الخارجية الامريكية تحذر رعاياها من السفر للسودان
أصدرت الخارجية الأمريكية اليوم بياناً تحذيرياً للمواطنين المتجهين للسودان، وجاء في البيان “تحذر وزارة الخارجية الامريكية المواطنين الامريكيين من مخاطر السفر الى السودان. يجب على مواطني الولايات المتحدة تجنب السفر إلى ولايات دارفور، ولاية النيل الأزرق، وولاية جنوب كردفان والنظر بعناية قبل التخطيط للسفر إلى مناطق أخرى من السودان بسبب مخاطر الإرهاب والصراعات المسلحة والجرائم العنيفة. إن قدرة السفارة الأمريكية على تقديم الخدمات خارج الخرطوم محدودة للغاية. يحل هذا محل تحذير السفر الصادر في 30 آذار (مارس) 2017.”
وذكر البيان وجود جماعات إرهابية
في السودان أعلنت عزمها على إيذاء الغربيين والمصالح الغربية من خلال العمليات الانتحارية والتفجيرات وإطلاق النار والاختطاف.
الاحداث نيوز
ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان
هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة
قدرة ( الحكومة السودانيِّة ) على تقديم الخدمات ( خارج ) الخرطوم أيضاً محدودة ..
كل من يهدد سلامة السودان وضيوفه يهدد اقتصاده ونموه وهو شؤم على نفسه وأهله ووطنه، عموما السودان ليس بلد إرهاب والحوادث فيه محدودة ومثل هذه التحذيرات هي عقوبات باللفة وتتكرر باستمرار.
موقع كلب ومحرر واطي. صيغة الخبر توحي باقتراب كارثة امنية في السودان رغم انه قرار قديم منذ 7 اشهر. الله يجعل كيدكم في نحركم فردا فردا يا موقع النيلين.
صابر…
تعليقاتك سلبيه..دوما…
بس للاسف…..
صادقه دوما…
احترمك جدا..
فقط…
احيانا يوجد الايجابي… وايضا صادق…
علق عليه احيانا….. من باب التغيير وكدا..
فقد مللنا التشاؤم
Zoal MAFI
أفلح ( مَنْ ) نصح بالإيجاب ..
هي مقبولة ووجدت ( في ) نفسي المكان ..
بارك الله فيك ..
تحزير قديم كان في شهر مارس واليوم نحن في 20. اكتوبر ما تجهجهو افكارنا البلد دي الظاهر عليها ما بتهم الحكومة ولا المعارضة ولا حتي الجميع شعب يحير زول فيهو خير كدا مافي يا لطيف
افهم الكلام كويس يا فضل الله .. يحل هذا محل تحذير السفر الصادر في 30 مارس 2017 … تحذير جديد يحل محل القديم ..
شكلك انت نوع الطالب ال بقوم يجاوب من غير ما يفهم السؤال .. لمن يلقي نفسوا راسب لمن يتخلع …
دة تصريح عديل واذن للحكومة بضرب المتمردين .في اي مكان في ولايات دارفور وجنوب كردفان..عشان بعد رفع الحظر ممكن ناس المتمردين يبداو يخطفو الأمريكان..راي
والله العظيم البلد اماااان وانا الان في الدمازين م تخوفو الناس ساي بعد م البلد جاتها حبة عافيه م تخربوها الله يرضي عليكم
المفروض منكم انتو اهل البلد تنتقدو مثل الاحاديث دي وتشجعو الناس انو والله البلد في خير وامان مش تقول لي دي عقوبات بي تحت تحت ودي المويه تحت التبن هوووي ي ناس علي بالطلاق السودان في امان زيو مافي نهائياً كان ترضو او تزعلو
الامريكان ما بعرفو السودان زينا .
وكلام الحرب الموجودة في النيل الازرق وولايات دارفور محدودة جدا .. وفي مناطق نا بصلها مواطن سوداني خليك من اجنبي الا كان عندو فهم هناك
وعموما فكرة السودان فيهو حرب .. دا كلام معشش في عقول الامريكان
وحتي اعلامنا السوداني .
بتكلم عن المناطق دي كانها مدورة حرب علي طول السنة وفي اي مكان
التقارير التى تصدرها الخارجية تقاراير إستخباراتية متعددة المصادر ومن بينها مصادر سودانية تعمل لصالح السفارة الأمريكية ومبنية فى الغالب على تكهنات وحوداث متفرقة وليست بالضرورة صادقة أو حقيقية.
الكل يعلم أن هناك جهات خارجية وداخلية للأسف ومن بينهم( العم صابر ) ساءها كثيرا رفع الحصار الجائر عن السودان ولاتتمنى الخير لهذا البلد لذا فلا يستبعد أن تحاول جاهدة تشويه سمعة البلد والسعى الدؤوب لإفتعال أعمال تهدف من ورائها خلق بلبلة أمنية لتفير المستثمرين وتخويفهم حتى لا يفكرو فى الإستثمار فى إقليم دارفور ومناطق النزاعات السابقة
خروج قوات اليوناميد من دارفور طائعة مختارة خير دليل على قدرة اجهزة الأمن الحكومية وقواتها الباسلة على حفظ الأمن خارج الخرطوم…
بشهادة دبلوماسين غربين ومن بينهم أمريكان ورعاياهم أن السودان أكثر بلاد العالم أمنا وبالأخص العاصمة الخرطوم..
الحالات الفردية التى حدثت فى السودان يقع مثلها فى فى أمريكا نفسها وفى كل العالم ولا يمكن تحقيق الأمن بنسبة 100% فى أى بلد فى العالم. وعلى الرغم من ذلك فإن الأحداث التى وقعت فى السودان وإذا سلمنا بأنها إرهابية فلا تكاد تتعدى أصابع اليد الواحدة
الامن و الامان لو مافي في السودان معناتو مافي في امن و امان في العالم كلو
هسع الناس الكتبو التقرير ده عننا بيقدرو بعد المغرب يمشو في شوارع واشنطن من دون مسدسات
باب البيت بتاعي هنا فيهو اربعه اقفال و كاميرات مراقبه و في السودان لمن اجي اجازات بنوم في الشارع خشم الباب…. في امان اكتر من كده يا جماعه
تكون من سابع المستحيلات لو مستوي نسبه الجريمه في امريكا انخفضت لمثيلتها في السودان
تسلم فى غربتك وفى السودان يا عطبراوى….والله انا عشت ودرست بره السودان والله كنا الواحد يطلع من سكنو وخاتى إحتمال 50% ما يرجع سالم او ما يرجع بالمرة… والله الحاسدننا على بلدنا معاهم حق.. أكثر بلد آمن والحمد والشكر لله
نأمل أن تنجح عملية جمع السلاح في تثبيت الأمن وبسط هيبة الدولة في مناطق التوتر.. فالتمرد سحب البساط من تحت أرجله منذ زمن، وما تبقى هو أن تتمدد الحكومة في أماكن نفوذه سلما لا كرها (خدمات وصحة وتعليم ومشاريع)..
لا يجب أن ننتظر الخواجات ليبنوا لنا بلدنا..
سيطول الإنتظار لأنهم يرونك فاغر فاك في انتظارهم..
..فلايوجد ما يخسرونه..
..وإن أتو فإنهم يأخذون باليسار مايعطونك باليمين..
الأمريكان عادة لايتركون شيء الظروف … !؟
فياخذون أضعف احتمال محمل الجد ؟ فأحيانا يخلون مبنى من الناس آو يغلقون مطار لمجرد بلاغ كاذب وليس في ذلك غضاضة لان قيمة النفس البشرية عندهم غالية جدا… ولأننسي آن الكثيرون من ذوي الأجندة الخاصة أصابهم رفع الحظر الأمريكي في مقتل
عدة مناطق في دارفور ( و ) النيل الأزرق ( و ) الجبال في جنوب كردفان ومناطق أخرى فيها الكثير من ( المخاطر ) ومقدرة حماية الحكومة ( فيها ) محدودة ( بل ) الحمايَّة معدومة في بعض المناطق ..
..
..
حتى :-
رئيس الجمهورية ( لم ) يستطع دخول بعض المناطق في دارفور ( و ) خاطب الناس من ( داخل ) أسوار مدرسة تبعد ( عدة ) كيلومترات من المكان الذي ( أعلنوا ) أنه سيتحدث فيه ( و ) منه ..
..
..
حتى الخرطوم ( التي ) تظنون أنها آمنة .. لا تقوى على الكثير من ( المدافعة ) عن نفسها وأمامكم أحداث ( مقتل ) قرنق وسهولة ( وصول ) خليل والعدل والمساواة لشارع العرضة وأعلى كوبري أمدرمان ..
الكل يعلم حجم الدمار الذى لحق بالسودان والكل يعى ان الحال لا يبشر بخير فالامن الذى اصبح الانجاز الوحيد لحكومة اتت لا للامن بل من اجل ان تفوق العالم اجمع، طرحت شعاراتها الرنانه ارضا قضت على الاخضر واليابس مما كان موجود بالبلاد اصلا، مما حدى بها للامتنان على شعبها بنعمة الامن الشئ الوحيد الذي بقى وذلك لان معظم موازنة الدوله مخصصه له، ونحن نعلم بدون تنميه لن يصمد الامن كثيرا فعقده سينفرط قريبا لا محالة، فطالما نحن في انتظار من دمر الوطن ان يعيد بناءه فاننا فى انتظار السراب كى نروى ظمأنا فاعادة بناء الاوطان ليس كاعادة عقارب الساعة ساعة للوراء كما انها ليست كاضافة عام دراسى للسلم التعليمى بقرار غير مدروس كما هو الحال ساعة الغاءه.