منوعات

هيئة الطرق والجسور بالخرطوم تقر بانهيار في كبري المنشية


اقر المدير العام لهيئة الطرق والجسور بولاية الخرطوم، المهندس الصافي أحمد آدم، بانهيار الحمايات الحجرية في كبري المنشية من الناحية الشرقية، وذكر ان تلك المشكلة حدثت من قبل وتم علاجها بصورة مؤقتة، ما جعلها تتكرر مجدداً.

وقال آدم في برنامج (حال البلد) بقناة (سودانية 24) أمس، إن انهيار الحمايات الحجرية ليس أمراً خطيراً، لأن التصدعات لم تحدث في جسم الكبري او في العلبة الاولى من ناحية الشرق، وإنما حدثت في الواقي الحجري.

وأضاف (أقول بكل وضوح إن هناك انهياراً واضحاً في كبري المنشية، لكن لا علاقة له بالحالة الانشائية للكبري، وإنما هو في الحمايات الحجرية، وبالتالي لن تقود لفصل الجسم الخرصاني للجسر عن الجسم الترابي كما اشاع الكثيرون).

ولفت المدير العام لهيئة الطرق والجسور بالخرطوم الى ان صيانة الحمايات الحجرية حدثت في عهد وزير البنى التحتية الاسبق بولاية الخرطوم، ورئيس مجلس ادارة الهيئة القومية للطرق والجسور الحالي د. احمد قاسم، ونوه الى ان الصيانة لم تتم – وقتها – بصورة دائمة، وانها جاءت بصورة مؤقتة ما أسهم في انهيارها مجدداً، وتابع: (بدأنا حالياً في اجراء علاج دائم).

صحيفة الجريدة


‫4 تعليقات

  1. هو تانى فى جيش مصرى يامتخلف بعد عملية الواحات الجيش والشرطة المصرية مقاتلين فى خيالكم انتم اما فى الواقع فداى قوات خايبة ايه عملو فيها

    راح نشوف الجديش المصرى حايعمل ايه بعد ما تجمع الدواعش على حدود مصر الغربية

  2. هو تانى فى جيش مصرى يامتخلف بعد عملية الواحات الجيش والشرطة المصرية مقاتلين فى خيالكم انتم اما فى الواقع فداى قوات خايبة ايه عملو فيها

    راح نشوف الجديش المصرى حايعمل ايه بعد ما تجمع الدواعش على حدود مصر الغربية

    والمواجهة قادمة لامحال بيننا فى حلايب قادمة قادمة راح نشوف مين الفولاذ ومين النحاس

  3. يا خسارة ، بعدما رقصنا وغنينا ترسوا البحر صددوا طلع الترس فشوش ـ أبسط بنائي زرائب الغنم سيتوقعون إنهيار الردمية الترابية المغطاة بالحجر في أسلوب رخيص للغش والتحايل ! كيف يتم تثبيت حجر فوق تراب غير ثابت ويتعرض للإهتزار والخلخلة لإتصاله بجسم الجسر الذي يمر فوقه آلاف السيارات وهي نقطة الصعود لذلك تزيد السيارات من سرعتها خاصة المحملة بإستخدام الترس الثقيل مما يزيد من الضغط الواقع على ردميتكم الغبية !! الملاحظ أن جسم الكوبري ينتهي مباشرة بنهاية الماء وفي الأرض الرخوة كما لو كان الكوبري بالكامل قائم على اليابسة تماماً مثل النفق ومن المفترض أن يمتد جسم الكوبري على قوائم في اليابسة بنفس مواصفات الأعمدة داخل الماء مع العزل والحماية اللازمة لمسافة كافية بعد تجاوز المجرى وليس ردمية ترابية مباشرة على حافة النهر مما يؤكد أن الجهة المنفذة قد عمدت إلى تخفيض جدول الكميات إلى النصف وهذا إستهتار وتلاعب بأرواح الناس ، مع أطيب تحياتي لهيئة الطرق والجقور بولاية الخرطوم .