ضمت حكومة الوفاق الوطني التي أعلنت في السودان يوم الخميس 11 مايو 2017 ثلاثة أبناء عمومة في مناصب مختلفة، أولهم اللواء عبد الرحمن الصادق المهدي في منصب مساعد رئيس الجمهورية.
وبحسب رصد محرر موقع النيلين، الثاني هو الدكتور الصادق الهادي المهدي حيث يشغل منصب وزير تنمية الموارد البشرية.
الثالث إنضم حديثاً وهو إبن عمومتهم مبارك الفاضل المهدي في منصب وزير الإستثمار في حكومة الوفاق الوطني.
الخرطوم/معتصم السر/النيلين
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
يستاهلو جدهم المهدي مفترض يكون حكم ملكي عديل كله ل آل المهدى
تعرف زي تعليقك البائس ده بخلي الشعب متمسك بالانقاذ والكيزان مية سنة لقدام.
ماهو الاسهام الذي قدمه المهدي او اي واحد من هؤلاء الاحفاد في تطور السودان ورفعته بين الدول وسبب دعوتك لمكافأتهم بالملكية؟
لعل الشيء الوحيد الذي اشكر فيه المهدي والمهدية انهم كان سبب في دخول الانجليز للبلد
خرجوا من الباب
ثم عادوا من النوافذ
وبكرة يا بكرة …ونرجع للمهدي تاني ….تاني …تاني
يا ريت لو قرأت كتاب السيف والنار لسلاطين باشا لتعرف كيف كان المهدي الكبير يقتلع النساء الجميلات من أزواجهن ليضمهم الى جواريه … وكثير من الفظائع ..ز
نفس الأشكال الزمان طيب ليه عاملين ثورة إنقاذ ؟
التوريث وبيوت شيوخ الضلال والرجعية وانبطاح الاتقاذيون لمن انقلبو عليهم
الدولة المهدية الميرغنية..
الإنبطاح الحقيقي في توقيع وزارة الخارجيه علي الإتفاقيه مع المصررين في موضوع التأشيرات والسماح للشاحنات المصريه بالدخول عبر المعابر .خلاص نسوا دم السودانيين المهدور في منطقة حلايب وشرق السودان وطرد المعدنين قبل يومين من أرض سودانيه داخل حدود السودان وادعاء الضابط المصري والقوه التي قادها لطرد المعدنين بأن هذه الأرض مصريه علما بأنه توجد مدينه أثريه تاريخيه مدفونه في هذه المنطقه. إنبطحت الحكومه وسكتت وستضيع المنطقه كما ضاعت حلايب وشلاتين .والله المستعان
الهم أكفنا شر هذه الحكومة بما شئت….إذا كان الإنقاذ بجبرها و جبروتها إنبطحت ما عارف ناس البلد بلدنا ونحنا اسيادا حايعملو شنو!!!
تصويب
اللهم أكفنا شر هذه الحكومة بما شئت….إذا كان الإنقاذ بجبرها و جبروتها إنبطحت ما عارف ناس البلد بلدنا ونحنا اسيادا حايعملو شنو!!!
انا ضد الحكومه تمامااا .. بس رد للناس البتقول لي ختوهم وجابوهم تاني .. يعني الحكومه تعمل شنووو مثلا يهم ديل المعارضه من اجل جحقوق الشعب قالو .. كلهم عباره عن صعاليك همهم جيبهم واخرر شي يفكرو في المواطن كان حكومه ولا معارضه ولا حركات مسلحه .. يقولو ليك الكيكه صغيره .. البلد بقت كيكه انتوو منو اساسا وجابكم منو والرشحكم منوو من رئيسكم لي الوزراء الجداد .. والله بس تحس انو البلد دي وقعت ليهم في عطاء حقتهم براهم وساكنين براهم … بلد لاقادرين نطلع مظاهرات خوف من النتايج انعدام الامن وكلهم بجو يتقاتلو في السلطه وتبقي سوريا ويروح فيا المواطن الاساسا لي عشرات السنين معذب .. ولا قادرين نصبر عليهم . الله يدمرهم كلللللللللللللهم ويشلوهم من اصغر معارض لرئيس الدوله .. والله كرهنا حياتنا والله الواحد بتقطع وبنزف دم للبلدو .. والشغله جابت ليها وزير تجاره عميل لمصر .. هو ي نااااااااااااااااااااس الناس توعي الناس الحولويو بمقاطعه المنتجات المصريه .ز ونطالب باسترداد حلايب وشلاتين .. وحقنا في السد العالي . والله ديل انا مستعد اموت وقسما بالله عشانهم لو اطلع مظاهرات براي .. تفووو عليهم ياخ
اؤيدك بغير تحفظ بمقاطعة كل ما هو مصرى من منتجات مصنعة وزراعية وإعلامية ورفض حتى المنح الدراسية فالتعليم فى مصر إنهار تماما وحررت له شهادة وفاة من قبل المنظمات الدولية.. مصر فى طريقها لتعلن دولة فاشلة قريبا وذلك بشهادة حليفة النظام اسرائيل…ما يحدث فى مصر الان هو فرفرة مذبوح…
فعلا تعين وزير تجارة من سدنة النظام الإستخباراتى شئ مقرف ومثير للإشمئزاز…هنا ياتى دور الشعب وتوعيته بضرورة المقاطة عبر كل الوسائل…# لا للمتنجات المصرية
يخرب بيت ىل المهدي على احفاد المهدي على اليوم الجوا فيه يا اخي انتوا السودان دا مافيه رجال .. شنو اربعة من عائلة وبهناك اتنين معائلة ليه هو السودان دا كان حق ابوهم يا اخي فقدو قواعدهم وفقد شخصياتهم ينهروهم بس يروح كدا ولا كدا ديل لا حيشتغلوا ولا حيقدموا حاجة بس شوف السرقات البكوم والمكشوف والتصاريح ..
بالله عليكم مش الناس ليهم حق يكرهوا حاجة اسمها اخحزاب وعفن .. الناس المان ببكوا عشان الاحزاب الليلة حيبكوا ان الانقاذ جابتهم للشعب وجابتهم بشخصيات تتحرك بالريموت
يا جماعه الإنقاذ بنظر إلى الزول المؤثر وعندو اتباع رعاع ساكت يعنى ناس سيدى. زى انصار المهدى وانصار المرغنى. عشان تضمن ولاء الروؤس الكبير وهكذا ضاع السودان.
والله انا المحتار فيهو فى السودان ده لسع يقول لك سيدى فلان وفلان.
الفاتحة للأموات (نحن السودانيين)