سياسية

رئيس تحرير جريدة مصرية: صبر مصر طال على السودان، مش العكس.. فيديو


قال الدكتور محمد الباز، رئيس مجلس إدارة وتحرير جريدة الدستور المصرية، إن الرئيس عبدالفتاح السيسي حريصٌ على العلاقة مع السودان، مشيرًا إلى أن موقف السيسي من السودان إنسانى وأخلاقى.

وأضاف الباز، خلال حواره ببرنامج «8 الصبح» مع الإعلامي رامي رضوان، المُذاع على قناة «dmc»، أن الموقف السياسي يتطلب ردًا عنيفًا من مصر لما يصرح به الرئيس السوداني عمر البشير، ولكن الرئيس يحاول استيعاب الموقف، متابعًا: «صبر مصر طال على السودان، مش العكس».

وأكد رئيس مجلس إدارة وتحرير الدستور، أن السودان كانت دولة تابعة نفسيًا لمصر وتحب مصر جدًا، ولذلك فإن السيسي لا يلوم ولا يعاتب السودان على الأخطاء التي يرتكبها، لأنه يريد أن يستوعب الموقف، ويرى أن هناك خطأ ارتكبه آخرون، وتسببوا فيما وصلت إليه العلاقة بين مصر والسودان.

أحمد عبد العزيز
الدستور


‫5 تعليقات

  1. موقف انسيني واخلاكي هههههههههه قلت لي إنت أمك اسمها منو يا شاطر؟؟ أكيد فيفي عبدو والا كنت اتكلمت زي الرجال
    بالله شوف الوهم ديل

  2. الدكتور محمد الباز اتى بجديد يا اخوانا مش اخواتنا

    العامل النفسي جديدة دي العامل النفسي شاب شابين اكون عندهم ذكريات في مصر بس مش 37 مليون ياسيدي خد معك كل الاتحاديين واصحاب الارض المغمورة والمقيمين في مصر قبل 95 والمعارضة كم بيجو ولا حاجة من المجموع الكلي
    ثم ثانيا ليه البشير بقول مصر قدرتنا وطعنتنا من الخلف ليه وليه بقول مازلنا صابرن على مصر لما لا تذكر سبب المشكلة اختلال حلايب سنة 95 بدافع الانتقام الشخصي من المعزول مبارك
    انت دكتور مفروض اكون طرحك شامل

  3. السودان دولة تابعة نفسيا لمصر، وتحب مصر، لو صح قولك هذا، فانتم لايعنيكم ذلك الحب فى شئ ، حب من طرف واحد، والدليل احتلال حلايب، الذى حول مصر من الحبيب إلى ابغض عدو، تقول ان حب السودان لمصر جعل السيسى لا يرد على البشير !! السيسى صرح عن مصرية ضنافر وتيران ،وكان حرجه بالغ عندما ارغمته السعودية على التنازل عنهما، لهذا السبب يتريث السيسى الذى لا يملك حرفا واحدا يؤكد له ان حلايب مصرية، فهو يتريث حتى لا يقع فى نفس الخطأ مرة اخرى. يرى السيسى ان هناك خطأ ارتكبه آخرون وتسببو فيما وصلت إليه العلاقات بين السودان ومصر، وهذا الرأى نحمده للسيسى فالخطا معلوم ومصر امنها وحياتها بيد السودان. وأن أردتم الحياه فاعملوا لها فانتم الآن تحفرون فى قبركم.