النظام عندكم …فالمخلوع عندما رد على البشير ، كان رده كأنه سماسم في ليلي الحلمية
أولاد فيفي عايزهم يقولوا شنو يعني؟؟؟!!!
مشغولين ولا يقرؤون البذاءات ؟ !
لأنهم منشغلين ببذاءاتهم بينهم وبين بعض
مواقعكم تطفح بشيء ليس له مستوى غير مستوى الصرف الصحي
وحتى فضاءياتكم يتبادل فيها الإعلاميون شتائم تعف أقلامنا عن ذكرها
اقرأ تعليق أمين منظمة المؤتمر الإسلامي عن إعلامكم
بل رأس النظام عندكم …فالمخلوع عندما رد على البشير ، كان رده كأنه سماسم في ليالي الحلمية
طيب إذا لا يقرؤون البذاءات أنت الدخلك هنا شنو ؟ امشي أشرب شاي بنكهة المجاري ..
بعد ايه… جيت تصالحني… رائعة الفنان وردي…
مهداة للاعلام المصري البزئ السفيه… والي سيسيه الغزر…
اخو العازة مهلب . عفارم عليك سوداني راجل ود رجال وواعي وتصلح قائد وموجه للكثيرين . جزاك الله خير . مقالك خلاصة لما جرى وتوجيه لما يجب ان يكون من تعامل مع من كنا نعتقدهم اخوة لنا . الى الامام يا مهلب ولا تتوقف عن الكتابة .
البادي أظلم …………………….
انتم من بدأتم واتحملوا ………..
البطبطه مابتنفع ….. يوجعك وين…….
ههههههههههههههههههههههههه
آل ايه ميثاق شرف صحفي ……
آخر من يتكلم عن الشرف انتم …..
برز الثعلب يوما يمشي في ثياب الواعظين
فمشى في الارض يهدي ويسب الماكرين
حسنا تم تحفيظنا هذا النشيد من ثالثة اولية ذاك الوقت ، الاعلام المصري يتقهقر ويرتجف من الاعلام السوداني ، واحسبه تلقى ضربات موجعة من الوسائط السودانية وتلقى سيلا عرعرم من المعلومات التي يجهلونها عن بلادهم وعن حوض النيل ، لم يكن في تقديرهم ان السودان قد تغير واصبح به منقبين معلومات من داخل غرف نومهم .
الاعلام المصري كان يعيش في غروره ولا يعلم ان الزمن قد تغير فهم مازالوا بتفكير اولئك العواجيز والمنتهين الصلاحية ونحن اكبر اعلاميينا بمية اعلامي .. اسحاق فضل الله والطيب مصطفى ولا اعرف لم لا ارى ولا اسمع لحسين خوجلي صوتا .
الطاهر ساتي سام سبعة والصادق الرزيقي الدبابة المصفحة .ز
انهم كلهم اسلحة كان يجهلها الاعلام المصري وفجأة وجد هذا الاعداد في الاعلام السوداني ..
(واعدوا لهم ما استطهتم من قوة ، ورباط خيل) وبالطبع القوة لا تعني السلاح فقط وانما كل شيء يمكن ان يرهب عدو الله وعدونا
اسمع كلامك اصدقك اشوف عمايلك استعجب، ،الطاهر ساتى وإيمان كمال الدين والعدد الكبير من السودانيين الذين قتلتهم مصر بدم بارد . حلايب التى تحتلها مصر كلامكم هذا ليس بكلام معسول بل هو لدغات العقارب أيها الثعابين انتم.
اذهبوا الي الجحيم ياجرزان الصرف الصحي
حلايب سودانية ويجب طرد السفير المصري وكلب مصري موجود في السودان
الذي يكتب بإسم الشيخة موزة الرجاء الإنتباه لا تستخدم الإسم حتى لا يتم الإساءة إليها وحتى لاينسب القول إليها وتتحمل النيلين المسؤولية لأن مخابرات بمبة وأولادها ستستخدم التعبير ضدها وتصير المسألة سياسية ونكون نحن السودانيين اسأنا لها
يا عمي روحو كلكم لا وزن لكم عندنا مجرد ديوثين حاسدين لا خير فيكم يرجى بياعين كلام وانتم أرخص ناس والله العظيم البعد عنكم غنيمة زلزلكم الله وجعل الفتنة بينكم وفِي انفسكم وكفى المسلمين شركم وشغلكم بانفسكم وجعل باسكم بينكم
شرف والاسد
والذين يرسمون الأدوار للصحفيين من عندينا ولا من عنديكم ؟.
ان المخابرات المصرية تواجه اخطر تحد لها منذ تاسيسها الا و هو بزوغ فجر وعي الشعب السوداني. وعي راق مشترك بين كافة افراده يستعصي على اي من كان ارهابه او احتواءه. لا محالة ستستلم المخابرات المصرية عاجلا ام اجلا ليس فقط لانها تتصرف من مسلمات عفى عنها الزمن و لكن لانه لا يعقل ان تستعدي اجهزة امنية شعب دولة اجنبية و تسخر مواردها المحدودة بل و تجيش موظفي دولتها و كتابها في ذلك الصراع العبثي.
لدي امنية واحدة الا وهي ان يظل حسني مبارك على قيد الحياة حتى يشهد عودة حلايب لحضن السودان. عليه ان ينتظر ليرى كيف سننتقم منه جراء ما اقترفته يداه في حق الشعب السوداني. تمهل حسني فالشعب السوداني يريد ان يصفعك قبل ان تنتقل الى الرفيق الاعلى.
هذا المقال قمة الإستعلاء هم الذين شتمونا وكالوا السباب لكل الشعب السوداني بجميع قطاعاته ماهذا الهراء يانقابة (ال..) مقالكم هذا عبارة عن طبطبة إعلامية لا تنطلي علينا ونحن نقرأ فيه خوفكم من القادم.. ألا ترون وتسمعون عكاشة وأديب ولميس وأحمد موسى وغيرهم الذين تحركهم المخابرات هل انتم بكم صمم وعمى هذا دليل على عدم المهنية والإستقلال الشخصي والمهني انتم تحاولوا حجب الشمس بمقالكم.. عن أي ميثاق تتحدثون وماذا تريدون أن تكتبوا في الميثاق؟ وماهي الضمانات التي يتماسك بها الميثاق طالما لسانكم تربي على الشتائم والخداع وقلوبكم عامرة بالحقد ونفوسكم عامرة بالحسد وأعينكم تنظر لما في يد الغير وزيركم اتى للسودان وكتب ووقع وعاد الحال كما هو فهو لم يفي بما اتفق عليه وكذب في خطابه بخصوص المعدنين هل أنتم أصدق منه؟؟ السودان قدم لكم الكثير والآن يريد أن يتوقف وأنتم تخافون من هذا لأنكم تعرفون الحقيقة حقيقة السودان وأهميته لأمنكم المائي والغذائي والقومي تعلمون وتحاولوا أن تظهروا بأنكم الأعلى لقد فات الأوان لا ميثاق ينفع ولا حتى ركوع للشعب السوداني ينفع بالتأكيد تعلموا ماذا سيكون لو وقع السودان على إتفاقية عنتبي (جرة قلم فقط) وماذا لو طالبنا بإخلاء حلفا (من حقنا كشعب وداخل بلدنا) وليست قابلة للتحكيم وسنضغط على حكومتنا ونطالب بحلفا والأمر صار في يد الشعب وأي قرار سياسي لن نقبل به عن أي ميثاق تتحدثون لقد قالت نقابة الصحفيين كلمتها ومضمون مقال نقابتكم يظهر خوفكم من ردة الفعل تريدون أن تظهروا بمظهر العقلاء وترموننا بجملة أخطاء إعلامكم ومخابراتكم التي تدير عقولكم وأقلامكم ونقول نحن كشعب أقوى من أي قرار سياسي وسنعمل على رد حلايب وشلاتين وأبورماد ولدينا قول في بلاد النوبة وسنقاطع منتجاتكم حتى لو دخلت بقرار سياسي ولن نعترف بأي ميثاق شرف لمن لا شرف له وكما قال المعلق (أخو العازة المهلب الضغط والرد على سفه الاعلام أتى بنتيجة) يجب ألا نتوقف ونزيد الضغط إنهم شعب تجمعهم الطبل وتفرقهم العصا إلا من رحم ربي فلنوصد الباب أمام منتجاتهم بالمقاطعة وأتمنى من الذين يسافرون لمصر أن يتوقفوا حتى لا يستخدموا ككرت سياسي ويهدروا أموالهم بلاد الله واسعة وعلى طالبي العلاج بلاد الهند متقدمة أكثر من مصر وعلى الأقل لا يسرقون أعضاء البشر
مصر تاكل و تشرب بفضل اموال القادمين اليها من السودان. فلنوقف السفر الى مصر. اتركوها تلفظ انفاسها في هدوء.
اتمنى من قيادتنا السودانية الغاء كافة الاتفاقيات الثنائية او تجميدها لحين الوصول الى ارضية للتفاهم والتشاور بعيدا عن الشتم والسب والازدراء لحكومة وشعب السودان…..
الاخ احمد قال كلام قصير ومفيد .
ومن جانبنا نقول لحكومتنا ان توقف كل شيء بمافيها الحريات الاربعة والتي قيل انها ماتت واصبحت في خبر كان ولا نشترى منهم ولانسافر اليهم ونسحب مواطنينا ونطرد مواطنيهم . ونسكت من القيل والقال لكى لا ناذى شرفاءهم . ويكون ذلك ساريا حتى ينسحبوا من حلايب وشلاتين وارقين ومن ثم نفتح صفحة جديدة . ونتعامل بمفهوم دولة مع دولة ونترك العبارات مثل الاشقاء ابناء النيل التعيس وخاءب الرجا نتركها للمنتديات الثقافية بين البلدين .