أسرة الفقيدة أديبة تقول إن ابنتهم راحت ضحية فعل جنائي غادر

والله بلد هاملة والله بلد فوضى لا في قانون لا في عقاب بلد مرتع للفساد والإجرام والشي المحير ريس البلد كأنه ماموجود بالبلد قسما لو كان في قانون وردع فوري والله ماكان حصل اللي بيحصل داء نسأل الله أن يرحما منه ومن حكومته الله يرحم النميري ويرحم ذلك الزمن الجميل وكل الجرائم تقول الشرطة سببها الأجانب والبلد خلوها سايبة وكل أفريقيا جاءت السودان الله ينعل البشير الرجل البارد المساعده كرامة ولا غيره علي البلد والله البيحصل في البلد يقطع القلوب

اللهم ارحم أديبة واغفر لها الشهيدة الصالحة المباركة والزم أسرتها الصبر الجميل.
إذا توجد شرطة وحكومة تفك طلاسم الجريمة وتصل للجناة بعد مجهود كبير وكل قول غير هذا هو ظلم لشرطتنا وأمننا فالشرطة هي شرطة السودان وليست شرطة حزب فلا تظلموها ولها الشكر.
ولمن أصدر بيانا بإسم الكواهلة بأنه سيشعل حرب في السودان كله ليس لها مثيل عليك بالاعتذار للشعب السوداني وللأبرياء من أهلك ومن الشعب السوداني الذين كنت ستكون سببا في قتلهم.
السودان يمر بفتن مدفوعة الثمن ومرعية من مخابرات العدو وآخرها طلاب دارفور المحتجزين خارج الخرطوم والذين حضروا إليها بتعليمات من المتمرد عبد الواحد، كل هذه فتن منحتهم المخابرات الأجنبية بدون تسمية فرصة 3 أشهر لتنفيذها لإبقاء العقوبات وستذهب أدراج الرياح وتفشل ويبقى السودان قويا.