جرائم وحوادث

انهيار كوبري بالطريق القومي بورتسودان – كسلا ونجاة المئات من الحجاج


انهار الكوبري الرابط بين مدينتي بورتسودان – كسلا، بالقرب من منطقة قدماي، نتيجة للسيول التي اجتاحت المنطقة عقب الأمطار الأخيرة، وعطلت حركة السير، فيما نجا العشرات من المسافرين من موت محقق.
وقال مصدر لـ(المجهر) إن سيول عاتية اجتاحت منطقة خور عرب بطريق مسمار -هيا، تسببت في انهيار جزئي في الكوبري، أثناء عبور البصات والمركبات السفرية والشاحنات، دون وقوع خسائر في الأرواح، موضحاً أن وزارة الطرق والجسور قد سارعت إلى المكان وشرعت في معالجات بعمل (ردمية) موازية لتسيير المركبات، حتى يتسنى لها صيانة الكوبري، مبيناً أن الحركة عادت إلى طبيعتها بعبور كل المركبات من ضمنها (20) بصاً تقل حجاج جنوب دارفور وجنوب كردفان، كاشفاً عن أن الحركة بين بورتسودان وكسلا عادت تسير بصورة طبيعية.

المجهر السياسي


‫3 تعليقات

  1. ينهار ( كوبري ) على طريق رئيسي ( يربط ) بين أكبر مدينتين ( في ) البلاد ..
    ويمر ( الموضوع ) مبتدأ ( ليس ) لديه خبر..

  2. الخطأ واضح من الصورة وهو عدم تشييد حوافظ خرصانية تحت الكوبري على الجرفين لمنع إنجرافهما، لذلك يجب محاسبة طرفي العقد من قدمه ومن قبله.

  3. اولا اي منشأة هندسيه يكون المبدأ في تصميمها هو السعه و التحمل و الظروف المستقبليه يعني العمر المتوقع الكبري اتعمل في زمن الانقاذ يعني في زمن الحراميه و اللصوص و في زمن السرقه العلني و بعدين التحلل و الصحفي الكتب الموضوع اكتفى بالخبر لكن من المفترض يحفر و يجيب النفذ الكبري منو و الاستشاري منو و المصمم منو و اندفع كم في الورق و يسال تكلفة كبري زي ده كم في الحقيقه وووووو و ده كلو مفروض رئيس التحرير يوجه بيهو عشان ما الناس تعرف الحقيقه كلها و يعرفو التلاعب و الغش كان وين ووووو لكن عار عليك يا صحافه صارت كذلك و العار الاكبر كما قال الاخوه اعلاه (بس كده كبري ينهار و نقول الحمد لله ما مات زول) كيف لنا ان نثق في كل الكباري الاتعملت في زمن الحراميه ديل ز ما ننسى قصة الفار في كبري المنشيه وما ننسى انو كبري النيل الازرق جابو السودان من الخمسينات و كان كند هاند من الهند و هو حتى الآن صامد لانو ما اتعمل في زمن الحراميه و المتحللون. الحمد والشكر لله الكريم الرحيم انو مافي اذى حصل لي ناس ونسأل الله ان يحفظ اهلنا في كل الشوارع و الكباري الاتعملت في زمن الانقاذ و رساله تذكير للبشير و لكل مسئول يوما ما سيأتيكم الموت و ستلاقون الله و ستحاسبون على كل صغيره و كبيره. و لا حول ولا قوة الا بالله.