رأي ومقالاتمدارات

والحكاية هي دولة لعنها الله تشفط الدولار.. دولة عدو تشفط الدولار انتقاماً من السودان.. دولة صديقة تشفط الدولار


والحكاية هي
المخطط يكتمل
> و الاسئلة البسيطة.. واجوبتها البسيطة المخيفة هي سطور المخطط
> والاسئلة هي

: الدولار يرتفع.. ويصنع الجوع.؟!
: نعم
: والدولة عاجزة الآن.. الآن عن ايقاف الارتفاع هذا؟
: توقفه غداً
: ومن يختنق.. والهواء لا يدخل رئتيه .. هل يستطيع الانتظار الى غد؟
: لا
: والدولة لها عذرها.. وهل يسمع الجائع عذراً؟
: لا
: اذن.. جوع مهتاج.. ودولة لها عذرها .. والعذر لا يسمع.. مما يعني انه لا عذر..
– و..؟
– والهمس عندها يذهب الاسبوع هذا الى انه
– قيام احتجاجات.. ثم مظاهرات ثم اضطرابات.. وما يقودها هو ان الدولة ليس عندها الا (ان تقدم المعاذير)
– والاستماع يصبح شيئاً خارج المعادلة
– عندها.. الدولة.. غصباً عنها.. تضطر لاستخدام القوة
– والهمس الذي يجيد التلحين والغناء يقول ان القوة التي تتصدى للناس هي قوة من خارج الجيش
– عندها الجيش يتصدى للقوة هذه
– عندها ؟؟ حرب اهلية؟؟

– والنقاط على محيط الدائرة هي
> اول الاسبوع هذا نحدث ان دولة لعنها الله تشفط الدولار
> وان دولة عدو : من باب العداء.. تشفط الدولار انتقاماً من السودان
> ودولة.. صديقة.. تشفط الدولار لان الازمة التي تمر بها الآن تجعلها تخنق الاصدقاء للاحتفاط بهم
> ثم الدولة امس تعلن (تهريب اربعة مليار دولار)
> ونحدث منذ شهور ان اسلحة الحرب الآن هي .. الدولار
> والاسبوع هذا لما كان الحديث في القاهرة حول سد النهضة كانت عربات الجيش المصري تتدفق على معسكر (ساوه) في ارتريا واسلحة متقدمة.. ومرتبات جيش افورقي تتدفق من مصر وتدريب متقدم لقوت التمرد
> ومصر تقيم قاعدة عسكرية
> ولما كانت القاعدة هذه تقطع شوطاً كان مشروع آخر يقطع شوطاً
> فالكلمات (شلاتين والحدود البحرية) تتدفق لان مصر تعمل على خنق ميناء بورتسودان في اي لحظة
(2)
– ونحدث منذ شهور ان المخطط المصري يعمل لانطلاق الحريق من الشرق ومن الخرطوم
– ومن الخرطوم.. حسب المخطط اعلاه.. تنطلق المظاهرات
– ثم اشتباكات
وتحت الاشتباكات تنطلق الحرائق واللهيب والدخان الاسود
> وتحت هذا يحدث كل شيء
> وتحت الحرائق: القوة .. اي قوة.. مهما كانت ضعيفة .. تستطيع ان تدمر كل شيء
> والجمهور .. حسب المخطط.. يعزل عن الدولة.. بهدوء وبعمل ممتد
> وفي العزل جهات تصبح وسيطاً للدقيق
> والجهات هذه: وارباحها عشرون في المائة.. تحصل على ثلاثين ثم خمسين ثم سبعين في المائة
> والدولة ان هي فتحت فمها انقطع الدقيق.. وثار الناس
> وان هي سكتت هلك الناس
> والحكاية هذه.. خيط واحد من خيوط الشبكة الالف.. تبدأ بخيط الدقيق الذي هو العصب الذي لا يحتمل اللمس
> ونقطع عطلتنا لنحدث لان عبقري يعلن امس باسم الدولة انه لابد من رفع الدعم عن الدقيق
> الكلمة التي سمعناها قبل كل كارثة

إسحق فضل الله
الانتباهة


‫23 تعليقات

  1. ياخى والله مللنا تحليلاتك التى لايسندها منطق ولا واقع دى.بلد عجلة الانتاج متوقفه فيها تماما ماذا نتوقع في ظل هذا الواقع المأسوى ام تراك تريد استهبال الناس.خسئت أيها المأفون.

  2. الآن الشعب ينتظر إجراءات بكرية مفاجئة للقبض على رؤوس الفساد في ليلة واحدة في الحزب والدولة ومؤسساتها والسوق والعوائل الحاكمة وجمعهم في حوش واحد تماما مثلما فعل الملك سلمان.
    ويتبع ذلك تجميد واستلام أموالهم وأصولهم بالداخل والخارج وضخها في الاقتصاد السوداني بعد محاكمتهم.
    يومها سيخرج الشعب السوداني في مظاهرات تأييد للإنقاذ.

    1. وانا مستعد لمساعدته بالمجان فقط اعطوني غرفه ٤X٤ وكمبرسون هواء وخراطيش ٢~٣~٤~٥ ملي والباقي على الله

      1. و أنا كمان مستعد أساعد بكري .. لكن ما قلت لي كمبرسور الهواء و الخراطيش داير تعمل بيها شنو ؟

  3. والله يا أستاذ اسحق، هذه النوعية من المعلومات التي تبُثها عبر مقالاتك أو وصلت ليك بأي طريقة، لو كانت الحكومة تعرفها ولم تتحرك تبقى مصيبة وإذا كانت لا تعرفها فالرماد كال حمّاد. هل إنت متأكد من هذا المعلومات تماماً؟

  4. هذه المعلومات اجزم انها 100ف100لانو ياجماعة الارتفاع هذا محير حتي التجار البشترو الدولار من السوق الاسود حتي يستوردو بضايع اصبحوا محتارين من الصعود الصاروخي للدولار وبطلو يستوردو والدولة المقصودة هي مصر لم ينام لها جفن حتي تري السودان يحبي تحت جزمتها

  5. علاج هذه المشكلة
    )خزنة بداخلها ثلاثون طلقة(
    هذه الطلقات تخرج فرادي طلقة لكل راس من خونة الداخل عملاء مصر
    وباقي العملاء يتم رميهم ودفنهم احياء في) عد( عمق ثلاثون رجلاً

  6. لا يوجد دوله عدوة تشفط الدولار ولا يحزنون الدولار معروف الجهات التي تحتكره وهم جماعتكم .الولارات التي ءهبت لمصر من المغتربين لم تهرب بل ذهبت بملء ارادة اصحابها لشراؤ عقارات وكل انسان حر في ماله يستري حيق ماء يشاء طالما لم يجد اي اعتبار من بلده
    اما التحليلات الخيالية الاخري فقد مل الناس منها

  7. لا توجد دولة تشفط اي دولار المشكلة في عقولكم المريضة الخلت المغتربين يهربوا بقروشهم لمصر مافي حاجة بتخليهم هنا لموظف مقرف يتنهر ويتنتر وفي حقهم وكمان في النهاية بضيع ساي اذا اشترى بيها ارض تسرقوها اذا عمل بيها استثمار يقفل ويمشي لعنة الله عليكم

  8. هههههههههه لما يكون ده كلام انسان مثقف سودانى ايش يكون تفكير العامه فيه السودان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ههههههه والله مصر ان دخلت معكم حرب ستنتصر قبل اعلان الحرب معكم مدمتم شعب بعقليه عقيمه مصر لا تحتاج لكل الهراء لبساطه مصر بتمر بمنحه اقتصاديه وما فائده ان نشترى دولار منكم ؟؟؟؟ظ ما ندعم افضل اقتصاد مصر بلد فاشله فيه كل شىء وتعلق فشلها على مصر اخدنا على كلامكم العقيم ولكن لا نترك ميه النيل الا على دماء 100 مليون مصري يا سودانى

  9. اسحق مخرف والخرف زاد ..
    قبل يومين مش كان بتكلم عن مفاصلة البشير الترابي ؟
    اها كان زمان بقول شنو وهسة قال شنو ..

    امثال اسحق ديل هم اعداء السودان

  10. اسحق شافط بنقو و المصريين شافطين مياه مجاري
    صفر + صفر = صفر

  11. الدولار لا يصنع الجوع يا اسحق … انتم بفسادكم و نهبكم لاموال الدوله و سياستكم الاقتصاديه الفاشله من صنعتم الجوع في البلاد

  12. انتهت الحدوته بتاعة العقوبات المريكيه
    واسحق فضل الله عاوز يخترع حدوته اخي يقنع بيها المواطن المغلوب علي امره
    قال في دوله ملعونه وعدوه وصديقه شفطت الدولار
    شوف الاستهبال الكيزاني العجيب دا
    اها الشفط دي حيقيق متن
    اتقوا الله يا حكومه

  13. كل الحصل انه هناك غباء وغباء استراتيجي ظلت الحكومة متمثلة في بنك السودان نائمة على آذنها وملء جفونها وتخيلت ان حصان طراودة قد اهديّ اليهم برفع العقوبات دون ان يفكروا ماذا سيحدث من بعدها ..وكانهم صحوا كأهل اكهف فجأة وفي يديهم وريقات لايعرفون كيف يشترون بها ما يسد الرمق ..
    رفعت العقوبات وهبت الشركات والتجار لاستيراد ما كان موقوفا..شركات الاتصالات لتوريد قطع غيار ، لتوزيع حصص مساهميها الاجانب ، شركات الدواء لاستيراد الدواء وشركات استثمار لاستجلاب معدات شركات خدمية لاستيراد ما يلزمها شركات ملابس شركات الكترونيات ,, كل هذه الشركات والبيوتات التجارية ارادت ان تستورد وتلحق اول السوق الذي هو فارغ من كل ماهو اوربي وامريكي وحتى بضاعة جيدة .ذهب هؤلاء لبنك السودان ليحولوا قيمة فواتيرهم بنك السودان جالس وواضعا راسه على يده ومحتار كيف ومن اين سيوفر لكل هؤلاء النقد الاجنبي للتحويل احتار وفكر ومن ثم قال لهم اذهبوا فانتم الطلقاء واشتروا دولاركم الدولة ليس لديها اي مصادر عملة صعبة لتدفعها الا ان تاتوا بالدولار نقدا ,, وهرول هؤلاء وتكالبوا على السوق والحشاش يملأ شبكته وبهذا الاجراء السقيم والطفولي فتح بنك السودان الباب على مصراعية لكل من يرغب في جمع الدولار لتهريبه او تخزين او استبدال العملة السودانية التي لديه لدولار ,و وخاصة الاجانب الذين كانوا يعانون في توفير وارسال قيمة الاموال السودانية وتحويلها لذويهم من كافة جنسيات الاجانب .
    الان بنك السودان وحده هو المسؤول عن كل هذا الذي يحدث ووزارة المالية هي الحاضنة لهذا العبث الاقتصادي وعلى وزير المالية ان يقدم استقالته فورا وكما مدير بنك السودان ..كما ان وزارة التجارة كانت بلهاء وغبية في فتح الاستيراد جملة واحدة ولكل القطاعات وهي تعلم ان لا عملة تكفي لكل هذه الشركات
    الحل الان ايقاف الاستيراد فورا وتكوين مجلس اقتصادي يتكون من خبراء والغاء منصب وزير المالية وتنشأ غرفة طواري اقتصادية يشرف عليها هذا المجلس وهو يحدد الاولويات والنسب المرحلية لكل فئة بمعنى الاولية للغذاء والدواء ومن ثم القطاعات الخدمية ويليها الجامعات ومكاتب البحوث العلمية والمختبرات .. واخيرا شركات الملابس والكماليات ,,
    بمعني ان السنة الاولى لا عملة لاي استيراد اواني وملايات وملابس وكلام فارغ ..ونسبة 50% لشركات الاتصالات من المطلوب و10 % لكذا من احتياجاتهم وبهذا يمكن ان نتدرج في الدوخول الى الاستيراد دون الدخول في هذه الفجوة القاتلة والتي اذهلت العالم كله

  14. واضح انه لعامل السن احكامه، كل واحد يكتب حسب عقليته، لكن الحق بين والخداع لا يفيد يا إسحق اكسب وقتك في عمل يفيدك وقت الحساب

  15. هذه هي الحقيقة بعينها .. وليس تخاريف اسحق فضل الله .. لا تختلق لنا أعذار للحكومة ولا عدو وهمي .. فالحكاية صارت قديمة ومكشوفة وما بتمشي علينا مرتين يا اسحق .

  16. إسحاق خرف وضربه الزهايمر ، بلاش شفط دولار بلاش لخمة هو الدولار دا الحكومة بتلقطه من الشارع ، الدولار عند التجار والمغتربين وما بفكوهو بالساهل والموجود في البنوك بشفطوهوا الجماعة.

  17. (( ثم الدولة امس تعلن (تهريب اربعة مليار دولار))

    باختصار , ممكن تورينا كيف يمكن شفط أربعة مليار دولار يا أسحق ؟ بي عربة شفط المجاري و لا الهوفر بتاع السجاد !!

    انت يا زول فاكر الناس دي ساذجة زيك و ما عندها عقل ؟ السودان كلو في سنة كاملة يا دوب يتم 4 مليار من عائدات الصادر و كلها بتعود للجهاز المصرفي و بنك السودان و بيقابل بيها الاحتياجات الضرورية من دواء و قمح و لبن أطفال و مدخلات انتاج و سلاح و الباقي بيتم عن طريق السوق الأسود ! هناك فجوة قدرها 5 -6 مليار دولار دي عند تجار العملة و لا سلطة لحكومة و لا بنك عليها لانها موجودة بالخارج في الامارات و السعودية و الصين .

  18. وجائتنى غزالة فى احراش الجنوب وقالت لى اذبحنى يا اسحق ودع المجاهدين ياكلوا لحمى …..