تم بفندق سفير بالقاهرة ،الاتفاق على تفعيل مبادرة ( السودان ومصر يد واحدة ) لصاحبتها الأستاذة شادية الحصري. ومنسق المبادرة من الجانب السوداني المهندس / صلاح غريبة رئيس تحرير شبكة وادي النيل الإعلامية والمنسق من الجانب المصري الدكتورة شادية الحصري رئيس مبادرة وطن واحد ويجرى الترتيب لإكمال مراحل تنفيذ المبادرة شعبيا واعلاميا .
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
حلايب تعلو ولا يعلى عليها .. حلايب سودانية ..ندعو كل السودانيين الانتباه للمحاولات المخاباراتية المصرية المستميتة واليائسة والبائرة لصرف انتباه السودانيين عن قضية احتلال حلايب والسعي الحثيث لتمصيرها وفرض اللنر الواقع بقوة السلاح. مصر عدو بلادي.
واحد يقول ايد وحدة والناني يرسل خراف محقونه بي امراض مدمره لضرب الصادرات السودانية من الثروة الحيوانية عاوزين تضحكوا على مين ياعقول الصرف الصحي مشكلة الانقلابين في مصرالمكبله هي الشعب السوداني صحي ليكم بالكلاب الارض
هذه قله مستنفعه لا تمثل الشعب السوداني ياليت الحكومه تكون فهمت الدرس هم طمعانين في السودان
إن شاءالله مبادرة خائبة من بدايتها, ويا ليتها كانت هذه المبادرة بين هذا وبين احد رجلات مصر وليس نسائها.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لأن يطعن في رأس أحدكم بمخيط من حديد خير له من أن يمس امرأة لا تحل له. وقال إني لا أصافح النساء.
لكن لزوم الشهرة
الأخوة رواد المواقع اتمني ان توضحوا التاريخ والرد عليهم في اي موضوع بهم بلدنا في اي موقع خاصة الجزيرة و القدس العربي و راي اليوم اللندنية والتيوب لأنو الصورة معكوسة لدي البعض وتعليقاتنا ضعيفة بعض الشي في تلك المواقع وهم ما زالوا يرددون الأكاذيب
الموضوع منتهي من زماااان لما قال صاحب القول المشهور قولته ( مصر والسودان ستين حتة ) فلا تتعبوا أنفسكم ..
الصلح خير ولكن لمن يعرف الخير ولا يطعنك في الظهر ليه المبادرة طرفها المصري امرأة لا مبادرة حتى تعلم مصر ان الحق يعلوا ولا يعلى عليه وحينها لا نكون في حاجة الى مبادرة لآن الامور تسيرها سيرها الطبيعى في وضعها الطبيعى لخير الناس جميعا .
مين صلاح غريبة دا ومن وين في السودان
دا رئيس تحرير مؤسسة مصرية ايه دخله في السودان
لا يفهم اصلا في قضايا السودان هذا لا يعنينا في يضاف الى ضحايا المخابرات المصرية
قال صلاح غريبة خلاص البلد ما عندها اهل كل من خب ودب يتكلم باسمها
عجزت مصر حين سعت لتشل يد السودان، وهاهى الآن تسعى لقطع يد السودان . اذا سبح القيتونى هم بسرقة…… إحذر القيتونى حين يسبح . هاهى مصر تسبح فاحذر مصر حين تسبح . مصر انتهى الدرس يا مصر كما انتهى الدرس يا غبى.
اتكسرت الزجاجة واتدفق الفيها،،،،
.
كل الجاي من محاولات إصلاح،، فهو خزعبلات ووهم، يصب في المصالح الشخصية،،،،
مبادرة شنو ياعره انت بلا ايد واحده بلا قرف ديل لقيتو منهم شنو غير الخساسه ولو بقيتو جسد انتو في نظرهم عبيد المفروض يكون في استفتاء من الشعب لو الرئيس ماشي عندهم لاجتماع جامعة الدول والله ديل لو النيل جاي من عندهم بقروشكم ماكنتو بتحصلو منهم لتر فكونا من عفنهم
احنا نستاهل اي شي ما دام زي ديل شابكننا يد وكراع ليه مانكون يد واحده مع جنوب السودان وتشاد واثيوبيا اذا اصلا عايز تقول رابط دم انت بتشبه ديل في ذمتك انحنا ماصدقنا انو الحكومه صحت من نومه وادتهم في وشهم المفروض اي واحد يطالب بحاجه زي دي مع مصر يجلدو في ميدان عام
صلاح يا صقر
عندما شعرت مصر بفشل زيارة وزير خارجيتها للسودان وكذلك الفشل الزريع لوزير زراعة الصرف الصحى بمصر الذى قطع زيارته ، عندما احست مصر بفشل تلكما الزيارتان ارادت ان تبتدر اشكال اخري لتبث سمومها من خلالها فتسمم السودان ، وهذه واحده من تلك الاشكال والتى سوف تتكرر بصور عده، مصر لن يهدأ لها بال ان لم تقضى على السودان، علينا ان نحذر مصر ونصادق إسرائيل فهى اقل عداء لنا من مصر.فإن امنا شر إسرائيل من أفدح الأخطاء ان نأمن شر مصر.
عندما شعرت مصر بفشل زيارة وزير خارجيتها للسودان وكذلك الفشل الزريع لوزير زراعة الصرف الصحى بمصر الذى قطع زيارته ، عندما احست مصر بفشل تلكما الزيارتان ارادت ان تبتدر اشكال اخري لتبث سمومها من خلالها فتسمم السودان ، وهذه واحده من تلك الاشكال والتى سوف تتكرر بصور عده، مصر لن يهدأ لها بال ان لم تقضى على السودان، علينا ان نحذر مصر ونصادق إسرائيل فهى اقل عداء لنا من مصر.فإن امنا شر إسرائيل من أفدح الأخطاء ان نأمن شرور مصر.
شعبيا وإعلاميا!!! صلاح غريبة دا لايمثل إلا نفسة أما نحن كشعب لانريد أي علاقة ووحدة مع هؤلاء الذين لا عهد لهم ولا وعد
خلاص رجالكم ما جابوا فايدة عاوزين تجربوا نسوانكم؟
متعوداااااااااااااا دايمااااااااااااااااااااااااا
فاتكم القطار
خلاص شطبنا
تبدو قلة الادب وتطبطبوا علينا وجاء دور الكلام المعسول الفارغ
انتهى عهد نحنا اخوات
انتهى عهد نحنا دم واحد
انتهى عهد اولاد النيل
انتهى كل شيء يربطنا بالزبالة (مصر)
ما خلاص ريد وانتهى وطول عمري ما بندم عليه
جايي تسال عني ليه
تاني عاوز مني ايه
ياللا بلا مصر بلا وباء
الشعب السوداني قال كلمتوا وخلاص
والعندو مصالح شخصية (نسب ،، تجارة ،، استثمار ،، صياعة ) يشوفها بعيد من الشعب السوداني
شطبنا
نحن لن نفعل اي مبادرات مع المصريين قبل اعتذارهم عن الاساءات والسخريه التي لحقت بشعبنا من اعلاهم المضل . اامنافق . نحن لم نبداء بالعداء ولكننا لن نسكت عنهم وعن بذاءاتهم .
دعونا من الاستعباط والهبل المصرى والمتشدقون من السودانيين لانو لايمكن ان ترجع العلاقات على الاطلاق فى ظل الاستهداف الممنهج من قبل القيادات المصرية وشعبها المستفز والمستعبد من قبل حكومتها الدكتاريوية على شعبنا المحترم وقيادتها وعلى ترلب الوطن.
والمسالة اكبر من الحكومات ولا تعنينا الحكومات على الاطلاق وانما ننظر فقط لمصالح بلدنا الحبيب السودان وشعبنا الابية الذى لن يرضى الاهانة والاستحقار لاننا امة لها تاريخها وحضارتها الضاربة فى القدم.
وهل يعقل ان نمد ايادينا بيضاء لشعب مصرى يحتل الارض ويسب الشعب ويستلب الارض فما بالكم كيف تتحدثون؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اليد الواحده ما بتصفق
إذن فما حوجتنا لكم ما دمنا عاجزين حتی علی التصفيق بحضرتكم
أقيفو أقيفو يا شادية و المعاها..مبادرة شنو وحا تطرحوها وين ولي مين؟؟؟ والفايدة منها شنو؟ الموضوع منتهي الفااس وقعت في الراس هناك شرط لأن نضع يد السودان في يد مصر وهو أن يحضر السيسي شخصيا ويقف أما الشعب السوداني في ميدان أبوجنزير ويعتذر للشعب السوداني عن الإساءات ويردد أمام الشعب أفضال السودان الملموسة على مصر ويسلم حلايب وشلاتين ما ناقصة شبر للشعب , لعبة جديدة من المخابرات بيجربوا البدائل عشان تهدئتنا فشلوا في محولاتهم وعايزين يجونا بالعاطفة المبادرة ميتة في الفندق بتاعكم ده سامح شكري ووزير الزراعة ما قدروا يعملوا حاجة لأنهم مضغوطين من المخابرات مبادرتكم دي لا محل لها في قلوبنا
تنقطع أى يد تتمد لمصر قبل عود حلايب وكفى.
نحن نطالب و نصر على قطع باقي العلاقات التي مازالت قائمة, مصر و المصريين اعدى اعدائنا..سوف نجتث من ارضنا الاعادي, حتى انصاف المصريين العايشين في السودان نوع حرم شداد ديل اذا ما التزمو الادب حنضطرهم لمغادرة السودان..بلا مصر بلا وسخ كفايا الشفناهو منهم.. والاهبل الماسك يد المرة ده نقول ليهو اختشي ما لقيت ليك راجل زيك تعمل معاهو مبادرة.