سياسية

“الوطني” يرفض إساءة الإعلام المصري لرمز السيادة


قال عبد الملك البرير المستشار السياسي والإعلامي لرئيس الجمهورية، إن إبراهيم غندور وزير الخارجية سيزور القاهرة خلال الأسبوع المقبل لبحث العلاقات بين البلدين في ظل التطورات الراهنة، ونوه البرير في تصريح صحفي محدود، لأن الزيارة مرتب لها منذ أسبوع، واعتبر رمز الدولة خطا أحمر، رافضا الإساءة له خاصة من قبل الإعلام المصري، وأضاف: “حفتر ودولة الجنوب يريدون التخلص من حركات التمرد لذلك أرادوا الوصول إلى جبل مرة ولكن لم يفلحوا”.

اليوم التالي


‫7 تعليقات

  1. لا أدري كيف تفكر الدبلوماسية السودانيه
    هل غندور ذاهب ليقول لهم لماذا تضربوننا شي محير ومعيب ويفقد الاحترام .المنطق كان من المفترض ياتي المصري ليبرر ويوضح ويعتذر

  2. نداء للسيد رئيس الجمهورية
    الرجاء إلغاء الزيارة وعدم تكرار الخطأ السابق استقبال شكرى فى وقت كان الشعب يغلى الرجاء إصدار توجيهات بإلغاء الزيارة وليس تأجيلها والمرجو إلغائها قبل ساعة من موعد وصول البروف للقاهرة عشان تخسروهم قروش ضر يعنى اتعلمو الدغالة وبطلو المثالية خاصة مع أنظمة جارة السوء

  3. عن أي دبلوماسية يتحدث هذا البرير دولة معتدي عليها وبالدليل ما الذي يجعل وزير خارجيتها يذهب للعدو الأولي استدعاء السفير المصري في الخارجية وتقريعه ورفع شكوي لكافة الجهات المعنية وإثبات حقيقة الدعم والشهود وان لم تجدي الخطوة الأولى تقطع العلاقات المافيها فايدة منذ سنوات بعيدة أهو نرتاح من وجع الدماغ واقلو المصريين يعرفوا فائدة السودان بالنسبة للتجار المصري واهمية السياح السودانيين لمصر بعد صاروا يشحدوا في الدول عشان السياحة تذدهر

  4. يا ريت تتأجل الزيارة لانو ليس من المنطق زيارة وزير خارجيتنا لمصر في هذه الظروف بعد أن ثبت تورط مصر في دعمها للتمرد وتأجيج الحرب وعدم الاستقرار في السودان ، والمفروض وزير خارجية مصر يزور السودان ويوضح لنا لماذا يعادوننا ! هذه وجهة نظري ولكن بالتأكيد للدولة رأي آخر ومعرفة أكثر بما يجري ، نتمنى التوفيق للوزير في مهمته وربنا يحفظ بلدنا من كيد الكائدين انه ولي ذلك والقادر عليه

  5. زيارة وزير الخارجية السوداني غندورالي مصر في الوقت. الحالى يعتبر زلة وإهانة للسودان. والواجب غلى العدو. إن يعتذر أولاً ويعطي. تفسرا واضحا لما قام به من عدوان على السودان. هذه الزيارة بكل صراحة. لا. تليق بالحفاظ على كرامة السودانيين. وأرجو أن أوضح. بأن مصر هي التي في حاجه إلى السودان. وليس السودان في حاجه إلى مصر. المستفيد الاول مصر والسودان لا ولم يكن مستفيداً يوماً ما من العلاقة. مع مصر.

  6. يسد نيتكم يانس الموتمر الوترى ياداب حسيتو انو فى اسائه طيب المصرين ماكانو بسبو فى السودان عندهم سنين بس هبشو البشير القيامه قامة ومرسلين غندر لنفس السبب ولله ماعشان دارفور ولا السودان ولا هذا الشعب الكريم المكلوم المجروح ولايك المر وصابر يخس خساره ولله انتو مارجال السودان ابدا حليل الزبير وحليل نميرى وحليل ابراهيم ولله عيب عيب عليكم خجلتونا محاصرين منذ يومكم الاول المشؤم الحصل لينا شنو متنا من الجوع ابقوا رجاله واحفظو هيبة السودان وكرامة شعبه وخودو بينا النار لو حاجه قال رمز السياده وانت سيد على شنو اصلا ماعلى السودان انت رضيت انو السودان يتهان ومارضيت بنفسك انت اشرف من منو فى السودان والاشرف من الاكل هو تراب وارض السودان واااسفاى واااازلى

  7. اين الشكوى الى مجلس الأمن اين طلب لجان التحقيق اين طلب اجتماع الجامعة العربية الطارئ او الاتحاد الافريقي او حتى استدعاء السفراء المقيمين في السودان اين واين واين غفر الله لكم ضيعتوا حجتكم وبارك الله في الشباب السوداني الذي ازعج واخاف المصريين من خلال مواقع التواصل