عالمية

نتنياهو: معاداة الصهيونية نوع جديد من معاداة السامية


قال رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، إن هناك معاداة سامية جديدة تتمثل في معاداة الصهيونية، كما قدم الشكر إلى رئيس الوزراء الهنغاري فيكتور أوربان، على دعم إسرائيل في المحافل الدولية.

وقال نتنياهو خلال مؤتمر صحفي مع نظيره الهنغاري، “إن الشعب اليهودي عانى الكثير من المآسي كما عانى الشعب الهنغاري الكثير من المآسي، وهناك معاداة سامية جديدة تتمثل في معاداة الصهيونية”.
من جانبه أكد رئيس الوزراء الهنغاري، فيكتور أوربان، على عدم التسامح تجاه جرائم معاداة السامية بعد اجتماعه مع نتنياهو، اليوم الثلاثاء، في العاصمة بودابست.

كما قال أوربان إن “هنغاريا ارتكبت خطيئة حين اختارت التعاون مع النازيين”.

وتعد زيارة نتنياهو هي الزيارة الأولى لرئيس حكومة إسرائيلي إلى الدولة الاشتراكية السابقة منذ سقوط الحكم الشيوعي فيها.

سبوتنك


تعليق واحد

  1. معلومات الموسوعه تقول :
    اليهودية ديانة سماوية وهي ديانه سلالة الأسباط ابناء إبراهيم !! واليهودية كديانة منسوبة إلى يهوذا احد ابناء ابراهيم ,,نشأت اليهودية
    نشأة صحيحة ولكنها سارت في الاتجاه المعاكس حين بدل اليهود الكتب المنزلة عليهم فحرفوا أجزاء وكتموا أجزاء، فمسخ الله بعضهم قردة وخنازير، وضرب عليهم الذلة والمسكنة، ويبعث بين الحين والآخر من يسومهم سوء العذاب الي يوم القيامه.
    الماسونية هي منظمة يهودية سرية هدامة، محكمة التنظيم تهدف إلى ضمان سيطرة اليهود على العالم، وتدعو إلى الإلحاد والإباحية والفساد، وتتستر تحت شعارات براقه مضللة (حرية – إخاء – مساواة – إنسانية)، ومعظم أعضائها من القاده والمشاهير والاثرياء في العالم، ويقيمون ما يسمى بالمحافل للتجمع والتخطيط والتكليف بالمهام، تمهيداً لتأسيس جمهورية عالمية تتخذ الوصولية والنفعية أساساً لتحقيق أغراضها في تكوين حكومة لا دينية عالمية .
    الصهيونية حركة سياسية عنصرية، ترمي إلى إقامة دولة لليهود في فلسطين وتريد أن تحكم من خلال هذه الدولة العالم كله، واشتق اسمها من(جبل صهيون) في القدس، حيث بنى داود قصرا بعد انتقاله من حبرون (الخليل) إلى بيت المقدس في القرن الحادي عشر قبل الميلاد!!،وقد ارتبطت الحركة الصهيونية بشخصية اليهودي النمساوي (هرتزل) الذي يعد الداعية الأول للفكر الصهيوني الحديث!!! .
    فهل معاداه التعصب والعنصريه والدعوه للالحاد والإباحية والفساد والدعوه لسيطرة فئه معينه على العالم عمل انساني جليل ام نوع جديد
    من معاداة السامية كما يدعي نتنياهو واوربان ؟؟؟