سياسية

غندور يؤكد على متانة العلاقات مع دولة قطر


تلقى وزير الخارجية، إبراهيم غندور، رسالة من نظيره القطري، محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، أكد فيها الأخير على متانة العلاقات بين البلدين وسبل تعزيزها، كما أكدت على ضرورة التنسيق بين البلدين في المحافل الدولية.

من جانبه أكد وزير الخارجية، إبراهيم غندور، خلال لقائه يوم الخميس، سفير قطر لدى السودان، راشد النعيمي على متانة العلاقات بين البلدين، مشيداً بدور قطر الداعم للسودان وجهودها من أجل إحلال السلام والاستقرار في البلاد.

وأكد غندور على ضرورة التنسيق بين البلدين في شتى المحافل الدولية والإقليمية وعلى مختلف المستويات.

شبكة الشروق


‫4 تعليقات

  1. لازم يا غندور تكون ماهر والذكاء هو أن تحافظ على علاقات ودية ممتازة مع كل من قطر وكذلك باقي دول الخليج الأخرى .

  2. *** لا نريد تبريرات أو وساطه ، المصريين كلهم مجرمين ونصابيين وسفلة حكومة وشعباً
    *** لا تربطنا بمصر ايت علاقه ، فهم دوله قائمه بذاتها ولها مطامع في خيرات وثروات السودان ، ولذلك يجب حسمهم رسميا ودوليا ، والله عيب ياحكومة السجم والرماد ، ماقادرين توقفوا المصريين عند حدودهم وزجرهم كالكلاب الجرباء ، إحتلوا حلايب وأدخلو عمالتهم المريضة بفايروس بالكبد الوبائي ، وصدروا لكم منتجاتهم الزراعية المشبعة بالوبائيات ، ومنتجاتهم الصناعية المسرطنه ، وطعموا خراف بستة أنواع من الفايروسات والوبائيات وأطلقوها داخل السودان ، وأخيرا دعمهم لمتمردي دارفور بالتدريب والمال والسلاح والمدرعات ، كل هذا لا يكفيكم لتصحوا من نومكم العميق ، ومعزورين طالما وزير خارجتكم أبوشنب ملط ، من زوي الدماء والجينات المصرية ، والموالين لمصر بحكم الجينات (والعرف يمنع تعيين من ينتمي لهؤلاء المصريين بالنسب والدماء ، لأن الولاءه من أمه المصريه ، حتما سيكون ولاءه لمصر لأن سلاسل النسب وجيناته مصرية) يعني فاشليين سياسيا طالما وزير خارجيتكم (غندور) ولاءه لمصر
    ***نأمل من حكومتنا الرشيدة إعفاء وزير الخارجية (غندور) من منصبه ، وإعفاء وزير التجارة الموالي لمصر (حاتم السر) ، وإعفاء سفير السودان بمصر (عبدالمحمود)
    *** ياحكومة السودان إنتبهوا ، أنتم دوله ذات سياده ، مامعنى بدء أعمال التشاور السياسي والخرابيط ، هل السودان ولايه مصريه ولا دوله تابعه لمصر ، مافي شئ في العرف السياسي أو الدولي إسمه إجتماعات شهريه أو دوريه إلا للدوله التابعة والذليلة ، التي يتحتم عليها رفع تقارير وخرابيط ، والمصريين مستأنسيين من غباء الحكومة السودانية وبلاهة وعباطة الحكام السودانيين الضعفاء
    *** ياسلام إجتماعات دورية وشهرية ، لماذا ، من أجل كتم أنفاس السودان ومعرفة كل صغيره وكبيره عبر البربرة والتقارير والإجتماعات الفارغة ، سيد نفسك مين أسيادك ، ده لو كنت أصلا سوداني أصيل ، ولكنك تابع ذليل للمصريين ومحسوب على السودان والسودانيين ، ولن تفكر أو تتوانى لحظة في الموافقة على كل طلبات المصريين ، وخططهم عبر وزارة الخارجية المصرية التي تبعث إليك بالأوامر والتوجيهات ، وماعليك سوى التنفيذ وتجهيز البوفيهات المفتوحة والأجنحة الفندقية لإستقبال أرتال الوزراء والمرافقين لهم ، منتهى المهزلة والإذلال ومضيعة الوقت فيما يفيد المصريين فقط ، وعك فاضي
    *** المصريين معتبرين السودان حمار ، وعايزيين يركبوا عليه ، وبدون بردعه ؟ لماذا ؟ هل أصحابه حمير ؟ ولا حكامه حمير ؟ سؤال بسيط ولكنه كبير في معناه ؟ على ما إعتقد السودان مش حمار ولا أهله حمير (من يحكم السودان لازم يكون شخص قوي وعزيز النفس ومحب للسودان وللشعب السوداني العظيم ، ويحافظ على أراضي البلاد وثرواد البلاد وأرواح العباد والأعراض ، ولا يقبل الذل والمهانة ولا الإرتهان ولا التبعية ، وايت دوله تتعدى حدودها سوى بالقول أو الفعل ، يأتيها الرد المناسب والقوي فورا ، ولا مجال للمهاترات وسفه الحديث والقيل والقال ، ولا نقبل بأي حال من الأحوال أن يعتدى علينا أو يتدخل أحد في شؤوننا الداخلية أو الخارجية … الخ ، ولا نعتدي على الغير ولا نتدخل في شؤونهم الداخلية والخارجية … الخ)
    ***نرجوا من حكومة السودان ، تنفيذ المطالب التالية :-
    1- الإنسحاب من مجموعة دول الكوميسا التجارية فورا ، في حالة عدم الإنسحاب ستظل مصر ناشبه في حلوقكم ومفروضه عليكم في إدخال منتجاتها
    2- إلغاء الحريات الأربعة نهائيا وللأبد
    3- قطع العلاقات بين السودان ومصر
    4- سحب الجالية السودانية والسفير السوداني من مصر ، وطرد الجالية المصرية والسفير المصري من السودان
    5- إلغاء كل الإتفاقيات المبرمة بين السودان ومصر
    6- نزع الأراضي الزراعية الإستثمارية وغير الإستثمارية والصناعية وغيرها التي منحت للمصريين حكومة وشعبا وأحزابا
    7- الإتفاق مع دوله أجنبية لها خبرات في بناء وتشييد الأسوار الحدودية ، مثل ( أمريكا أو روسيا أو الصين) وذلك لبناء جدار حدودي عازل بين السودان ومصر ، وبدون ايت منافذ
    8- متابعة قضية مثلث حلايب عن طريق المحكمة الدولية وليس عن طريق التفاوض
    ***وأخيرا أي حزب له علاقه بمصر يجب تهميشه من الإشتراك في حكومة الوفاق الوطني ، ومن يعترض زجوا به في السجن هو وحاشيته
    *** ونقول للمصريين : لريحكم أنتن من ريح الأبخر ، وإنما أنتم كما قال الله تعالى : “ومثل كلمة خبيثة كشجرة خبيثة اجتثت من فوق الأرض مالها من قرار”

  3. *** نأمل من حكومتنا الرشيدة بالسودان ، إرسال مبعوث رسمي للسعودية وقطر ، في هذا الشهر الكريم ، من أجل الصلح بينهما ، وجزاكم الله خيرا