سياسية

البرلمان يساند حذف مواد دينية من المنهج


أكدت لجنة التربية والتعليم في البرلمان, صحة إجراءات وزارة التربية الخاصة بحذف مادتي (تنقية العقيدة من الخرافات) و(الإسلام دين التوحيد) من المنهج،

ووصفته بأنه إجراء روتيني وطبيعي تم بمبادرة من المجلس القومي للمناهج صاحب السلطة الرقابية على المناهج. وقالت رئيس اللجنة انتصار أبو ناجمة، إن اللجنة تلقت تقريراً مفصلاً حول الأمر, وجزمت أنها تتابع القضية عن كثب مع وزارة التربية والتعليم، وأشارت أبو ناجمة, في تصريحات أمس, إلى أن الإجراء تم بمبادرة من المجلس القومي للمناهج, وأخرج عبر إدارة المناهج بوزارة التربية، ما يؤكد سلامة الإجراء لأنه أتى من جهات الاختصاص، وأضافت أن تسييس القرار من بعض الجهات لا ينفي أنه تم بالقنوات الصحيحة والسليمة، وتعهدت بمتابعة القضية مع وزارة التربية والتعليم وصولاً لحلها.

هبة عبيد
الانتباهة


‫4 تعليقات

  1. احذفوهوا واحذفوا كل المناهج الدخيله التى تؤدى الى التشيع وزرع الفتن..العالم الاسلامى كله شغال بمنهج لايوجد فيه ما تم حذفه…لماذا يريد الوهابيه ان يفرضوا علينا منهج موجود فقط فى دوله واحدة هى السعودية. ..لم نعرف شخصا مسلم فى السودان يعبد غير الله..قلوبنا كلها تتجهة لله..لانحتاج الى من يعلمنا ان الله واحد…لم نسمع بشخص يقول انا اعبد شيخ فلان او ان فلان هو ربى…لكنهم يحاولون وضع الكلمات على لسان من لم يقلها…اتركوا السودان فى حالة بدلا من زرع التشدد والدعوشه…اذهبوا الى السعودية حيث الكبسة والريالات ودعونا نعبد الله كما امرنا.

  2. ردا علي الأخ احمد / معلوماتك ضعيفة عن السودان اذا ينتشر الشرك الأكبر والأصغر والطواف بالقبور والاعتقاد في الناس ما يسمونهم أولياء ..وطلب الذرية والمطر والمدائح الباطلة والعبادات التي يأت بها الشرع .يمكنك الذهاب لمقابر حمد النيل وابوحراز يوم الجمعة . اما بخصوص المنهج التعليمي المراد حذفه أظنك لم تتطلع عليه يأن الأولي الاطلاع عليه .ليس به سوي دعوة الرسل ان اعبدو الله وحده . والبعد عن الدجل والشعوذة والخرافات

  3. أحمد كل الزنادقة على مر الدهور هم من الذين يعتقد أنهم من أولياء الله الصالحين فاتق الله ياأحمد

  4. أنا ضد حذف أى مادة تمس العقيدة السليمة والتوحيد من المناهج الدينية خاصة لو كان الأمر إنكسارا ومداهنة لملة الكفر و دعاة الإباحية.
    اللهم من أراد بلإسلام سوءا فاجعل الدائرة عليه ورد كيده فى نحره وخذه أخذ عزيز مقتدر