سياسيةمدارات

مسؤول: السودان باقٍ على قائمة أميركا للدول الراعية للإرهاب


قال مسؤول أميركي إن الولايات المتحدة لا تعتزم إزالة السودان من قائمة الدول التي ترعى الإرهاب.

وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية هيذر نويرت إن هناك تقييما جاريا حول امتثال السودان للشروط التي وضعتها إدارة باراك اوباما لرفع العقوبات الاقتصادية الشاملة التي فرضت عام 1997 بشكل دائم.

وأضافت “لا أريد أن استبق ما سيعلن عنه لأننا لا نعرف حتى الآن.. نحن لسنا متأكدين ماذا سيحدث بالنسبة للعقوبات” ـ حسب محضر تنوير صحفي في 22 يونيو الحالي ـ.

وتابعت “وزارة الخارجية تقوم برصد ما إذا كان السودان قد واصل الإجراءات الإيجابية التي أقرها الأمر التنفيذي الذي وضع في وقت سابق من هذا العام، لذا فإن وزارة الخارجية سوف تتخذ القرار النهائي، ولكني لا استطيع أن أستبق قبل ذلك الحين”.

لكن نويرت أكدت أن تصنيف السودان في قائمة الإرهاب لن يتغير في الوقت الحالي.

وقالت “استطيع أن أقول لكم شيئا واحدا، وهو أن تصنيف السودان كدولة راعية للإرهاب سوف يستمر”.

وبحلول 12 يوليو، سيقدم تقرير مشترك بين الوكالات إلى الرئيس الأميركي دونالد ترامب سيستخدمه لإصدار قرار بشأن ما إذا كان ينبغي الإبقاء على العقوبات الإقتصادية المفروضة على السودان أو إزالتها بشكل دائم.

سودان تربيون


‫10 تعليقات

  1. لن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم.
    كلما قدمت لهن تنازلا طمعوا في المزيد
    ما على السودان وليس أمامه حل الا اللجوء إلى موارده الذاتية والإمكانات المحلية وتطوير قدراته.
    وعلى مليارديرات السودان سحب ثرواتهم ومدخراتهم الخارجية والإستثمار في السودان
    ياخي السودان الدولة الوحيدة الناس تلقط الدهب من على الأرض بجهد شعبي. وارض تسمى بأرض الذهب ( النوبة) .واكتشف أخيرا بأن العقارب التي تتغذى بتراب تلك المنطقة تحمل على ظهورها الذهب.والصينيين ما مقصرين.

  2. ياخي حتى عقاربنا دهب ونحن لسه بنشحد ومويتنا نهر جار وأطول انهار العالم وبرضو عطشانين .
    كالعيس في البيداء يقتلها الظمأ
    والماء فوق ظهورها محمول

  3. يجب إيقاف أي تعامل أمني بين جهاز الأمن السوداني و الCIA إلي أن يتم إزالة إسم السودان من القائمة الإرهاب. غير معقول أن تطلب أمريكا التعاون في الإرهاب و في نفس الوقت تضع السودان في قائمة الإرهاب.

  4. رفع الحظر الاقتصادي ١٠٠% يوم ١٢يوليو عندئذ يصبح وضع السودان كما كان ٢٠٠٧ود كلام صحيح لمصلحه الشعب ويجب ان نحمد الله.اما الارهاب مستحيل ترامب يرفعه لماذا؟ قرارات الارهاب يجب ان يخضع للتصويت في الكونقرس .لاان اصل القرارات تم بالتصويت لذا يجب ان نفهم الفرق.ثانيا ضحايا دارفور من الذي سيدفع التعويض؟ وبما انه مرتبط برفع الارهاب فمن العبط ترامب يلغي الحظر والا سترفع قضايا التعويض ضده.فهمتوا ارجو ذلك

  5. الذين اصبحو يرفعون اكف الضراعة لليهودي ترمب الذين نسوا الله فأنساهم انفسهم…. والله لن يزيدكم الله إلا صغارا وزله… خلونا نتوكل على الله ونجتهد ونبني بلدنا.. السودان فيه كل الخير فقط ينقصه الرجوع لله سبحانه وتعالى وافراغ العقول والقلوب من اليهود ومن شايعهم….

  6. ذهاب البشير قد يؤدي لرفع اسم السودان من القائمه لذا عليه التضحيه بالكرسي من اجل وطنه

  7. عمر خيري، لا أعتقد أنه بذهاب بشة مباشرة ستنصلح الأمور، فالواقع الذي فرض علينا منذ ٨٩ من حكم الفرد الواحد افرز دولة على حافة التشظي والإنهيار، لأسباب كثيرة أولها وجود عديد من القوات المسلحة ذات القيادات والخلفيات والولاءات المختلفة، وليس آخر الأسباب الوضع الإقتصادي الميت سريريا الذي ينتظر- الراجحي جزاه الله خيرا- ليعلمنا الزراعة.. وفقدان البلاد أهم موردين للعملة الصعبة -البترول والجزيرة..
    بذهاب البشير سيصبح البروف البرلماني رئيسا وستنقض أفاعي الكيزان على النائب الأول فهؤلاء لايعلون قيمة الوطن على المشروع الحضاري وإن كان الثمن أراقة كل الدماء..
    للأسف يرتبط مصيرنا بالرئيس لأننا دولة فاشلة ولَم نعد دولة مؤسسات..

  8. على حكومة الخرطوم اذا لم يرفع الحظر ان تسرح قوات الدعم السريع التي اصبحت الان اطارد في مهربي البشر ويجب ان لا نعول كثيرا على الغرب ويحب ان يتنحى البشير من السلطة ويسلمها لبكري لانزال مخرجات الحوار بدو ضغط الكيزان
    وايقاف اي تعاون امني بين السودان وامريكا

  9. سوف يرفع الحظر الاقتصادي ويبقي اسم السودان في قواءم الدول الراعيه لي الاٍرهاب لي عدة أسباب
    .. يرفع الحظر الاقتصادي من اجل عيون الخليجيين لي والمستثمرين لي بيع ونهب الاراضي الزراعيه والسيطرة
    عليها وتفريغ النيل من المياه والتوسع الزراعي لي الضغط علي مصر والسيطره عليها من اجل عيون اسرائيل فالسيسي أيامه معدودة في الحكم وسوف يتنحي او يقتل
    وسيبقي اسم السودان حتي تتم السيطرة علي كل البلد
    ومعرفت الأموال والتحويات ومعرفت جميع اسماء السودانيين في الداخل والخارج والذين يسوف يولدون لاحقا كذلك السيطرة علي شبكات الانترنت والمكالمات الخارجيه والداخليه ومعرفت تحرك القوات السودانيه واجهزت الأمن الآخري
    ومعرفت الاجانب والمقيمين وطبيعة عملهم كذلك وكل المواد الدراسية في المدارس والجامعات والخلاوي وخاصة التربيه الاسلاميه ومن بعض الآيات القرانيه وحذفها من التدريس
    (كما فعل السيسي وبقيه دول الخليج )الشعب السوداني
    الشعب السوداني يدفع كل ثمن اخطاء الحركة الاسلاميه
    في السودان
    الحل هو وقف قوانين الاستثمار المجحفة في حق الشعب
    السوداني وفي ارضه
    فالخروج من المصيدة هو بتكوين حكومة قوميه وارجاع
    الأموال التي نهبت بدون وجه حق ووضع دستور جديد
    مع إعطاء كل الأقاليم حق الانفصال ان أرادوا ذلك
    وان يحكموا بأنفسهم وكفايه تفريخ ارهابيين ومتمردين
    ويجب اخراج كل الاجانب وفتح البلد بي شروط لمن أراد
    العودة وليس اصحاب المهن الهامشيه كالذي نراهم
    الان ذهب البشير ام بقي مات او قتل لي الأسف
    تلك هي السياسة التي رسمت لي السودان
    وشارك فيها اللوبي اليهودي والعربي
    وبعض علمانيين السودان ..

  10. علشان يكون السودان دولة راعية للإرهاب بحق و حقيقة عليهم فتح معسكرات تدريب لكل الجماعات الإرهابية .. عيييينك يا تاجر و كدا كدا الحظر قائم و يا حبذا لو الجماعات دي بتقوم بعمليات انتحارية في كل السفارات الأمريكية في الدول الأفريقية.. بعد كدا البطن ما بتكون فيها وجعه..