منوعات

نائب رئيس الجمهورية الاسبق يطالب القيادات بان يكونوا قدوة في محاربة العنوسة


قال نائب رئيس الجمهورية السابق الدكتور الحاج ادم ان المرأة التي تتأثر بالعنوسة هي نفسها جزء من أسبابها مشيرا الى ان العنوسة هي قضية مجتمعية تحتاج لتداول ونقاش
واضاف في حوار نشرته (المجهر الياسي) ورؤيتنا نحن هي تبسيط الإجراءات وتقليل التكاليف ورفع العادات، لذلك فإننا نريد لقيادات المجتمع أن تكون قدوة يحتذى بها.

محي الدين علي
النيلين


‫6 تعليقات

  1. في البدء كونوا قدوة في الزهد .كونوا قدوة في التقشف . كونوا قدوة في إقامة العدل واسعاد الآخرين وإنكار الذات بعد داك كونوا قدوة في محاربة العنوسة فإنها ليست القضية الآنية. هناك قضايا اهم وملحة.الصحة التعليم محاربة الفقر …الخ

  2. عايزين مجاري

    خلينا من اي شيء بس اعملو لينا مجاري خلي موية الخريف دي تتصرف

  3. نائب سابق دي فعل ماضي ، خلاص أخدت كفاية سلطة وجاه وأتمليت من ساسك لي راسك . أبعد من الحكومة وزح بعيد ولا ما عاوز تفارق السلطة والجاه وأتعمدت علي اللغفي والهبش من أموال الشعب ..
    خليك في حالك لا عاوزين نصايحك ولا حشيرك فى الفاضي والمليان …
    ولا يطردوكم من الباب وتجو راجعين بالشباك …..

  4. اخيرا نطق المحرم الهارب من العدالة الحاج ادم او الحاح ساطور بان مشكلة البلاد تكمن في العنوسة وكان كل الامور علي مايرام فالمستشفيات تضاهي مستشفيات اوربا وتقدم كل خدمات للمواطن والتعليم لا مشكلة فية والمواصلات عال العال واوساخ خرطوم وذبابها وبعوضها انحسر وشهداء سبتمبر حوكموا والفساد واللهط انتهي وحريات موحوده وفقط مشكلتنا تكمن في العنوسة
    باللة عليكم هل هذا معتوة ام يتهابل علي الناس
    اليس من العجب ان يضحك علي الناس الهاج ادم ام اصبحنا ملطشة لكل كوز في الدنيا
    هل حكم علية ام انة ما زال هاربا
    عحبي

  5. (تبسيط الإجراءات وتقليل التكاليف ورفع العادات) هذا هو المطلوب لحل قضية الزواج لان عدم قدرة الشباب على الزواج اصبحت قضية تؤرف المجتمع السوداني كله وتلقي بافرازات كثيره سيئة وسالبة عليه.

    والزواج هو حق من حقوق الانسان واصل في حفظ الجنس البشري وحق لجميع الشباب بدون فرز وبدونه لا تستقيم حياتهم.

    والمجتمع هو المسؤول الاول والاخير في توفير هذا الحق للشباب لان التفريط في هذا الحق يولد مشاكل واضرار لا حصر لها تؤثر في المجتمع كله وتؤثر في قوته وعافيته وعلاقته بربه.

    عدم قدرة الشباب على الزواج بخلاف من يظنونها مشكلة ثانوية هي مشكلة اساسية وكبيرة للمجتمع السوداني.

    ومن الجيد ان يبدا المسؤولون بمختلف مشاربهم في التحسس الصحيح للمشكلة وطرق حلها .

    فمشكلة الزواج لن تحلها الزواجات الجماعية ولن تحلها الحلول الجزئية وانما هي مشكلة المجتمع كله ولن تحل الا اذا ازاح المجتمع كافة التعقيدات التي صنعها (وبالاصح التي صنعتها النساء) حول الزواج وجعله مستحيلا للشباب.