سياسية

السفارة الامريكية بالخرطوم تزور الصحفي عثمان ميرغني بمقر عمله وتناقشه في خروجه من السجن


زار مدير مكتب الشؤون العامة بسفارة الولايات المتحدة الأمريكية السيد كيث هيوز وممثلة من القسم السياسي رئيس تحرير صحيفة التيار، الأستاذ عثمان ميرغني ظهر يوم الخميس بمباني الصحيفة بالعاصمة السودانية الخرطوم.

وبحسب تصريح لسفارة الولايات المتحدة الأمريكية بالخرطوم نقله محرر النيلين (ناقش اللقاء حرية الصحافة وخروج السيد عثمان مؤخرا من السجن).

الخرطوم/معتصم السر/النيلين


‫4 تعليقات

  1. الناس الما بتخاف من الله وبتخاف من امريكا بعد ده عثمان ميرغنى فى امان منهم ما اظن احد يصلو بعد ده خاصة وانو فى قضايا لسه معلقة مع امريكا منها ما دخل بسببه عثمان السجن .

  2. شى عجيب ان تقف وزارة الخارجية تتفرج على جراة دبلوماسين السفارة الامريكية و تجاوزهم للقانون و الاعراف الدبلوماسية من اين وجد موظفى هذه السفارة الحق بزيارة صحفى سودانى و النقاش معه فى حرية الصحافة فى بلادنا هل تحصلوا على اذن مسبق من وزارة الخارجية ولا اظن ذلك لان لو وزارة الخارجية وافقت على هذا الطلب لرتبت لهم لقاء مع الجهة صاحبة الاختصاص وهى مجلس الصحافة و المطبوعات و ليس مع الاستاذ عتمان ميرغنى … ما تسعى له الولايات المتحدة من خلال سفارتها هو زرع الفتنه و الشقاق بين ابناء الشعب السودانى و فرض الهيمنة على دولتنا من خلال التدخل فى شئوننا الداخلية و ان من اهم اهداف و اجندة رفع العقوبات عن بلادنا بالنسبة لامريكا هى تمكنها من تدخلها فى شئوننا فلابد لاجهزة الدولة المعنية ان تنتبه لهولا الاوباش و تحد من تحركاتهم حتى تستطيع ان تبطل مخططاتهم و مؤمراتهم … كذلك نتمنى ان يكون الاستاذ عثمان ميرغنى قد اعطى هولاء الاعداء درسا فى حقوق الانسان قبل حقوق الصحافة و الاعلام و ذكرهم بجرائمهم ضد الانسان فى غوانتناموا و سوريا و العراق و الصومال و فلسطين و افغانستان و غيرهما من بلاد العالم مع العلم ان الاستاذ عثمان ميرغنى لا يحتاج لتعريف او تلميع من الاجانب اصحاب الاجندة الخاصة بهم وانما هو زجل صاحب قلم قوى و راى سديد و محل تقدير و اشادة من جميع افراد الشعب السودانى بمختلف تنظيماته السياسية و الاجتماعية و لو اختلفنا معه و مع غيره فى بعض الاشياء الا ان اختلاف الراى لا يفسد للود قضية لاننا ابناء بلد واحد و هم واحد و مصير مشترك

  3. بعد السلام عليكم ورحمة الله تعالي وبركاته سؤال بري هل هذا الصحفي كان والده من عظماء اللوب الجمهوري او الدمقراطي الامريكي او وجهاء امريكا او …. حتي يزوره مدير مكتب الشؤون العامة بسفارة الولايات المتحدة الأمريكية السيد كيث هيوز اوهناك اشياء خسيسة وراء رد المعروف مسكين السودان والسياسة السجمانة التي اصبحت تجارة زمم

  4. لهذا السبب دفع اتحاد الصحفيين المحسوب على الحكومة الغرامة ولهذا السبب ذهب عثمان الى السجن على الصحفى ان لا يعيد مبلغ الغرامة لاتحاد الصحفيين فتكون الحكومة حكمت بالغرامة ودفعتها اى حكمت على نفسها.