سياسية
ولاية الخرطوم تقرر طرد الجنوبيين من أراضيها
أصدر والي الخرطوم عبد الرحيم محمد حسين، قراراً بترحيل مواطني دولة الجنوب الموجودين في العاصمة إلى خارجها، وتوزيعهم على الولايات الحدودية مع دولة الجنوب.
وأكد مدير شرطة ولاية الخرطوم اللواء إبراهيم عثمان, في مؤتمر صحفي أمس، أن شرطة الولاية بصدد تنفيذ خطة لإزالة السكن العشوائي في الولاية، معتبراً الوجود الأجنبي فيها يشكل مهدداً أمنياً وهاجساً للسلطات.
الانتباهة
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
بلادكم حلوة ارجعوا ليها …قبييييل لمن اخترتوا الانفصال كان شنو داك ؟ اليوم السودان بقي ليكم أمن وأمان ولقمة عيش ..يلا لبلدك
الوضع حساس جدا . نرجو اخضاع القرار لمزيد من المناقشات و توفيق الاوضاع قانونيا فادبيا ما يحدث في السودان مسئولية الجميع
قرار صائب وياريت ينفذ.وياريت يجلوا الحبش برضو الى الولايات الحدودية مع اثيوبيا واريتريا وتعود الخرطوم سيرتها الاولي نظيفة وجميلة ورايقة
معسكرات .خارج المدن دا حال كل لاجئ في العالم .
تعاطفم مع الجنوبيين اكثر من اللزوم.
يا اخ عارف اغلب الجنوبيين الصوتو للانفصال ما كانو فاهمين او بمعنى اصح اتغشو زي ناس حكومتنا . والخرطوم مليانه من كل الجنسيات شي حبش اريترين تشاديين مصريين سوريين نجيرين الخ …
الموضوع ما يحتاج ندافع عنهم
من الخطأ ان نقول أنهم ما فاهمين
في كل الأحوال يتحملوا أو من أوعز اليهم نتيجة اختيارهم
أصلا كان من المفروض أن يوضعوا فى معسكرات
زي ما بحصل لكل اللاجئين في العالم
ناسنا عاملين فيها أحسن ناس
والنتيجة أمراض من الجنوبيين
ومشاكل أخلاقية من السوريين
الله غالب
نرجو من السلطات اتخاذ قرارات مماثلة ضد السوريين والمصريين الذين اصبحوا يشكلوا خطر امنى على المدى الطويل والقصير وسحب الجنسيات السودانية من السوريين والعراقيين ووضع قوانين صارمة للاقامة على قرار ما تفعله السعودية والحد من ظاهرة تسول الاجانب وخصوصا دول غرب افريقيا لان السودان ليس بلد مفتوحا لكل من هب ودب وليس بلد رخيصا لكى يفتح لهولاء الحثالة الذين يقومون بارتكاب الجرائم والتحدث فى اعراض نساء السودان يجب حفظ كرامة هذا الوطن وسيادة اهله حتى يحس كل مواطن بانه سودانى وان السودان بلد عظيم ولاياتى هذا الاحساس الا بتطبيق قوانين رادعة ضد الاجانب كما يفعلون هم فى بلدانهم يجب تنظيم حملة ضد الوجود الاجنبى فى السودان
أوافق. الأخ. ارفع. رأسك. لان. الكرامة. و المواطنة. يجب ان تحترم. ،. كل العالم. يفعل ذلك. و ينظمه. ،. لكن يجب حفظ اللاجئين. و سلامتهم. في أمان ، في إطار الامم. المتحدة. ،،،،، ليس علي حساب المواطن السوداني الذي طردته. الشنائع. الإنقاذية. من ارضه الي بلاد الله الواسعة. يكل من خشاش الارض.
كيف لوالي ولاية ان يفرض قراراته علي ولايات اخري .
هل يمكن لوالي ولاية ما ان يصدر قرار بترحيل اي كان لولاية اخري
اخيرا. قرار صائب وتاخر كثيرا
( لِلْفُقَرَاء الَّذِينَ أُحصِرُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ لاَ يَسْتَطِيعُونَ ضَرْباً فِي الأَرْضِ يَحْسَبُهُمُ الْجَاهِلُ أَغْنِيَاء مِنَ التَّعَفُّفِ تَعْرِفُهُم بِسِيمَاهُمْ لاَ يَسْأَلُونَ النَّاسَ إِلْحَافاً وَمَا تُنفِقُواْ مِنْ خَيْرٍ فَإِنَّ اللّهَ بِهِ عَلِيمٌ ) الناس تكون واعية و بلاش تحور البلد ما حقت زول
الله يكون في عون المواطن أصبح كالمستجير من الرمضاء بالنار
راضين بالهم و الهم ما راضي
الله يكون في عون المواطن الجنوبي أصبح كالمستجير من الرمضاء بالنار
راضين بالهم و الهم ما راضي
ترحيل الى المعسكرات او اعادة لبلدهم
وليس طرد مافيش حد بيطرد ضيوف عندو حتى لو مجرمين
نقوا الفاظكم يا صحفيين
قرار صراحه فيه عنصرية والجنوبين كانوا في يوم من الأيام سودانيين زينا ودولتهم اسمها جنوب السودان بعدين السودانيين يطلبوا حق اللجؤ في اوربا ما قاعدين يطردوهم دول الخليج بطردوك ياخي الرحمه حيلوه والناس ما تخلط الأمور الجنوبيين ديل سودانيين حتي ولو انفصلوا وهم أحق من غيرهم سواء كانوا اثيوبيين أو مصريين بأنهم يقعدوا ويتحكرو كمان مافي داعي للعنصريه والأوهام وادعاء البطولات علي الجنوبيين ويا سعاده الوالي نطف الخرطوم وحارب البعوض والذباب والاسهالات المائيه وعيش وانتعاش وخللوا الاخوه الجنوبيين في حالهم والله ما ناقصنك يا والي الهنا يا هديه الرئيس لولاية الخرطوم المنكوبة بفضلكم
كانوا سودانيين ….وقالوا بصريح العبارة ما عايزنك وعايزين يكونوا دوله براهم …. العنصرية هنا وبن …
والمثل بقول ….. الباعك بيعوا …. واربح فيهو كمان
يا ابوكريم الحمد لله اننا لم نكون لاجئيين في دولة جنوب السودان حسب المخطط الذي كان معد سابقا وادوات تنفيذه حركة عرمان ومتمردي دارفور وكان المخطط تفتيت السودان وتهجير اهله لدول الجوار ووقتها لكنت انت وافراد اسرتك في معسكرات اللجو في احراش الجنوب تنهش جسدك النمور ولن تحلم برؤية جوبا – الكوليرا التي ظهرت بالسودان حتى وصلت العاصمة قادمة مع دخول اللاجئين للمدن وهذه حقيقة يعلمها الجميع
في الحدود بين الجزائر والمغرب كان هنالك لاجئين سوريين قرابه ال 14 اسره ف بمن فيهم من الأطفال و النساء الحمل فكل سلطه بلد منهما تلوم الأخرى في انها لم تستقبلهم او تجد لهم مأوى فظلو هؤلاء اللاجئون في تلك المناطق الصحراويه المغفره ومن قبل رمضان الى قبل أيام عديده من انتهاء الشهر الفضيل حينما سمحت الجزائر بدخول اعداد منهم لانهم بيتعبرو الموضوع مسأله سياده يجب الحفاظ عليها والا فان سمح لهم بالدخول لاي من تلك الدولتين لكانت الان حدودهما مليئه بهم فبتلك المعامله القاسيه لهم فقد حفظو حدودهم واغلقو أي باب للمغامره وكان درسا مهما لكل من تسول نفسه بالتواحد في حدود او بين حدود تلك الدولتين و قد كان تبريرهم انهم كانو سيستقلوهم لو اتو بالطرق الرسميه لا بالتسلل لان هدفهم كان التغلغل للداخل في لحظات غياب الامنين او لمجرد اخدهم لقسط من الراحه فاين نحن من هؤلاء الغيورين على اوكطنهم
القرار حكيم ونؤيده بس!الاولي كان تبدوا بالاحباش اولا شرقا ووافدي دول غرب افريقيا غربا ومن ثم السوريين والمصريين وكل الاجانب دون فرق تحقيقا لسياده دوله وليس اي شئ اخر