محكمة سودانية تبرئ فقيري وآداب من تهمة الفتنة الدينية وتدينهم لقولهما للشاكي (كذاب)
برأت محكمة الكلالة برئاسة القاضي أحمد عثمان مزمل فقيري وأبابكر آداب من التهم التي وجهها لهما الشاكي المحامي الصوفي منذ العام السابق، و شملت تلك التهم عدة من المواد. و أكدت المحكمة الموقرة بأن انتقاد الدعاة للصوفية في عقائدهم المخالفة للكتاب والسنة في المحاضرات لايمثل جريمة يعاقب عليها القانون، وأن من وجهت له كلمات تعتبر سبا أو انتقاصا فله الحق الخاص في المقاضاة وليس من حق هذا الشاكي أن يتولى الدفاع عن غيره.
و لذلك برأت المحكمة الموقرة فقيري و آداب من كل ما أتهما به فيما يتعلق بانتقاد زعماء الجماعات و الطوائف كالإخوان المسلمين وأنصار السنة وغيرهما، كما اعتبرت المحكمة كلام بعض الجماعات في بعض من الخلافات الطائفية التي ليس من شأن المحكمة الفصل فيها بتصويب أو تخطأة. و أضافت أن تكفير الترابي الذي اعتبره الشاكي من أسباب ردة المتهمين لا وجود له في القانون، وأن الشخص يعتبر مرتدا إذا كفر جميع الصحابة أو أحد ساداتهم الأربعة، أما غير ذلك فيندرج تحت مادة السباب، وهي من الحق الخاص الذي لا يحق للشاكي توليه.
وشكرت المحكمة الموقرة للشيخ مزمل فقيري تراجعه عما قاله في شرحه لزواج رسول الله بأم المؤمنين صفية، فعلى ذلك برأت المحكمة فقيري مما ادعاه الصوفي فيه..
و في الشأن الخاص أدانت المحكمة مزمل وآداب في قولهما للشاكي (كذاب) تحت المادة 160 بالغرامة المالية للمحكمة، ونفت المحكمة استحقاق الشاكي الصوفي لأي تعويض مالي لأنه لم يثبت أي تضرر له بسبب كلام المتهمين…
فانتهت القضية بغضب الصوفية بسبب ضياع آمالهم العريضة التي طالما حلموا بها من ظنهم أن القانون السوداني سينصرهم ويعينهم على نشر باطلهم ،و لكن : هيهاااات.
فبحمد الله اليوم ظهر للناس جميعاً إنصاف القانون، وأنه لا سبيل للصوفية للتقوي به، وليس لهم خلاص إلا بالنقاش بالحجة والبيان. فنزف البشرى للدعاة السلفيين أن يحرصوا على نشر الحق ونقد الباطل بالحجة والبينات بالعلم و الحكمة وأن لا يبالوا من إنكار المنكر على قائله خوفا من المثول أمام القضاء.
فلله الحمد أولا و آخرا.
كتبه : أبوبكر آداب
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
ابوبكر اداب
الاسلوب الذي اتخذه وجماعتك اسلوب غير ديني واسلامي أنه اسلوب همجي كيف تصف انسان بالكذب والمحكمة ادانتك دليل علي عدم وجود أدلة لاتهامهم الباطل .
ارجو ان تتابع فيديوهات الشيخ ديدات أو ذاكر نايك لتتعلم الحجة والقول الحسن وان تدعو الي سبيل ربك بالموعظة الحسنة وليس الشباب والشتم
نســال الله أن يهديدينا الى الحق والصراط المستقيم على خطى سيدنا محمد رسول الله الاميين وخاتم الأنبياء والمرسلين صلى الله عليه وسلم تسليماً كثيرا وعلى اله وصحبه أجمعين وأن يجنبنا السبل التى لاتتماشي مع هديه وسنته.
الحمدالله حمداً كثيراً كويس إنه القضاء لسه فيهو ناس كويسين، سدد الله خطى الشيخين أبوبكر و مزمل الناس دي صححت عقائد ناس كثير و أخرجتهم من الجهل الى النور وفضحوا كذب وضلال وشرك الأحزاب والجماعات والطرق في السودان جزاهم الله خيراً و جعل دعوتهم في ميزان حسناتهم.
الأخ / العمدة، واضح أنك لا تعرف عقيدة شيخيك مزمل وأبوبكر، والتي غالباً يخفونها عن العوام، والتي يجسمون فيها الحق سبحانه وتعالى ويجعلون له مكاناً وأعضاءً وغير ذلك الكثير،،،،،، هذا غير أنهم ضد كل ما يمت للمذاهب الفقهية الأربعة بصلة من ناحية فقهية، والمصيبة الأكبر أنهم جاهلون حسب تقدير وتقييم أهل العلم، وليس لهم إجازة من أي أحد من أهل العلم، وهذه أيضاً مصيبة، فليس كل من هب ودب له الحق في الإفتاء والوعظ، هذه الأمور مرتبة ومنظمة، وهؤلاء لا يريدون نظامها ولا ترتيبها، فكل من يتصدى للتعليم والفتوى يجب أن يحصل على إجازة من أهل العلم المعتمدين. وهؤلاء ليس لهم إجازة من أحد.
أرجو أن تطلع على كتب المذاهب الأربعة في الفقه، وعلى عقيدة السواد الأعظم من المسلمين وهي عقيدة الأشاعرة والماتريدية، وذلك من خلال الجلوس إلى علمائها كما جلست في حلقات مشايخك هؤلاء، ثم أحكم، لا تستمع لطرف واحد مهما قال لك، فأنت باحث عن الحق، وليس تابع لكل ناعق. هذا ونسأل الله أن يهدنا ويهدي بنا، ويجعلنا للمتقين إماماً.
بدايةً أنا لم أجلس يوماُ في حلقة من حلقات الشيخين ولكن تابعت محاضرتهما و سألت بعض طلاب العلم والمشايخ عنهم و أثنوا عليهم، ثانياً كلامهم من الكتاب والسنة و لا يتعارض مع أيٍ منهما، ثالثاً وده الأهم عن أي أهل علمٍ تتحدث عشان أكون في الصورة و أعرف أرد عليك أخيراً من قال لك أن السواد الأعظم من المسلمين يتبعون المذهب الأشعري أو الماتريدية ؟ وما هو دليلك على ذلك؟!
المدعو العمدة إنظر إلى وجوه هؤلاء المتنطعين فلن ترى إلا وجوه كالحة بغيضة لاحياء فيها ولا محبة لآل بيت النبي صلى الله عليه وسلم ، كل همهم السب والشتم.
لا محبة لآل بينت النبي صلى الله عليه وسلم؟!!! طيب وجوه كالحة بغيضة لا حياء فيها دي ممكن أفهم انك ممكن تشوفها في وجوهم، لكن لا محبة فيها لآل بيت النبي عليه الصلاة والسلام دي بتكون ظاهرة في الوجه كيف بالضبط؟!!!! بعدين أنا ما حصل شفت الناس دي بتسب ولا بتشتم في زول ولمن يقولوا فلان كذاب أو مشرك أو عقيدته كفرية بجيبوا دليلهم من الكتاب والسنة، فا يالمدعو ود البلد دليلك وين؟!
من كان علمه من كتابه كان خطأه أكثر من ثوابه
من كان علمه من كتابه كان خطأه أكثر من صوابه هؤلاء ليس لهم هم إلا مهاجمة من هو اعلم منهم لمركب نقص فيهم
هؤلاء كفروا الصوفية وكفروا العلماء خصوصا المعارضين للحكومة وعلى رأسهم الترابي رحمه الله أعلم أهل السودان بالدين وحليف الصوفية والمعتدلين، ويتم تمويلهم من الخارج من دول بعينها وسفارات في الخرطوم وسيوقعون فتنة لا تبقي ولا تذر لكن الله قادر عليهم، فهم لا حكمة ولا موعظة حسنة ولا دعوة بالتي هي أحسن بل صعلقة وشفتنة ودعشنة، الآن الصوفية ترقوا وأصبحوا متعلمين ومتفقهين لا يحتاجون لمن يساويهم بالحيوانات والكفرة الأنجاس والمجوس.
يا أخي في فرق بين أنك تقول فلان كافر و أنك تقول عقيدة الزول ده كفرية، أما الترابي لعنه الله حي و ميت فهو كافر بإجماع علماء السنة والجماعة والله لا يرحمه أما كونك تقول أنه الصوفية ترقوا فالمعذرة هذا كذب لسة بقولوا انهم بيخلقوا مع الله و لسة بقولوا شيوخهم بطيروا ولسة بقولوا انهم بيحيوا الموتى و دي عقيدة كفرية.
الحمد لله حمدا كبيرا وشكرا كثيرا علي ان جاء في نصكم المكتوب عن حكم المحكمه بان عقيدة الصوفية مخالفة للكتاب والسنة
طيب يا اهل الصوفية بالواضح كدا راجعو عقيدتكم
لا اجد ما اقول افضل من كلام الله عز وجل في محكم تنزيله
(يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْسٍ مَّا عَمِلَتْ مِنْ خَيْرٍ مُّحْضَرًا وَمَا عَمِلَتْ مِن سُوءٍ تَوَدُّ لَوْ أَنَّ بَيْنَهَا وَبَيْنَهُ أَمَدًا بَعِيدًا ۗ وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ ۗ وَاللَّهُ رَءُوفٌ بِالْعِبَادِ (30) قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ ۗ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ (31) قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ ۖ فَإِن تَوَلَّوْا فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْكَافِرِينَ )
اصلح الله حالنا وحالكم إن كانت قلوبكم غافله فاسال الله الرشاد والهداية لنا ولكل اهلنا الصوفية الي طرق الحق والعقيدة الصحيحة