فيسبوك

عزمي عبد الرازق: معلومة واحدة شبه مؤكدة وهى أن طه عثمان الأن في أمريكا بخصوص رفع العقوبات عن السودان


لم يعد سرا القول أن موضوع الفريق طه عثمان لم يعد الخوض فيه سرا، ليس لأن أزمة بحجم ما يثار بتلك الضخامة ولكن لأن حساسية موقعه تجعل أي شيء يثار عنه يمكن أن يضخم، ولذلك حصل خلط بين الأماني والشائعات والتخيلات والأهواء، وأول من كتب متسائلا في موضوع الفريق طه وأثار اللغط هو اسامه حسن بخيت على صفحته بالفيسبوك وهو قريب من بيت الضيافة، بعدها ألمح أخر عندما جاءت سيرة طه بالقول (راح مع الأيام) دون أن يشرح المعنى، وطفق (م ح ب) المقرب أيضاً إلى أن شيئاً ما قد حدث بتبعات سوف تحدث، ومن ثم تولت السائحون الطرق وكان النعمان أول من جاهر بالحديث عن اقالة طه، ولا تصلح كل تلك الشواهد لتكون شواهد لخبر بدأ أنه منسوب لمصدر مجهول، تحديداً قرار الاقالة وتعين بديل لطه، بجانب تحديد يوم الإثنين الذي مضى للجزم أن المبعوث الرئاسي سوف يتسلم قرار إعفاءه في الخرطوم أو في أديس أبابا، لكنه لم يظهر لا في الخرطوم ولا أديس، بينما نفت صفحة تحمل اسمه صحة المتداول واعتبرته شائعة مغرضة، وانتهى الخبر إلى معلومة واحدة شبه مؤكدة وهى أن طه الأن في أمريكا بخصوص رفع العقوبات وسيبحر في الخليج بمهمة رئاسية تتعلق برأب الصدع بين قطر ودول الحصار على أمل أن تفلح .

بقلم
عزمي عبد الرازق


‫3 تعليقات

  1. اول شيئ وضح صلة القرابة بين( م ح ب ) محمد حسن بخيت و البشير . تاني من هو المرشح لخلافة طه و ما علاقة عبد الغفار الشريف بالموضوع.

  2. لصاحب التعليق رقم واحد عمنا الصـــول حسن بخيت الجعلي من شندي و قد كان جارنا بودنوباوي لعقود طويله قبل رحيله و أولاده للثوره في أواخر ثمانينات القرن الماضي والله اعلم بتلك الفتره اد كنت وقتها خارج السودان ولا ازال فهو خال للرئيس و والد كمال رئيس تحرير صحيفه الراي العام و حاتم كان مستشار في القصر و المعز وقد تبوأ منصب الناطق الرسمي بوزاره الصحه قبل سنين ليست بالبعيده و اللواء محمد و اسامه و البقيه من الاولاد والبنات ممن اجهل أسمائهم الان اما عن اعفاء الفريق طه فمعروف انه مرابط بامريكا مند نهايه القمه الترامبيه الكارثيه للحد الدي لم يقم به بالمثول امام الرئيس لليوم لاداء القسم بعد تعيينه بمرسوم رئاسي حتى اللحظه اد جاء تعيينه في خضم اللغط الدي دار حول مصير سفر الرئيس للرياض قبل يومين فقط من بدايه القمه الترامبيه الاسلاميه الكارثيه فجاء تعيينه بترفيعه سريعا و تجهيزه سريعا جدا لرئاسه وفد السودان ومن الرياض غادر بصحبه الأمير محمد سليمان ابن ملك السعوديه لروسيا بعد انتهاء القمه الفتنه بي 48 ساعه ودلك بشأن العلاقات مع السودان وبعدها توجه ل أمريكا ولا يزال هناك فمسأله اعفائه لم توجد الا في صفحات مواقع التواصل الاجتماعي فقط فطالما عين بقرار او مرسوم رئاسي فما المانع ان يعفى بدات المرسوم ودا من الأعراف البروتوكوليه والسياديه

  3. يا جماعة الخير طه دا لازم تكون عندو مقدرات خارقه
    نبت من العدم واصبح في زمن وجيذ صاحب صولات وجولات
    تشوفو قاعد يتونس مع محمد بن سلمان ومع محمد بن زايد و هو يصافح ترمب اللللله هل هو ؟ CIA
    اسألو عنو بله الغايب