سياسية

برلماني مصري: مصر أثبتت حسن النوايا للحفاظ على العلاقات مع السودان


قال طارق رضوان، وكيل لجنة العلاقات الخارجية بالبرلمان المصري، إن مصر أثبتت أكثر من مرة حسن النوايا للحفاظ على علاقتها بالسودان، حتى فى ردها على الاتهامات المختلفة التى وجهتها القيادة السودانية لمصر مؤخرًا.

وأضاف رضوان لـ”برلمانى”، أن السودان عليها أن تعيد النظر فى علاقتها بمصر، خاصة ان الهجوم والتحول فى السياسة السودانية تجاه مصر غير مبرر، ومن المعروف أن السودان تستقوى حاليا بدول أخرى وعلى رأسها قطر.

وأشار رضوان إلى أن السودان عليها أن تدرك أن رهان الهجوم على مصر سيكون خاسرًا، لافتا إلى أنه من الأفضل أن يسعى الطرفان إلى تهدئة الأجواء، خاصة أن العلاقة بين السودان ومصر هى الأبقى بعيدًا عن هى تحالفات سياسة أخرى.

كتبت سماح عبد الحميد
برلماني


‫3 تعليقات

  1. تقصد مصر أثبتت سوء النوايا اتجاه السودان.يا روح امك.
    وبعدين شنو التهديد دا .مش عايزين علاقات يا غبي .هو بالجبر بالتهديد ولا شنو اصبرو بس شوية كمان عشان تعرفوا حجمكم الحقيقي.يا أقزام

  2. يا سجم يا بجم لسي بتكابروا وبتتفهلووا. طز في مصر وطز في السيسي. الشعب السوداني كلو يكرهكم. وكشف حقيقة موءامراتكم

  3. *** لا نريد تبريرات أو وساطه ، حكي فاضي ، المصريين كلهم مجرمين ونصابيين وسفلة حكومة وشعباً ، وليس لديكم شئ إسمه حسن النوايا فأنتم مجرمين بالفطرة ، ومافعلتموه كلمة مجرميين وسفله شويه عليكم ، أنتم كلاب ضاله
    *** لا تربطنا بمصر ايت علاقه ، ده كله نصب ابن النيل والعلاقات التاريخية ، مصر دوله قائمه بذاتها ولها مطامع في خيرات وثروات السودان ، ولذلك يجب حسمهم رسميا ودوليا ، والله عيب ياحكومة السجم والرماد ، ماقادرين توقفوا المصريين عند حدودهم وزجرهم كالكلاب الجرباء ، إحتلوا حلايب وأدخلو عمالتهم المريضة بفايروس بالكبد الوبائي ، وصدروا لكم منتجاتهم الزراعية المشبعة بالوبائيات ، ومنتجاتهم الصناعية المسرطنه ، وطعموا خراف بستة أنواع من الفايروسات والوبائيات وأطلقوها داخل السودان ، وأخيرا دعمهم لمتمردي دارفور بالتدريب والمال والسلاح والمدرعات ، كل هذا لا يكفيكم لتصحوا من نومكم العميق ، ومعزورين طالما وزير خارجتكم من زوي الدماء المصرية والموالين لمصر بحكم الجينات (والعرف يمنع تعيين من ينتمي لهؤلاء المصريين بالنسب والدماء ، لأن الولاءه من أمه المصريه حتما سيكون لمصر لأن سلاسل النسب وجيناته مصرية) يعني فاشليين سياسيا طالما وزير خارجيتكم (غندور) ولاءه لمصر
    ***نأمل من حكومتنا الرشيدة إعفاء وزير الخارجية (غندور) من منصبه ، وإعفاء وزير التجارة الموالي لمصر (حاتم السر) ، وإعفاء سفير السودان بمصر (عبدالمحمود)
    *** ياحكومة السودان إنتبهوا ، أنتم دوله ذات سياده ، مامعنى بدء أعمال التشاور السياسي والخرابيط ، هل السودان ولايه مصريه ولا دوله تابعه لمصر ، مافي شئ في العرف السياسي أو الدولي إسمه إجتماعات شهريه أو دوريه إلا للدوله التابعة والذليلة ، التي يتحتم عليها رفع تقارير وخرابيط ، والمصريين مستأنسيين من غباء الحكومة السودانية وبلاهة وعباطة الحكام السودانيين الضعفاء
    *** ياسلام إجتماعات دورية وشهرية ، لماذا ، من أجل كتم أنفاس السودان ومعرفة كل صغيره وكبيره عبر البربرة والتقارير والإجتماعات الفارغة ، سيد نفسك مين أسيادك ، ده لو كنت أصلا سوداني أصيل ، ولكنك تابع ذليل للمصريين ومحسوب على السودان والسودانيين ، ولن تفكر أو تتوانى لحظة في الموافقة على كل طلبات المصريين ، وخططهم عبر وزارة الخارجية المصرية التي تبعث إليك بالأوامر والتوجيهات ، وماعليك سوى التنفيذ وتجهيز البوفيهات المفتوحة والأجنحة الفندقية لإستقبال أرتال الوزراء والمرافقين لهم ، منتهى المهزلة والإذلال ومضيعة الوقت فيما يفيد المصريين فقط ، وعك فاضي
    ***نرجوا من حكومة السودان ، تنفيذ المطالب التالية :-
    1- الإنسحاب من مجموعة دول الكوميسا التجارية فورا ، في حالة عدم الإنسحاب ستظل مصر ناشبه في حلوقكم ومفروضه عليكم في إدخال منتجاتها
    2- إلغاء الحريات الأربعة نهائيا وللأبد
    3- قطع العلاقات بين السودان ومصر
    4- سحب الجالية السودانية والسفير السوداني من مصر ، وطرد الجالية المصرية والسفير المصري من السودان
    5- إلغاء كل الإتفاقيات المبرمة بين السودان ومصر
    6- نزع الأراضي الزراعية الإستثمارية وغير الإستثمارية والصناعية وغيرها التي منحت للمصريين حكومة وشعبا وأحزابا
    7- الإتفاق مع دوله أجنبية لها خبرات في بناء وتشييد الأسوار الحدودية ، مثل ( أمريكا أو روسيا أو الصين) وذلك لبناء جدار حدودي عازل بين السودان ومصر ، وبدون ايت منافذ
    8- متابعة قضية مثلث حلايب عن طريق المحكمة الدولية وليس عن طريق التفاوض
    ***وأخيرا أي حزب له علاقه بمصر يجب تهميشه من الإشتراك في حكومة الوفاق الوطني ، ومن يعترض زجوا به في السجن هو وحاشيته
    *** ونقول للمصريين : لريحكم أنتن من ريح الأبخر ، وإنما أنتم كما قال الله تعالى : “ومثل كلمة خبيثة كشجرة خبيثة اجتثت من فوق الأرض مالها من قرار”