أنباء غير مطمئنة عن المفقودة أديبة وأحد أقربائها: يا الله اربط علي قلب أسرتها صبرا ويقينا بامر الله وقدره النافذ

ربنا يردها سالمة ونسأل الله السلامة للجميع ولا حول ولا قوة الا بالله

المصدر الموثوق خصاك باسرار غير جيدة فعلام النشر يا استاذ اليس من الحكمة السكوت حاليا حتى لا تزيد الام ابنائها واسرتها وخاصة تقول انك اح اعضائها ..
كلام غير موفق فالعامة لا يهمها هذه التفاصيل بقدر ما هي متلهفة ان تصل هذه القضية المحيرة الى نهاية سعيدة ..
اما وكلامك هذا فيدل انها قتلت وان كان نسال الله لها الرجمة ويلهم الها وذويها الصبر والسلوان ..
ولكن ارجو ان لاتنتهي القصة بوجودها ان كان حية او مقتولة فيجب الوصول للمجرم الذي روع العاصمة وافجع ابنائها وسبب الحرج لهم بالافكار القبيحة التي بثها بعض مرضى النفوس وتشويه الصورة

اللهم هون على أهلها .. واربط على قلوبهم..اللهم أنزل السكينة عليهم؛ وإن ترقب الناس وحرصهم على متابعة الأخبار ومعرفة مصيرها، لهو من المواساة لأهلها والتألم في محنتهم والشفقة على مصيرها. وإن ما صرح به مدرب التنمية البشرية الشهير عمر قرافي إن كان صحيحا فلعل فيه من تهيئة الجميع، وإن كانت هي أصلا مهيأة لأسوأ ما يكون عليه الأمر، ونسأله تعالى ألا يكون؛ فالتهيئة من الحكمة وقد دلت عليها بعض الأحاديث، وتجعل الأمر أخف وقعا، من أن يكون صدمة قاتلة، فلئن كن ما وصله نسأل الله لها الرحمة والملكوت الأعلى مع الشهداء في مقعد صدق عند مليك مقتدر.

وإن وقوع مثل هذه الحوادث مهدد خطير لأمن المجتمع وأفراده واستقراره وطمأنينته، ومؤشر له دلالاته ما يدعو إلى رفع درجات التوعية، والمسؤولية المجتمعية والرقابة الصارمة والعمل على اقتلاع كافة الظواهر السالبة، ولا شك فيه إدانة واضحة على قصور الجهات والمؤسسات المسؤولية، فأين بسط الأمن الشامل؟، وأين أمن المجتمع؟ ..وأين ..وأين؟ والأمن كل يوم في تدهور، وقبل أيام فقدت امرأة من الكلاكلة ووجدت في حالة يرثى لها ذاهلة بالقرب من الدويم؟

والله لم نعد في مأمن لا على أنفسنا .. ولا على نسائنا .. ولا على أطفالنا..ولا على أموالنا.

فهل من وقفة جادة تتضافر فيها جهود الجهات المعنية الرسمية وغير الرسمية السياسية والأمنية والدعوية والتربوية والإعلامية وغيرها توظف فيها كافة الإمكانات والقدرات لدرء كارثة أمنية تتهدد مجتمعنا.

أسأل الله أن يحفظها ويحميها وتعود لإطفالها وزوجها بالسلامه.

اللهم كاشف الغم مجيب دعوة المضطرين رحمن الدنيا ورحيمها أنت ترحمها فأرحمها رحمة تغنيها بها عن رحمة من سواك. اللهم أحفظها وردها سالمة من غير سؤ….حسبنا الله ونعم الوكيل ولا حول ولا قوة إلا بالله

لا حوله وقوة الا بالله

اللهم أحفظها وردها إلى أهلها سالمة ياالله..