سياسية

مساعد الرئيس يؤكد تساقط شعارات المعارضة


أكد مساعد رئيس الجمهورية، إبراهيم محمود حامد، تساقط شعارات المعارضة وموت ما أسماه بمشروع السودان الجديد، الذي كانت تنادي به الحركة الشعبية شمال وغيرها من المعارضة، وأكد تجاوز السودان لكل الاضطرابات التي شهدتها دول الإقليم.
ودعا حامد لدى مخاطبته اجتماع مجلس وزراء حكومة النيل الأبيض بربك، إلى ضرورة توحيد الجبهة الداخلية لتجاوز التحديات التي تواجه البلاد مثمناً مجاهدات الأحزاب والحركات المسلحة التي استجابت للحوار الوطني وساهمت في مسيرة السلام والأمن والاستقرار بالبلاد.
وأوضح أن مخرجات الحوار الوطني ستقود البلاد إلى بر الأمان والاستقرار والسلام والتنمية المنشودة.
وأشاد بالجهود التي بذلتها حكومة النيل الأبيض، من خلال المشروعات الخدمية التي نُفذت في الفترة الماضية من طرق ومياه وكهرباء وصحة وتعليم.
ملتقي الطلاب
“إبراهيم محمود قال إن البلاد مقبلة على أعتاب مرحلة جديدة معولاً فيها على سواعد الطلاب لبناء ونهضة السودان وقيادة البلاد إلى بر الأمان وإحداث نوع من الاستقرار السياسي والأمني”.
ودعا مساعد الرئيس، إبراهيم محمود، نائب رئيس المؤتمر الوطني لشؤون الحزب، خلال مخاطبته بربك ملتقى الطلاب الوطني قطاع ولايات كردفان والنيل الأبيض، دعا الطلاب إلى لعب دور كبير في تماسك وتقوية الجبهة الداخلية.
وأكد أهمية نبذ العنف داخل الجامعات لإحداث استقرار في التعليم، واتهم محمود المعارضة من الأحزاب والحركات المسلحة بتأجيج وزيادة مساحات العنف في الجامعات.
وقال إن البلاد مقبلة على مرحلة جديدة معولاً فيها على سواعد الطلاب لبناء ونهضة السودان، وقيادة البلاد إلى بر الأمان وإحداث نوع من الاستقرار السياسي والأمني.

الشروق.


‫3 تعليقات

  1. وكيف شعارات امريكا روسيا قد دنى عذابها والسادة الامريكان ليكم تدربنا هل ما زالت مرفوعة وقالوا الجمل ما بشوف عوجة رقبته

  2. متى يفهم هؤلاء أنهم قادة دولة وليس فقط قادة حزب!..
    متى يفهم هؤلاء أنهم تخرجوا من الجامعات وفارقوا اتحادات الطلاب من زمان!..
    متى سيتصرفون كرجال دولة؟!.. وليس ككوادر حزب!!..
    مبارين المعارضة من ٨٩ غير دخلتوا وراها الكوش ما عملتوا حاجة..
    هسة لو عملت زي الزبير ومشيت وصلت الحلو في معقله في كاودا ما بتقدر تصل معاه لحل؟!.. على الأقل رتب له لقاء مع البشير في أي دولة..
    في النهاية السودانية ستنتصر..
    بدل شابكننا المعارضة المعارضة!..
    متى ستصبحون قوميين!!..