سياسية

الخارجية تنفي تأجيل زيارة غندور للقاهرة


الخرطوم :هويدا المكي
قالت وزارة الخارجية ان زيارة وزير الخارجية بروفيسور ابراهيم غندور للقاهرة قائمة ولم تؤجل ، وكانت مصادر اشارت الى تأجيل الزيارة بسبب الاوضاع الامنيه التي تشهدها مصر كان آخرها الهجوم علي حافلتى الاقباط في المنيا. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية السفير قريب الله الخضر لـ(الصحافة) ان وزيري خارجية البلدين اتفقا خلال اجتماع لجنة التشاور السياسي التي انعقدت الشهر الماضي في الخرطوم ،ان تنعقد لجان التشاور بقيادة الوزيرين بشكل دوري ،كل شهر في احد البلدين،وحسب الاتفاق سيزور وزير الخارجية القاهرة نهاية الشهر الجاري.
ولفت المتحدث الرسمي الي ان الزيارة لم يتم الترتيب لها حتي الآن ولم تصل اي تأكيدات بتأجيلها.

الصحافة


‫10 تعليقات

  1. *** المصريين لن يتركوا خساستهم ونذالتهم وجشعهم وطمعهم وحسدهم وحقدهم أبداً ، الشعب المصري كله منافق ومفطوم على الفهلوة والنصب والإجرام والوقاحة والتفاهة وخائن وغدار … الخ ، وكل شخص فيه ريحة جينات مصرية بالنسب أو الإنتماء العرقي فهو خائن ومجرم ، لأن جيناته النتنة خصوصا من كان نسبه للمصريين بالأم فهؤلاء يتميزون بالإحتفاظ بسلاسل النسب وبالتالي يكون ولاءهم لمصر حتى لو زرعتهم في كوكب المريخ
    *** وقف العقرب حائرا لا يستطيع العبور الى الضفة الأخرى من الطريق الذي غمرته مياه السيول ، وفجاة مر الضفدع امامه يسبح ويقفذ في المياه ، قال العقرب حان وقت الفرج ، بأعلى صوته نادى ، ياضفدع ، ياضفدع ، يا ملك الشهامة وبطل المروءة ، ياصانع المجد يا بيت النبل والكرامة ، الضفدع مستغربا ، انا كل هذا يا قاتل الايرياء وسافك دماء الضعفاء ، ماذا تريد مني اولادي صغار وهم في الجانب الآخر على انتظار….قد بلغ منهم الجوع مبلغا…وقد يشرفا على الهلاك ان لم اصل اليهم مسرعا ، واني ارى فيك مأربي .. فأحملني على ظهرك واعبر بي الى الضفة الاخرى ولك مني عهد ووفاء … ان لا اقربك بلدغة او عداء ، وسأبلغ كل اقراني من العقارب ما فعلته معي ليوقعوا على معاهدة الشرفاء بأن لا نقرب احبابنا الضفادع بسوء ….وانت تعلم ان لي عندهم مكانة وكلامي لهم اوامر وديانة ، قال الضفدع وما الضمانة ، حياتي الا تعلم اني لا اجيد العوم . ولو لدغتك لغرقت وهلكت قبلك….واقتنع الضفدع وحمل العقرب على ظهره وماهي الا لحظات ووقعت المفاجأة لدغ العقرب الضفدع ، وتهاوى الاثنين الى القاع غرقى وغرقت معهما العهود والوعود ، قال الضفدع وهو يجود بروحه اين الوعود يا سيد العقارب ، في النفس الأخير يقول العقرب … الطبع غلاب ياصاحبي … …
    *** قال الله تعالى ، عن النساء : (إن كيدكن عظيم) صدق الله العظيم
    *** حكومة السودان ، المتمثلة في الإنقاذيين ، حكومه ضعيفه ومنبرشه وجبانه وخسيسه ونذله ، المصريين جربوا كل أنواع المذلة والمهانة ، بدءا بإحتلال حلايب ، المصريين قدموا طلب تأجيل رفع العقوبات في مجلس الأمن ، وإرسال طوابير عمالتها الإستخباراتية والمريضة مستقليين تطبيق الحريات الأربعة ، وتفننوا في الأذية للسودان والسودانيين بإرسالهم للأغذية المسرطنة والمنتهية الصلاحية ، والخضروات والفواكه والأسماك الموبوءة بمرض الكبد الوبائي ، وإرسالهم للخراف المطعمة بستة أمراض فايروسية من أجل تدمير الصادرات السودانية من الثروة الحيوانية (الخراف) ، وأخيرا وليس آخرا تورط الجيش المصري والحكومة المصرية في الهجوم على دارفور
    *** وبين هذا وذاك إستفهام بحجم كلمة (مرتزقه وخونه ورجعيين) تسعى حكومة الإنقاذ إلى البعد عن إسلوب التبع والمرجفين والخونة وتجار الدين ، محبي وسخ الدنيا وتجار الدين ، الحاكم توافرت له أسباب الظلم والطغيان والسلطان والمال، وانصياع الناس له، ونزولهم على رأيه، ينفذون ما يريد رغبةً في دنياه، كما أن عدله يفوِّت عليه وعلى ذويه ومن حوله كثيرًا من المنافع المادية، وكل هذا يدعوه إلى الطغيان والظلم وعليهم إتباع الحق والعمل بما يرضي الله ورسوله ، ويجب على الحاكم المحافظة على الوطن وترابه وعلى الشعب وحفظ الأمن والأعراض ، الحاكم العادل لا يسمح بإحتلال أراضيه ويحارب المحتلين ودون الأرض والعرض الرقاب
    *** يجب على حكومتنا الرشيدة بالسودان البعد عن الضعف والهوان ، ويجب رفضها للتبعية والذل والمهانة ، ورد الإعتبار بإتخاذ القرار الشجاع والقوي ، ألا وهو قطع العلاقات مع مصر نهائيا وللأبد ، وإلغاء الحريات الأربعة ، وإلغاء كل الإتفاقيات التجارية والزراعية وغيرها المبرمة مع الحكومة المصرية والشعب المصري ، ونزع كل الأراضي الزراعية الإستثمارية وغيرها التي منحت للمصريين حكومة وشعبا وأحزابا ، وسحب الجالية السودانية والسفير السوداني من مصر ، وطرد الجالية المصرية والسفير المصري من السودان ، ومتاابعة قضية مثلث حلايب وشلاتين عن طريق محكمة العدل الدولية ، وترسيم الحدود بين السودان ومصر وبناء سور خرصاني عازل بين البلدين بدون ايت منافذ عن طريق دوله أجنبية لها خبرات في تشييد الأسوار الحدودية مثل (أمريكا أو روسيا أو الصين … الخ )
    *** نرجوا من حكومتنا بالسودان إعفاء وزير الخارجية النصف مصري والتابع الذليل (غندور) ، وإعفاء سفير السودان بمصر (عبدالمحمود) ، وإعفاء وزير التجارة (حاتم السر) وتعيين من هو أكفأ منهم وأكثر ولاءا للسودان والشعب السوداني
    *** نريد حكومه قوية ومهابه تحكم السودان وتعمل من أجل وحدة السودان وتطويره ، والحفاظ على ترابه وحماية المواطن وأعراضه ، وتوفير الأمن والغذاء والصحة والتعليم ، ولا نريد حكومه ضعيفه وذليلة ومهانة وأفرادها مرتزقه وخونة ، لا هدف لها سوى كرسي الحكم والمتاجرة بالدين وأخذ نصيبهم من وسخ الدنيا ، ماعايزيين حكومه ربوية يتخبطها الشيطان وضعيفه وذليلة وتابعة وتعيش على الإرتزاق وتصبر على من يريد تدمير السودان وفناء الشعب السوداني ، حكومة الإنقاذ يجب أن تعمل على إسعاد الشعب السوداني ، والنأي والبعد عن مايعكر صفوه ، وتأهيل الشباب كله بغض النظر عن توجهاته السياسية ليكون مصدر فخر وإعزاز للسودان والسودانيين
    *** على حكومتنا بالسودان أن لا تخلط بين مطالب الشعب وما تتأمله وترجوه من مصر مثل عشم إبليس في الجنة ، فأنتم حزب ساقه القدر في ليلة ظلماء لحكم السودان وتسيرون خلف مخططاتكم وأهدافكم للحفاظ على كرسي الحكم ، وليس الحفاظ على وحدة السودان وأمنه وحماية أراضيه وشعبه وأعراضه من العدوان ، لذلك نقولها صراحة لكم السودان غير مسؤول عن المصريين حكومة وشعبا ، وبالتالي لسنا مضطرين لتحمل تفاهاتهم ونكراتهم وحقدهم وحسدهم ومكرهم ونذالتهم وتفاهتهم وألآعيبهم الخسيسة
    *** ونقول للمصريين : لريحكم أنتن من ريح الأبخر ، وإنما أنتم كما قال الله تعالى : “ومثل كلمة خبيثة كشجرة خبيثة اجتثت من فوق الأرض مالها من قرار”

      1. *** يامصري يامعفن يانتن الله لا يشفيك من داء الكبد الوبائي والوبائيات الفايروسية كلها والأمراض السرطانية بشتى أنواعها وفصائلها يابتاع المجاري ، الشعب المصري كله مريض وموبوء ، وفاسد وحاقد وخسيس وخونة ومجرمين وناكري للجميل وبياعين كلام ولا عهد لهم ولا ذمة ، نسأل الله في هذا الشهر الكريم أن يدمركم ويزلزلكم أيها المصريين ، وأن يجعل كيدكم في نحكوركم ونحر من وآلاكم ، ومن يتبعكم من المرجفين والمارقين والخونة والجواسيس ، وكل سلاسل النسب القيحية ذوي الجينات المصرية المريضة والنتنة والصدئة … الخ
        *** نسأل الله أن يشفي الحكومة السودانية من داء الرجعية والتبعية والإنبراش ، ونسأل الله سبحانه وتعالى في هذا الشهر الكريم ، أن يجعل كيد المصريين وحسدهم في نحورهم ، وأن يمكن حكومتنا السودانية الرشيدة ، من كل المواليين للمصريين والجواسيس والخونة المصرين المزروعيين بالسودان ، وأن يتم إلغاء الحريات الأربعة ، وأن يتم قطع العلاقات بين السودان ومصر ، وسحب الجالية السودانية والسفير السوداني من مصر ، وطرد الجالية المصرية والسفير المصري من السودان ، وبناء جدار عازل بين السودان ومصر عن طريق شركه أجنبية لها خبرات في تشييد الأسوار الحدودية ، وإلغاء كل الإتفاقيات التجارية المبرمة بين البلدين ، ونزع كل الأراضي الإستثمارية وغيرها التي منحت للمصريين حكومة وشعبا وأحزابا ، والإنسحاب من مجموعة دول الكوميسا التجارية ، والإعتراف بإتفاقية (عينتيبي) وتسجيل السودان عضوا بمجموعة عنتيبي

      2. *** يامصري يامعفن يانتن الله لا يشفيك من داء الكبد الوبائي والوبائيات الفايروسية كلها والأمراض السرطانية بشتى أنواعها وفصائلها يابتاع المجاري ، الشعب المصري كله مريض وموبوء ، وفاسد وحاقد وخسيس وخونة ومجرمين وناكري للجميل وبياعين كلام ولا عهد لهم ولا ذمة ، نسأل الله في هذا الشهر الكريم أن يدمركم ويزلزلكم أيها المصريين ، وأن يجعل كيدكم في نحكوركم ونحر من وآلاكم ، ومن يتبعكم من المرجفين والمارقين والخونة والجواسيس ، وكل سلاسل النسب القيحية ذوي الجينات المصرية المريضة والنتنة والصدئة … الخ
        *** نسأل الله أن يشفي الحكومة السودانية من داء الرجعية والتبعية والإنبراش ، ونسأل الله سبحانه وتعالى في هذا الشهر الكريم ، أن يجعل كيد المصريين وحسدهم في نحورهم ، وأن يمكن حكومتنا السودانية الرشيدة ، من كل المواليين للمصريين والجواسيس والخونة المصرين المزروعيين بالسودان ، وأن يتم إلغاء الحريات الأربعة ، وأن يتم قطع العلاقات بين السودان ومصر ، وسحب الجالية السودانية والسفير السوداني من مصر ، وطرد الجالية المصرية والسفير المصري من السودان ، وبناء جدار عازل بين السودان ومصر عن طريق شركه أجنبية لها خبرات في تشييد الأسوار الحدودية ، وإلغاء كل الإتفاقيات التجارية المبرمة بين البلدين ، ونزع كل الأراضي الإستثمارية وغيرها التي منحت للمصريين حكومة وشعبا وأحزابا ، والإنسحاب من مجموعة دول الكوميسا التجارية ، والإعتراف بإتفاقية (عنتيبي) وتسجيل السودان عضوا بمجموعة عنتيبي

  2. *** المصريين لن يتركوا خساستهم ونذالتهم وجشعهم وطمعهم وحسدهم وحقدهم أبداً ، الشعب المصري كله منافق ومفطوم على الفهلوة والنصب والإجرام والوقاحة والتفاهة وخائن وغدار … الخ ، وكل شخص فيه ريحة جينات مصرية بالنسب أو الإنتماء العرقي فهو خائن ومجرم ، لأن جيناته النتنة خصوصا من كان نسبه للمصريين بالأم فهؤلاء يتميزون بالإحتفاظ بسلاسل النسب وبالتالي يكون ولاءهم لمصر حتى لو زرعتهم في كوكب المريخ
    *** وقف العقرب حائرا لا يستطيع العبور الى الضفة الأخرى من الطريق الذي غمرته مياه السيول ، وفجاة مر الضفدع امامه يسبح ويقفذ في المياه ، قال العقرب حان وقت الفرج ، بأعلى صوته نادى ، ياضفدع ، ياضفدع ، يا ملك الشهامة وبطل المروءة ، ياصانع المجد يا بيت النبل والكرامة ، الضفدع مستغربا ، انا كل هذا يا قاتل الأبرياء وسافك دماء الضعفاء ، ماذا تريد مني … اولادي صغار وهم في الجانب الآخر على انتظار ، قد بلغ منهم الجوع مبلغا ، وقد يشرفا على الهلاك ان لم اصل إليهم مسرعا ، واني ارى فيك مأربي .. فأحملني على ظهرك واعبر بي الى الضفة الاخرى ولك مني عهد ووفاء … ان لا اقربك بلدغة او عداء ، وسأبلغ كل اقراني من العقارب ما فعلته معي ليوقعوا على معاهدة الشرفاء بأن لا نقرب احبابنا الضفادع بسوء ….وانت تعلم ان لي عندهم مكانة وكلامي لهم اوامر وديانة ، قال الضفدع وما الضمانة ، حياتي ألا تعلم اني لا اجيد العوم . ولو لدغتك لغرقت وهلكت قبلك….واقتنع الضفدع وحمل العقرب على ظهره وماهي الا لحظات ووقعت المفاجأة لدغ العقرب الضفدع ، وتهاوى الاثنين الى القاع غرقى وغرقت معهما العهود والوعود ، قال الضفدع وهو يجود بروحه اين الوعود يا سيد العقارب ، في النفس الأخير يقول العقرب … الطبع غلاب ياصاحبي … …
    *** قال الله تعالى ، عن النساء : (إن كيدكن عظيم) صدق الله العظيم
    *** حكومة السودان ، المتمثلة في الإنقاذيين ، حكومه ضعيفه ومنبرشه وجبانه وخسيسه ونذله ، المصريين جربوا كل أنواع المذلة والمهانة ، بدءا بإحتلال حلايب ، المصريين قدموا طلب تأجيل رفع العقوبات في مجلس الأمن ، وإرسال طوابير عمالتها الإستخباراتية والمريضة مستقليين تطبيق الحريات الأربعة ، وتفننوا في الأذية للسودان والسودانيين بإرسالهم للأغذية المسرطنة والمنتهية الصلاحية ، والخضروات والفواكه والأسماك الموبوءة بمرض الكبد الوبائي ، وإرسالهم للخراف المطعمة بستة أمراض فايروسية من أجل تدمير الصادرات السودانية من الثروة الحيوانية (الخراف) ، وأخيرا وليس آخرا تورط الجيش المصري والحكومة المصرية في الهجوم على دارفور
    *** وبين هذا وذاك إستفهام بحجم كلمة (مرتزقه وخونه ورجعيين) تسعى حكومة الإنقاذ إلى البعد عن إسلوب التبع والمرجفين والخونة وتجار الدين ، محبي وسخ الدنيا وتجار الدين ، الحاكم توافرت له أسباب الظلم والطغيان والسلطان والمال، وانصياع الناس له، ونزولهم على رأيه، ينفذون ما يريد رغبةً في دنياه، كما أن عدله يفوِّت عليه وعلى ذويه ومن حوله كثيرًا من المنافع المادية، وكل هذا يدعوه إلى الطغيان والظلم وعليهم إتباع الحق والعمل بما يرضي الله ورسوله ، ويجب على الحاكم المحافظة على الوطن وترابه وعلى الشعب وحفظ الأمن والأعراض ، الحاكم العادل لا يسمح بإحتلال أراضيه ويحارب المحتلين ودون الأرض والعرض الرقاب
    *** يجب على حكومتنا الرشيدة بالسودان البعد عن الضعف والهوان ، ويجب رفضها للتبعية والذل والمهانة ، ورد الإعتبار بإتخاذ القرار الشجاع والقوي ، ألا وهو قطع العلاقات مع مصر نهائيا وللأبد ، وإلغاء الحريات الأربعة ، وإلغاء كل الإتفاقيات التجارية والزراعية وغيرها المبرمة مع الحكومة المصرية والشعب المصري ، ونزع كل الأراضي الزراعية الإستثمارية وغيرها التي منحت للمصريين حكومة وشعبا وأحزابا ، وسحب الجالية السودانية والسفير السوداني من مصر ، وطرد الجالية المصرية والسفير المصري من السودان ، ومتاابعة قضية مثلث حلايب وشلاتين عن طريق محكمة العدل الدولية ، وترسيم الحدود بين السودان ومصر وبناء سور خرصاني عازل بين البلدين بدون ايت منافذ عن طريق دوله أجنبية لها خبرات في تشييد الأسوار الحدودية مثل (أمريكا أو روسيا أو الصين … الخ )
    *** نرجوا من حكومتنا بالسودان إعفاء وزير الخارجية النصف مصري والتابع الذليل (غندور) ، وإعفاء سفير السودان بمصر (عبدالمحمود) ، وإعفاء وزير التجارة (حاتم السر) وتعيين من هو أكفأ منهم وأكثر ولاءا للسودان والشعب السوداني
    *** نريد حكومه قوية ومهابه تحكم السودان وتعمل من أجل وحدة السودان وتطويره ، والحفاظ على ترابه وحماية المواطن وأعراضه ، وتوفير الأمن والغذاء والصحة والتعليم ، ولا نريد حكومه ضعيفه وذليلة ومهانة وأفرادها مرتزقه وخونة ، لا هدف لها سوى كرسي الحكم والمتاجرة بالدين وأخذ نصيبهم من وسخ الدنيا ، ماعايزيين حكومه ربوية يتخبطها الشيطان وضعيفه وذليلة وتابعة وتعيش على الإرتزاق وتصبر على من يريد تدمير السودان وفناء الشعب السوداني ، حكومة الإنقاذ يجب أن تعمل على إسعاد الشعب السوداني ، والنأي والبعد عن مايعكر صفوه ، وتأهيل الشباب كله بغض النظر عن توجهاته السياسية ليكون مصدر فخر وإعزاز للسودان والسودانيين
    *** على حكومتنا بالسودان أن لا تخلط بين مطالب الشعب وما تتأمله وترجوه من مصر مثل عشم إبليس في الجنة ، فأنتم حزب ساقه القدر في ليلة ظلماء لحكم السودان وتسيرون خلف مخططاتكم وأهدافكم للحفاظ على كرسي الحكم ، وليس الحفاظ على وحدة السودان وأمنه وحماية أراضيه وشعبه وأعراضه من العدوان ، لذلك نقولها صراحة لكم السودان غير مسؤول عن المصريين حكومة وشعبا ، وبالتالي لسنا مضطرين لتحمل تفاهاتهم ونكراتهم وحقدهم وحسدهم ومكرهم ونذالتهم وتفاهتهم وألآعيبهم الخسيسة
    *** ونقول للمصريين : لريحكم أنتن من ريح الأبخر ، وإنما أنتم كما قال الله تعالى : “ومثل كلمة خبيثة كشجرة خبيثة اجتثت من فوق الأرض مالها من قرار”

  3. سؤال هو ماشي يسوي شنو نفهم والله انا عايز اعرف مصر ماسكة عليكم شنو في ستين علامة ؟

    1. يا فارس
      ليس دفاعا عن غندور ولكن الموجه الأول للسياسة الخارجية هو رئيس الجمهورية عمر بأنبطاحة عمر أنبراشة

  4. عيب
    نحنا زمان لمن أطلقنا عليه حزب (الطأطأة والأنبطاح والأنبراش) لم يأتى هذا من فراغ ناس حميدتى يضحو ويكسحو ويمسحو ويردمو ويدفنو والبشير كعادته يجى تانى يوم يطئطى وينبطح وينبرش الله أحفظ شعبنا ووطننا من المطئطين المنبرشين المنبطحين

  5. يا ريس البشير
    وزير الخارجية غندور ده من جهة والدته مصري والان عندو اطيان ورثة هناك اصل والدته من الكنوز هناك
    ما يلعب علي الحبلين مثلما كان يعمل احمد السيد وبابكر عوض الله.

  6. استحي يا وزير … أتاك وزيرهم قبل فترة فماذا كانت النتائج … كلمات الكذب المخدرة كالعادة … ولكن الحمدلله رب العالمين … فقد استفاق شعبنا المسكين وسيتولى زمام الامور بنفسه … تفسح على حساب شعبنا … ولكن (قيم أوفر ).. فالقرار ليس بيدك …القرار بيد الشعب السوداني الجبار …
    اللهم احمي السودان ممن لهم ولاءات لغيره …