اقتصاد وأعمال

احتفاء بقدوم قطار الجزيرة واستهلال رحلاته يوم 10\10


احتفى رواد مواقع التواصل الاجتماعي على فيس بوك بخبر وصول قطار ولاية الذي سيبدأ رحلاته بين مدينة مدني وولاية الخرطوم حيث اشار منشور الى ان لقطار الى ان اول رحلة ستكون يوم 10\10 من العام الجاري . وعلق بعض المتابعين على الخبر بانهم سيودعون الميناء البري نهائيا في اشارة الى معاناتهم معه .كما تساءل البعض عن سعرة التذكرة التي بلغت 40جنيها حسب المنشور.

محي الدين علي
النيلين


‫9 تعليقات

  1. هذا اجمل خبر نقرأه…و بالتوفيق و مبروك لابناء وادمدني و ضواحيها…لعل اصحاب البصات السفرية يتعظوا من ارتفاع اسعار التذاكر دون مبرر

  2. خبر جميل اذا تم نشر سعر شراء القطار و تكلفته محليا و عالميا بكل شفافية
    حكاية تشتغلوا سكتم بكتم و فجأة تجيبوا قطر بدون فواتير معلنة امر مشبوه
    الخبر ناقص الجزئية التالية:
    الجدير بالذكر ان القطار ملف 100.6 الف دولار و البنية التحتية كان يجب ان تكلف 150 مليون دولار ولكنها كلفت 100 فقط بسبب معاقبة الشركة بوجب الشروط الجزائية و قد صنعت القطار شركة بنغ جنق الصينية في المدينة الفلانية و يعمل بمحرك ديزل مستبيشي
    و ينشر الخبر في الصحافة المحلية و يرسل لوكالات الانباء العالمية مترجما خصوصا للصين واليابان والدول الغربية عشان لو وجد اي تلاعب ينكشف
    التغطية والسرية مافي ليها داعي و حتى عندما مورست لجلب تكنلوجيا امريكية محظورة انكشفت
    الشفافية والنشر الكامل تحجم الفساد و تطرد خفافيش الظلام

  3. مبروك لحكومة ولاية الجزيرة.. ونعم للتركيز على البنيات التحتية والبناء ونسيان داء السياسة والسياسيين..
    سأتناول الموضوع من منظور مختلف..
    مسألة الحفاظ على الملكية العامة من ناحية سلوك المواطن مرتاد الخدمة..
    لا لتناول الطعام ..
    لا لسف التمباك..
    لا للتدخين..
    لا لشرب العصائر..
    لا لإلقاء القاذورات والنفايات على الأرض وتحت الكراسي..
    لا لكتابة التذكارات على أجزاء المقصورة..
    لا لعادة البصق على الأرض..
    نحتاج للتوعية وفرض الغرامات القاسية ضد كل مخالفة للوائح العامة..
    فالنكن أمة تحافظ على ممتلكاتها وتحترم الملكية العامة..
    فالتذكرة لك.. والمركبة للجميع..

    1. تسلم اخي الوالي ما قلته انه مصيبة الشعب السوداني منتهى التخلف من الجمهور في استعمال المرافق العامة اضف الى ماقلت ايجاد شركة نظافة بالمحطات وايجاد دورات مياه لان هناك عجزة ومرضى سيستعملون القطار ..
      معظم مستعملي القطار سيكون من الاهالي او القرى على الطريق وهؤلاء تنقصهم الحضارة في كل شيء بعكس الدول الاخرى التي ينعم مواطنها بكل تقدم في الخدمات .. والدليل ان اغلب هؤلاء المسافرين لم يستعملوا دورات مياه بنظام السايفون ..
      ومن ثم ايضا لدينا اسفاف غير معقول في رمي القاذروات اين وكيفما اتفق
      ولا يبالي احدنا برمي اي شيء في اي مكان حتى ولو كان يعكس الضؤ من نظافته ..
      افضل شيء يمنع منعا باتا الاكل لان المسافة كلها لن تزيد عن ثلاث ساعات ..
      الغاء نظام التذاكر الورقية واستعمال البوابات الذكية والتذاكر المشحونة كاي قطار في العالم لان هذا سيمنع التلاعب واستغلال المسافرين في الحصول على التذكرة يعني انتهاء شغلى شبابيك التذاكر وعمل بطاقات كما شحن الهاتف ..
      ايقاف حمل القفاف والشوالات
      ايقاف حمل العتدن والغنم يعني مش زي زمان تلاقي واحد سايق معاه غنماية في العربية خاصة درجة ثالثة .. والله في احدى المرات قديما شاهدت احدهم مسطح على قطر نيالا ومعه غنماية ..
      تفهام الركاب اعلاميا ان القطار لن يتوقف اكثر من عشر دقائق اثنا الفترة التجريبية ومن بعدها سبعة دقائق ون ثم الى خمس دقائق فقط في المحطة حتى نتعلم السرعة وكسب الزمن

  4. ليس قطار واحد يكفى لكى تسير ولاية الجزيرة ومواكبة العصر وحتى لا يتعطل لا بد من قطار ماش واخر مقبل وهكذا نحافظ عليه وحتى لا يصاب بالاعطال والخرف المبكر ودوما نستبشر خيرا وبعد ايام يصير خرده لسوء التخطيط والصيانه وقطع الغيار والاستخدام المكثف ونامل بان تعود البسمه الى السكة حديد مرة اخرى وما زال المشوار طويل للتطور والتحديث والله الموفق

  5. سلمت أخي (كل المخ).. وسلم عقلكم الراجح..
    غالبية أهلنا في السودان هم أهل الريف البسطاء، وتجد النظافة الواضحة هي عنوان كل بيت مهما كان قوامه مسلح، طوب أحمر أو جالوص..
    لكن الملكية العامة لدينا فيها مشكلة كبيرة جدا..
    ويشترك في ذلك أهل الحضر وأهل الريف على حد سواء..
    ربما لأن المواطن والحكومة ضدان منذ زمن بعيد..!..
    فما تملكه الحكومة لا يعتبره المواطن ملكا له ولأخوته المواطنون..
    ولكن بالقوانين والشدة فيها.. وبالتربية والتوعية في المدارس والجامعات..
    والإعلام الهادف .. ربما تتغير عقليتنا السيئة تلك..
    دائما ما أحرص على أن آخذ كيس للنفايات عند كل مرة أصحب عيالي للحدائق العامة.. وأحرص على أن يشارك الأطفال في جمع البقايا وحتى نترك المكان نظيفا لمن يأتي بعدنا..
    و للأسف تعلمت هذا الأمر خارج السودان في دولة ذات صرامة وغرامات عالية في ما يخص النظافة العامة..
    ولا نكاد نتحرك أمتارا حتى نجد أسرة سودانية أخرى تجلس في كارثة من النفايات والأكواب والصحون والمناديل التي تبعثرت يمنة ويسرى..!
    على كل حال أتمنى من السلطات دراسة الأمر حول كيفية الترقي بالسلوك الحضري الذي هو جزء أصيل من تركيبتنا ولكن يحتاج لمن يقود المبادرة ليكون منهجا عاما..

  6. الله يستر ما يكون قطر متهالك ومستعمل زي بصات الوالى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ الصفقة بكم يا رب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟