حكومة الوفاق الوطني …قراءة في العناوين والأسماء

*?كتـــــــب*

*خالد حاج علي ادروب*

*الي العاهره حرفيا”*
*والداعره لفظيا”سهير*

*مابين قبلة البنقالي وبنت البطل السوداني عالم من الفراااااغ تعيش فيه انثي باسم سهير وطعم اللداحه والدعارة اللفظيه لتصبح هي الاخري سهير وصمة عار علي جبينا السوداني الناصع وعارا”علي سودانيتنا القحه لما تقدمه من عبث.*

*سهير عبد الرحيم ومن حولها*.

حــــقيقة”ان الحياة عبثت بنا ووصلت بنا الي هذا الانحطاط الذي يمكن ان نسميه .((سهير))
صحافتنا بل وسلطتنا الرابعه اصبحت مهجوره لتاتي سهير عبد الرحيم وتقيم لياليها الحمراء علي مستوي مقالها اليومي المقروء
*سهير*
التي شككت هي بذاتها في ذاتها اخلاقيا”فيما تكتبه..
وكشفت بانها ابعد مما تكون سودانيه باخلاقها..

*سهير والرجل اللبناني*.
*سهير والرجل البنقالي.*
*سهير وعامـل الاورنيش.*
*سهير وصاحــب الموتر*
*سهير والرجل الابــيض*.
*سهير التي ملات الاوراق*
*حبرا”وزباله ترفا”وعهاره.*.

☀تربينا وعرفنا ان المراه هي عباره عن كتله من الحياء.
وعالم من الادب والقدسيه
وان المراه هي نصف المجتمع.
وان المراه هي الام والحبيبه والربيبه والمربيه.
ولكن وصل بنا الحال الي دوام الحال لنرثي حالنا ونحن نكتب ردا” لشخصا”ما لايساوي مقدار حبر مانكتبه الان.
حسبنا الله ونعم الوكيل

تربينا وعرفنا ان المراه هي الجنه والحنينه ((ام العيال))
لنعرف موخرا” ان المراه التي مثل سهير بلا حــــــياء،، بلا نقاء،، بلا صفاء.،،
سهير التي تعتبر سلة مهملات بلادي و((خنيتت)) حسناوات عازه.
ومتسكعه شوارع الخرطوم ..النيل وكافيهات الترف.
انثي بلا حياء بلا اخلاق تتحدث عن
سعادة المساعد ابراهيم محمود حامد.
وتقول بانه اوقفها من الصحيفه علما”بان ابراهيم لايعرفها حتى.
لاقريب ولابعيد.
من هي ليوقفها المساعد ابراهيم.
ومن تكون!! !
بنت لاتساوي سطر مما نكتبه.
واعتقد انها ليس لها وليا”واميرا”طالما انها تكتب ماتشاء.
حقا”ان الاخلاق ليست ((سلعه تباع وتشتري بقدر ما انها جينات تورث))
وهذا هو الفرق.
ومن هنا الفت سهير ومثل سهير وكل من يقف مع سهير ان يشتري اخلاقا”من اسواق الفرنجه او حتي سوق ليبيا.
ليقينا من قاذورات مطروحه اليومي.

سهير تعدت كل هذا الشائك وارادت ان تصنع من نفسها بطله اعلاميه.
وحقيقة ماثله. ان سهير ولجت بوابه الصـــــحافه عن طريق غير مقصود و *غير شرعي*

لذلك كان لابد ان تخرج منه شرعيا”لانها
لاتصلح ان تكون رسولا”انسانيا”طالما ان الصحفي رسول مجمتعه وانسان يكتب مقروء”ويعكس نبلا واخلاقا.

☀اسمحو لي ان اقول ان هذه البنت لم تتربي علي الاخلاق لتكتب نبلا.
واخلاقا
بل انها اقل بكثير وعاجزه ان تكتب عروضا”،،وجناس،،، وادبا،،، ولغه،، بقدر ما انها.
(( حية)) وحكامه وقادره ان تستل لسانها…واللهم لاتدع فينا من *لايخافك ولايعبدك* ـ

☀يجب ان تعرف سهير واشباهها وهي تتفلت لم يرحمك الشعب السوداني.

ومازالت كــــتاباتك ((الزباله)) حاضره في اذهان كل جماهير بلادي.
وانت تصفين الرجل السوداني ((بابكرش) بل وصفتي الرجل السوداني بانه لامقارنه له مع اللبناني وريحة ابطين الرجل السوداني *((بترمي الطير))* تناسيت من بين
الرجال *ابيك* وتناسيت من بين الرجال *اخيك.*
لكن حقيقة”نقولها لك افعلي ماتريدين عبثا”ان كان لك اب والد تفتخري به في مقالك بانه قاتل الانجليز كما وصفته
كان في الاصل ان لايكشف عورتك قريب في مرحاض او بحمام وغيره!!
حقيقه ابيك هو رمز الثوار !!!!!!

لكن اعلمي بان اللبناني افضل من ابيك لان ابيك اب كرش مثلنا وهو سوداني مثلنا .
الم تكن والدتك تراه.
من قبل.!!!!
ولم ترا في ابيك ذلك الوجه الملائكي الصبوح ان افترضنا ان البنت سر امها.
لانريد ان نتحدث اسفافا”كما تحدثت انت ولكن بالمقابل هي رساله تحمل الكثير بانا نقتدر ان نكتب من بحر الواقع وليس من عالم الخيال بقدر ماتعيشيه وتكتبيه!
التفتي الي من حولك خالك،، عمك’،، واخيك،،، الم تجدي انهم جراثيم مع وجه ذلك الملائكي اللبناني.
او ذلك *البنقالي* الذي *((دلك))* ساقيك كما قلت وعبث علي جبينك *بقبلة* النوار.
اين كانو هؤلا الذين تفتخري بهم وقتها والبنقالي يدلك ساقيك.!!!!

واين كنت انت من المكارم من تاريخ ابيك ان كان حقا” يابنت من اقتلع من الانجليز *((بندقيته))*

☀ يالها من مهازل وسقوط علي صفيح الحروف.
فحيح حروفك لايشفع لك وانت تسيئين ل ابراهيم محمود الذي لايعرفك اصلا’.
ولا اريد ان اكتب مقارنه بينك وبين ابراهيم لانك فقط لا تقارني الا
بالبنقالي الذي ((دلك ساقيك)) بل اشبه بان تقارني بليالي النيل التي عشتها ولكن يمكنني ان
اتحدث عن ابراهيم ادبا”وشموخ

ان كنت لاتعلمي اعلمي بان سعادة المساعد ابراهيم ارفع من يسارك وانحطاط حاجاتك وحتي هو لايعرفك اصلا”ولافصلا ولكنك تريدين ان تعبثي وتدخلين التاريخ عبر بوابته.
وتروجين بانه امر بايقافك من الصحيفه.
علما”بانك تستحقي ان لاتكوني بيننا كسودانين ناهيك من ان تكتبي في صحافتنا.

لانك تعلمي ان الرجل اخلاق وفكره ودماثه وهو لايجاريك.
ولكنك نسيت اننا علي الخط ونخجل ان نكتب اسمك لان اخلاقنا كسودانيون اول تمنعنا ذلك واخلاقنا كبجا تمنعنا في ان نجاري انثي وفي الاناث ساقطه لفظيا”
ولكنها ظروف املتنا ذلك.
ومن
المهان ان نرد عليك.
وانت *كعصفا”ماكول.*.

☀سهير بعيدا”من *قبله* البنقالي *((وسكرة))*
اللبناني.
الم يحدثك ابيك
الذي اقتلع من الانجليز سلاحهم انه من الاخلاق ان لاتكشفي ساقيك.!!!
*لبنقالي اولبناني* كما حدثتنا انت في مقال
*وكشف عني ساقيا ودلكني واعتذر بقبله علي جبيني*..
الم يحدثك اباك
بان اخلاقه تمنع ان ترتسمي بزي كاشف واسكيرت علي *ربع متر* من تصميم الانفتاح.
الم يحدثك البطل
الذي دافع عن السودان ابان الانجليز بان المراه التي انجبتك ان الجنه تحت قدميها…

حقيقة اعزائي اسمحو لي ان اتسال في اي كوكبا”نحن
*والخفافيش تتغزل نهارا”وتعشق ليلا*

تفتخر عاهرة الحروف بنسبها وكانها ولدت بكامل الاخلاق.
ونست انها اساءت لامها وابيها من قبل…في اساءه واضحه للرجل السوداني والمراه السودانيه.
سهير لم يوقفك سعادة المساعد ابراهيم محمود.
ولكن اوقفناك نحن كشعب سوداني

*لان هذه الاخلاق لاتشبهنا*.
*لان هذا العهر لايشبهنا*.
*لان هذا السلوك لايشبهنا*
*لان هذا التسكع لايشبهنا.*
*لان هذا النوع من الحروف* *لايشبهنا.*

لايشبهنا نعم لايشبهنا.
لاننا نحن السودانيين *ابان كروش كبيره ومابنشبه اللبنانين في حاجه ولاتشبهنا حاجاتك*
اذهبي الي اي موقع بطينك وزبالتك وفطيرك ايتها الظري……….
ان ابتلي البعض من امتنا تستر وكيف انك تنشري ابتلاءتك علي وجه الصحف ويكشفون البنقاله والسوار واللبنانين ساقك يوما”بعد يوم

هل ننتظر حتي تحدثينا عن *ليلة حمراء*
حدثت معك وتخرجي من بعد لتقولي ان ابي هو من اقتلع من الانجليزي بندقيته.
هل ننتظر حتي تحدثينا.
عن انك الان تعيشين اجواء رومانسيه في لبنان مع
*الرجل الابيض*.
لتحدثينا من بعد انك من اسره كريمه.

من انت ياسهير حدثينا من انت ايتها العاهره حرفيا”ايتها *السايكترك* علي رصيف الامكنه.

امراه من المشاع وانثي من الولع والبياع..
الي اين ستصل بنا الارض ونحن نقرا الي هذه *((الساقطه))* لعلمك وعلم من حولك.
ابراهيم لم يامر بايقافك من الكتابه
بل نحن كشعب وددنا ايقافك وكان لزاما”علي اخلاقنا ان تتوقفي وتعبثي مع بني مشاعك بعيدا عنا كما تريدين.
دعوتنا لم تتوقف في ان نصطصحب التاريخ..
اولا”من انتي لتحدثينا عن الابعاد الجغرافيه ومن انت لتحدثينا عن انك بطله اعلاميه وانت لاتستطيعن ان ترتبي احرف من الطباق بقدر ما انك مثل تربيتك تماما”تمارسين *العهر اللفظي.*
الان انت في محك الانتهاء…سهير عبد الرحيم بنت البطل!! !!
اتعجب لان الابطال في عهدنا ينجبون مثلك.

تمشي مكشوفة الساقين يالها من مهازل.
صدقيني انني اول ماقرات مقالك عرفت ان الارض بدات تتمخض وبخا”وطينا
ولايوقا”فطيرا.
وعلمت انني ساكتب ليس رادا”ولكن يمكن ان اكتب باختصار بعض من تعريف سعادة *المساعد ابراهيم محمود* مستغلا”هذا البراح.

ابراهيم محمود رجل دوله ودين وقياده رفيع القيمه والاخلاق

مهندس الحوار كما يمثل جغرافيا متكامله من الوطن وتضاريس من نضارة الوجدان وعلو وشموخ من مكارم الاخلاق والنسب.
*قومي التوجه ثاقب النظر دمث الاخلاق بسيط المعشر*

لعلم كل من يجهل من هو ابراهيم محمود.
هو ابن 43 ملكا”حكمو من *الساحل الي الصحراء*.
وكانو اجداده يقودون المجتمعات من والي فهو *ابن السلطان اكد ودموسي وابن الملك اكد ودناصح وابن الملك دقلل علي بخيت بك موسي وابن الملك دقلل همد موسي وابن الملك دقلل علي عكسه* الذين كانو يتزينون *((بام قرينات))*
*هو بن دقلل الحسين العظيم وبن محمد عثمان وبن الملك النمر الاسود دقلل جيلان…هذا علي صعيد المثال*.
ومن جانب اخر هو ابن اشراف مكه وابن *محمد المبارك وابن زيد المبارك الذي يرجع نسبه عصبا”الي اشراف مكه وسكان الحرم ارابيب الناس وانقاهم* …ابراهيم محمود نحن اهله والبجا علي خط النار والنور نختلف عن بقيه مجتمعاتنا بالاخلاق الرفيعه والدمثه وسماحه النفس واحيانا”نصارع الفيله ونترفع عن الصغاير…

لتعلمي خلف ابراهيم امه عريضه من شمال الصحراء وحتي جنوب الوادي والبحر وعلي طول الساحل والجبال جبال تسد افق الشمس عنوة”واقتدار.
لعلمك سهير عبد الرحيم انت لاتساوي شي.
ولاتساوي مثقال ذره.
والشعب السوداني يعرف ماقدمتيه له لذلك لاتستطيعي ان تحركي ساكن ايتها (( السايكترك)) الولهاء الظر…….
*بسوس شارع النيل ومنشم كبري توتي*
منذ متي وانت تتحدثين عن *الساده والاسياد.*
من باب اخر ومن منحني اخر الرزيقي *الصادق الصادق*رجل فكره ورجل تجربه وتاريخ في عالم الصحافه والميديا وانت تنعتيه في اشاره.
عنصريه واضحه و (( رزيقيه)) وانت تقصدين اتحاد الصحفين الذي لايستطيع الا ربط عمامته ـ
الصادق الذي يستطيع ربط عمامته
الصادق كتب حروفا”عراض بعمرك وعمر من اتو بك الي عالم الصحافه.

عندما كان يكتب الصادق ((ضادا)) كنت تبعثقين في الطرقات بحثا”عن العشب والماء والكلا…

*حقيقه هانت الذلابيه عندما اكلوها الكلاب*.
*وحقيقه. اخري تموت الاسود جوعا”ولحم الضان تاكله الكلاب*..

?اللهم من علينا يامنان…ماهذا الذي نراه من بعض السهيرات والسهرات والنكرات والبنقاليات و …و….و …
اللهم ارفع عنا هذا البلاء والحمد لله الذي كشف لنا هذا الحقد..
من الظر……
اللهم لاتكشف عورات المؤمنين والمؤمنات كما كشفت عورتها للبنقالي واسترنا يامنان….

*ملحوظه:-*
كنت اريد ان اعرفك من انت يا (بت البطل) هل عرفت من انت والسلام..

اللهم اجرنا في مصيبتنا وارفع عن امتنا البلاء وساقطي القول واحمي امتنا من سواقط مجتمعاتنا.

نسالك في منتصف هذا الشهر ان تمن علينا خيرا.

وتحفظ امتنا من الهلاك وان لاتسلط علينا سففاء عبادك.
فانا ناصروك وعابدوك.

*الخميس* 11/مايوا/2017

بعد الكلام الكثير المكرر يا خالد حاج علي ما رديت علي كلام سهير لماذا كان إبراهيم محمود رئيس إتحاد الطلاب الارتريين في ذلك العهد بمصر و افحمتها. ?